التهديدات الخارجية تؤثر على الوضع الداخلى لأى بلد ، المجتمع مستحمل لان باختصار مفيش خيار غير كده ، المصريين هم من اشعلوا الثورات فى ٢٠١١ و ٢٠١٣ بهدف تحسين الوضع ولكن هذا التحسين لن يأتى بسهولة.
كل الدول اللى مرت بظروف فيها عدم استقرار وفشل تام إلى دول ناجحة مرت بفترات صعبة واحنا مش استثناء ، المجتمع لازم يستحمل لان مفيش خيار غير ده لانه لو مستحملش فالنتيجة هتكون كارثية.