لاشك أن سلاح الجو الإسرائيلي ضمن الافضل عالميا من حيث الحرب الاليكترونيه والتشويش والمراقبة والتجسس علي الاشاره
لنتحدث عن شئ خطير وفق موقع "إسرائيل ديفينس"
السرب 122، وهي طائرات لا تطلق النار ولا الصواريخ ولا تُجري معارك جوية، لكنها تحمل أنظمة رادار واتصالات متقدمة وتجلبها إلى ساحة المعركة؛ لمساعدة القوات الجوية في إنجاز مهامها. يعرف السرب 122 بسرب المخابرات التابع لسلاح الجو، وهو سرب فريد من نوعه، إذ يضم مزيج أفراد من سلاح الجو وشعبة الاستخبارات العسكرية ، وهم موظفون فنيون وجنود نظاميون ومستشارون مخضرمون في صناعة الطيران، يستطيعون التعامل مع أنظمة المراقبة والاتصالات التي تحملها طائرات السرب.ويحتوي السرب على 3 نماذج من الطائرات، متشابهة مع بعضها من الخارج، لكنها مختلفة من الداخل، وهي: طائرة "ناخشون شافيت* ومهمتها جمع المعلومات الاستخبارية وطائرة "ناخشون إيتام" ومهمتها التحكم والمراقبة وإنشاء صورة جوية، بالإضافة إلى طائرة "ناخشون أورون" التي تحتوي على مزيج من قدرات جمع المعلومات والتحكم والمراقبة.تتميز بقدرتها على التحليق عاليًا جدًا وبعيدًا جدًا بهدوء أكثر.لها
قدرة على البقاء في الجو لفترة طويلة بأقل الوقود.
لنتحدث عن شئ خطير وفق موقع "إسرائيل ديفينس"
السرب 122، وهي طائرات لا تطلق النار ولا الصواريخ ولا تُجري معارك جوية، لكنها تحمل أنظمة رادار واتصالات متقدمة وتجلبها إلى ساحة المعركة؛ لمساعدة القوات الجوية في إنجاز مهامها. يعرف السرب 122 بسرب المخابرات التابع لسلاح الجو، وهو سرب فريد من نوعه، إذ يضم مزيج أفراد من سلاح الجو وشعبة الاستخبارات العسكرية ، وهم موظفون فنيون وجنود نظاميون ومستشارون مخضرمون في صناعة الطيران، يستطيعون التعامل مع أنظمة المراقبة والاتصالات التي تحملها طائرات السرب.ويحتوي السرب على 3 نماذج من الطائرات، متشابهة مع بعضها من الخارج، لكنها مختلفة من الداخل، وهي: طائرة "ناخشون شافيت* ومهمتها جمع المعلومات الاستخبارية وطائرة "ناخشون إيتام" ومهمتها التحكم والمراقبة وإنشاء صورة جوية، بالإضافة إلى طائرة "ناخشون أورون" التي تحتوي على مزيج من قدرات جمع المعلومات والتحكم والمراقبة.تتميز بقدرتها على التحليق عاليًا جدًا وبعيدًا جدًا بهدوء أكثر.لها
قدرة على البقاء في الجو لفترة طويلة بأقل الوقود.
التعديل الأخير: