مثير للجدل استخدام النازيين للسحر الأسود و رموز مصاصي الدماء part1



زمان كنت قد شاهدت وثائقيا حول دور بعض العملاء الخارقين للطبيعة الذين استعملهم جهاز المخابرات السوفياتي كاي جي بي . و في اثناء الوثائقي شاهدت مشاهد لأشخاص يقومون بأفعال خارقة للطبيعة من قبيل ثني المعادن بكل سهولة و غيرها من الماورائيات ولكن أهم قصة أتذكرها هي حول عميل سفياتي خطير جدا .

يستطيع الدخول الى أي مكان في العالم بدون أن يوقفه اي أحد نهائيا . و السبب هو نوع من التخاطر يستعمله لترسيخ أي فكرة يريد في عقل الطرف الاخر الذي يكون مقابل له . صراحة لم أعثر على الوثائقي في يوتيوب . لكن هناك وثائقيات تؤكد نفس الفكرة حول المشاريع الستخباراتية السرية حول هذا النوع من الحروب .



شكرا على المشاركة , لقد سبق لي مشاهدة تقرير الذاكرة في روسيا اليوم , وقمت باعادة مراجعة المادة,شكرا.
لكن لا يوجد عمليا ما يثبت كل هذا , قد يكون الأمر صحيحا نسبيا و قد يكون عملية ضمن البروباجندا السوفيتية مثل مسألة الزئبق الأحمر والتي على ما يبدو لا تزال مثيرة للجدل الى حد اليوم و دور هذه المادة المزعومة في الصناعات العسكرية النووية.
 
ليس مؤكدا أي الأجهزة الأمنية تحديدا في الاتحاد السوفياتي كان مكلفا بهذا , لكن الدولة السوفيتية كانت (خاصة في البدايات) تنكر وجودية الأديان وكل الخوارق..النظرة كانت مختلفة و أسست أقسام خاصة بالـ parapsychology للدراسة الموضوعية للأمر..وكان محط اهتمام السوفييت بما اعتقدوا أنه قوة العقل التي لا تدركها الحواس..ويقص الموروث الشعبي أو المخيال الشعبي الموسكوفي قصة امرأة من ضواحي المدينة كانت تدعي أنها قادرة على تحريك الأجسام بقوة العقل..ويحكى أن السوفييت أخذوها ووضعوا أمامها بيض (مفقوس) وقام التحدي على أن تفصل بياض البيض من صفاره..بالطبع فشلت المرأة و نقلت بعدها الى السجن لأشهر.بعد الحادثة تراجع بشكل كبير مدعيي العرافة و النبؤات وأتباع الخوارق في الاتحاد السوفياتي.

هذا احد الوثائقيات لو لديك متسع تابع جميع اجزائه التي تناولت مشاريع KGB للظواهر الخارقة للطبيعة من اهمها مشروع ايزيس في مصر , الاطباق الطائرة , والاشخاص الذين يمتلكون ظواهر خارقة

 


زمان كنت قد شاهدت وثائقيا حول دور بعض العملاء الخارقين للطبيعة الذين استعملهم جهاز المخابرات السوفياتي كاي جي بي . و في اثناء الوثائقي شاهدت مشاهد لأشخاص يقومون بأفعال خارقة للطبيعة من قبيل ثني المعادن بكل سهولة و غيرها من الماورائيات ولكن أهم قصة أتذكرها هي حول عميل سفياتي خطير جدا .

يستطيع الدخول الى أي مكان في العالم بدون أن يوقفه اي أحد نهائيا . و السبب هو نوع من التخاطر يستعمله لترسيخ أي فكرة يريد في عقل الطرف الاخر الذي يكون مقابل له . صراحة لم أعثر على الوثائقي في يوتيوب . لكن هناك وثائقيات تؤكد نفس الفكرة حول المشاريع الستخباراتية السرية حول هذا النوع من الحروب .



