اغتيال اسماعيل هنية في ايران

وهو قفا واحد على ايران!
ايوة ..الهجوم الاسرائيلي علي ايران ومحورها بالقصف والاغتيالات بشكل منظم .ده قمة الإهانة والاذلال والمهانة واللي رمزت له بالافا المصرى. والذى يمثل بالبعد الشعبوى عندنا .اعلي درجات الإهانة والاستهانة والمهانة .
إجمالي اللي حصل لإيران وحلفائها في أيام وجيزة ..هو ده الافا وان كانت حوادثه متعددة
 
ايوة ..الهجوم الاسرائيلي علي ايران ومحورها بالقصف والاغتيالات بشكل منظم .ده قمة الإهانة والاذلال والمهانة واللي رمزت له بالافا المصرى. والذى يمثل بالبعد الشعبوى عندنا .اعلي درجات الإهانة والاستهانة والمهانة .
إجمالي اللي حصل لإيران وحلفائها في أيام وجيزة ..هو ده الافا وان كانت حوادثه متعددة

القصد ان ايران اخذت كثير
 
القصد ان ايران اخذت كثير
مهو الكتير ده هو الافا ..
يعني يا ايران انا هو البلطجي وعلمت عليكي وعلي كل صبيانيك. وريني هتعملى ايه ..
يا ايران تجيب ورا
يا تدخل حرب هتخرج منها مدمرة .
هي هتشرح إسرائيل..هتحط عليها .
لان ايران مذهب
ايران عقيدة
ايران كعبة الشيعة ان لم تكن ربهم .
هتبقي حرب خطيرة وكبيرة .
بس المنتصر فيها حسب الأسباب الظاهرية امريكا وإسرائيل.
أما الأسباب الخفية والكلمة الفصل لله وحده .
وأعتقد أن العالمين العربي والإسلامي مستوى قوة العقيدة والايمان في نفوس شعوبهم درجتها ضعيفة الان ان لم تكن ميتة عدا قلة قليلة تقاوم...
نحن لسنا اهلا للنصر حتي نعود عبادا لله
عبادا لله وحده ..
 
الى متى الى متى؟

‏نتنياهو بعد كل الذي حققه لإسرائيل قد يذهب الى السجن، وهو يتعرض للنقد والشتم من قطاع واسع من الاسرائيليين رغم كل انجازاته لصالحهم، ولم يطالب يوماً بإخراس أي اسرائيلي ينتقده. بينما نحن العرب نصمت صمت القبور ولا نستطيع اليوم ان نوجه كلمة واحدة ضد (أبطالنا) المزعومين الذين تسببوا بتدمير بلادنا وتهجير الملايين من شعوبنا ولم يحققوا لنا سوى الخيبة والهزيمة والخراب والدمار. ولا نستطيع ان نفتح افوهنا ونسأل: لماذا فعلتم هذا وذاك. الى متى الصمت على هؤلاء الأوغاد بحجة ان لا صوت يعلو فوق صوت المعركة؟


له منذ تعيينه في قناة الجزيرة وهو يشتم الانظمة العربية ، الان قلب وملّ وبدء بالردح من المقلب الاخر ، وآخرها يقول لا نستطيع توجيه كلمة ضد ابطالنا وحماس غسلوها تغسيل على وسائل اعلام السعودية والامارات
 
اضربوا بعض كيف ماشئتم
والمهم ان لايخرج الصراع من الدائره الضيقه لكي لاتحترق المنطقه الملتهبه من الاساس
 
🇮🇷⚡🇷🇺 كان سيرجي شويغو، أمين مجلس الأمن في الاتحاد الروسي، على متن الطائرة التي وصلت إلى طهران في وقت سابق.

وسيناقش الأمن الإقليمي مع المسؤولين الإيرانيين.

 
صمت مطبق من الفلسطينيين التابعين للمحور ولا يسترجي احد يسأل كيف قتل هنيه بوسط طهران
 
هل بودات التشويش تخفي الطائرات و كأنها شبح أو ماذا تعمل بالضبط ؟
تأخير أو تعطيل الاشارة بشكل مؤقت , اعطاء مواقع خاطئة..بالتالي قراءة خاطئة. لا تختفي الطائرات وكأنها شبح هذا sci fi للروايات البوليسية.أي طائرة لها محرك وأنظمة الكترونية بالتالي لها بصمة رادارية قابلة للاكتشاف بالمعدات المناسبة.
 
باخر هجمة اسرائلية تم استهداف s300 المخصص لحماية منشاة نطنز

لذلك اتوقع ان تكون اول الاهداف التي تستهدف
 
الموقف الايراني بالضبط ..بالبعد المصرى الشعبوى..
انت جاى من الشغل وداخل شارعك وعيالك الصغيرة باصين عليك من البلكونة .ام جيه واحد بلطجي معروف بسطوته وجبروته واجرامه راح رازعك علي قفاك ...وعيالك الصغيرة شايفين المشهد .فانتا قدامك حاجة من اتنين ..يا تبلع الافا والإهانة ومنظرك البايخ قدام عيالك ..يا اما تلف وترزع البلطجي ده قلم قصاده ...بس وقتها هيتحط عليك وهتدغدغ لان انت مش قده ولا في قوته .فضلا عن انك ممكن تتقتل اصلا وتخسر كل حاجة ..
ده موقف ايران بالضبط .
إسرائيل ضربت ايران علي قفاها ..بمهاحمة ميناء الحديدة واغتيال قادة من حزب الله اللبناني والعراقي وختمت بقتل هنية علي أرضهم.دول العيال ولادك اللي باصين عليك و.ده الافا
قدام ايران حاجة من اتنين ..يا تبلع الافا ده .
يأما تلف وتدور قصاده ..
وعشان ايران تدى افا قصاده .
وقتها هتبقي المواجهة بينها وبين البلطجي الكبير امريكا .اللي بيحمي البلطجي الصغير إسرائيل.
وقيس بقس اللي حصل بين إسرائيل وحماس بعد ٧ اكتوبر .وكبر نتائجه ١٠ أضعاف هيبقي بين امريكا وايران ...
هي ايران نمكن فعلا تدغدغ إسرائيل وتحط عليها وتموت آلاف..
بس هيبقي قصاده تدمير الدولة الايرانية بشكلها الحالي وتدمير بنيتها التحتية وبرلنامجها النووى ومقتل الملايين من جيشها وشعبها ...

مهو ممكن الموظف يستعين باخواته ضد الكام بلطجي دول ، بس تفتكر خواته عنده الرغبة للدفاع عنه ؟ 🤔 🤔
 
::rolf:: ::rolf::


GUNkpBHXEAAN5LE
 
كل واحد من اخواته قافل عليه بابه وعامل نفسه من بنها .ميعرفش ان الدور جاى عليه لان اليهودى جشع لا يشبع ولن بشبع حتي لو أصبحت حدوده من النيل الي الفرات .
 
عودة
أعلى