أعتقد أنك تتحدث عن قدرة المشاهدة (المراقبة) عن بعد أو الـ Remote Viewing ..
وكلامك صحيح، فبالحرب الباردة أصبحت وكالة المخابرات المركزية مهتمة بالمشاهدة عن بعد في أوائل السبعينيات بعد تقارير كانت تفيد بأن الاتحاد السوفيتي كان يجري بحثًا في "الإلكترونيات النفسية" - الاستخدام العسكري للقدرات النفسية. ردًا على ذلك أطلقت وكالة المخابرات المركزية برنامجًا سريًا يسمى مشروع ستارغيت في عام 1972 (يمكنك البحث عنه هناك الكثير من المعلومات حوله) للتحقيق في التطبيقات الاستخباراتية المحتملة للمشاهدة عن بعد، فقد إستمر يرنامج ستارغيت لأكثر من 23 عامًا قبل أن يتم ايقافه ولا أعتقد أن برنامجًا عبثيًا سيستمر اكثر من عقدين لو لم يكن فعلًا مهمًا، وبالفعل فقد حقق البرنامج نجاحات مهمة على حسب بعض المصادر والتي سأرفقها بالأسفل لمن يريد المراجعة ومن تلك النجاحات كشف مواقع صواريخ سكود خلال حرب الخليج الثانية وتحديد موقع غاوصة نووية سوفيتية عام 79 وتحديد موقع البلوتونيوم في كوريا الشمالية عام 94، فقد حاول كل من الولايات المتحدة والإتحاد السوفيتي تطوير تقنيات الـ "Psy-Ops" للتأثير النفسي على الأهداف أو التلاعب بها والتجسس على بعضهم البعض خلال تلك الفترة.

برنامج ستارغيت انتهى رسميًا في عام 95 ورفع السرية عنه بعد ذلك مما اثار جدل واسع في التسعينيات في الولايات المتحدة، ولكن هل يتسطيع أحد أن يضمن أنه لا يوجد جهود سرية بمثل هذه البرامج ما زلت مستمرة ليومنا هذا أو ما كانت نتائج البرنامج التي لم يتم الإعلان عنها والتي لم ترفع عنها السرية الى يومنا، وكيف أن أكبر قوتين بالعالم كانا فعلًا يستثمران ويبحثان في الإلكترونيات النفسية والقدرات النفسية وعلى أقل تقدير محاولة توجيهما للتجسس على الطرف الأخر.

 
أعتقد أنك تتحدث عن قدرة المشاهدة (المراقبة) عن بعد أو الـ Remote Viewing ..
وكلامك صحيح، فبالحرب الباردة أصبحت وكالة المخابرات المركزية مهتمة بالمشاهدة عن بعد في أوائل السبعينيات بعد تقارير كانت تفيد بأن الاتحاد السوفيتي كان يجري بحثًا في "الإلكترونيات النفسية" - الاستخدام العسكري للقدرات النفسية. ردًا على ذلك أطلقت وكالة المخابرات المركزية برنامجًا سريًا يسمى مشروع ستارغيت في عام 1972 (يمكنك البحث عنه هناك الكثير من المعلومات حوله) للتحقيق في التطبيقات الاستخباراتية المحتملة للمشاهدة عن بعد، فقد إستمر يرنامج ستارغيت لأكثر من 23 عامًا قبل أن يتم ايقافه ولا أعتقد أن برنامجًا عبثيًا سيستمر اكثر من عقدين لو لم يكن فعلًا مهمًا، وبالفعل فقد حقق البرنامج نجاحات مهمة على حسب بعض المصادر والتي سأرفقها بالأسفل لمن يريد المراجعة ومن تلك النجاحات كشف مواقع صواريخ سكود خلال حرب الخليج الثانية وتحديد موقع غاوصة نووية سوفيتية عام 79 وتحديد موقع البلوتونيوم في كوريا الشمالية عام 94، فقد حاول كل من الولايات المتحدة والإتحاد السوفيتي تطوير تقنيات الـ "Psy-Ops" للتأثير النفسي على الأهداف أو التلاعب بها والتجسس على بعضهم البعض خلال تلك الفترة.

برنامج ستارغيت انتهى رسميًا في عام 95 ورفع السرية عنه بعد ذلك مما اثار جدل واسع في في الولايات المتحدة، ولكن هل يتسطيع أحد أن يضمن أنه لا يوجد جهود سرية بمثل هذه البرامج ما زلت مستمرة ليومنا هذا أو ما كانت نتائج البرنامج التي لم يتم الإعلان عنها والتي لم ترفع عنها السرية الى يومنا، وكيف أن أكبر قوتين بالعالم كانا فعلًا يستثمران ويبحثان في الإلكترونيات النفسية والقدرات النفسية وعلى أقل تقدير محاولة توجيهما للتجسس على الطرف الأخر.

بالحديث عن كلمة البوابات النجمية أو Stargate , ذكرتني بأحد أغرب و أكثر الفرضيات جنونية سمعتها في حياتي في برنامج History Channel و أعتقد هو ضمن سلسلة The ancient aliensكان أنه من بين أهداف الغزو الأمريكي للعراق هو البحث عن البوابات النجمية التي سبق للملك نبوخدنصر فتحها منذ آلالاف السنوات ويزيد الأمر غرابة وطرافة في ذات الوقت عندما جاء الدكتور جيورجي تسوكالوس يحرك رأسه ويديه ويقول "َAliens"
 
عودة
أعلى