ليس لغم ارضي و لا عبوة الجيش العسرائيلي حسب القناة 11 العبرية يحقق في كيفية اختيار القسام لتلك المدرعة بالضبط التي تحمل المتفجرات رغم مرور 4 مدرعات قبلها
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
التي تقصدها استاذنا بهذا المجال ربما عبوة العمل الفدائي ، وهي راس قذيفة الياسين بعد ازالة الحشوه الدافعه منها ... نعم توثيقاتها كثيرهفقط تصحيح إستاذي، شحنات EFP تحتاج مسافة مباعدة من عشرات الأمتار، وما شاهدته من أفلام القسام يخص شحنة مشكلة تقليدية خاصة بقذيفة الياسين، يتم إلصاقها بجسم الهدف المدرع عن طريق المغناطيس !!!!
أما بالنسبة للهجوم السقفي بشحنات EFP، فالبداية كانت أمريكية عندما قامت إحدى الشركات بتطوير وإنتاج ذخيرة ذاتية التوجيه، أطلق عليها SADARM، والكلمة اختصار Sense and Destroy Armor، أي تحسس الدروع ودمرها. تتلخص القاعدة الرئيسة بالنسبة لعمل هذه المنظومة في تصويب القذيفة الأم M898 وإطلاقها فوق منطقة عامة يعتقد بأنها تأوي دبابات أو سرايا مدفعية معادية، مع مدى أقصى للقذيفة يمكن بلوغه 22.5 كلم. ويتم الانفصال والتحرير على ارتفاع مقدر بنحو 1000 م من سطح الأرض، حيث تتم عملية الانفصال بين القذيفة الأم والذخيرة الفرعية، هذه العملية محكومة بصمامة تفجير الكترونية electronic time fuse مبرمجة مسبقاً.
وتقذف الذخيرة عبر قاعدة القذيفة. عندئذ، تنفتح مظلة صغيرة في كل ذخيرة لحفظ التوازن ولضمان أن تكون مجسات الاستشعار موجهة نحو الأسفل، ومن ثم تهبط الذخيرة بسرعة بطيئة نسبياً تبلغ 17 م/ث، وبطريقة لولبية spiral track مع معدل مسح يبلغ 456 دورة/دقيقة، حيث تكون مجسات التفتيش والمسح sweep sensors في قاعدتها وبجوار الرأس الحربية، ويتم الهبوط في شكل دائري بزاوية 30 درجة مع البحث عن الأهداف المحتملة.
في هذه الأثناء، تقوم مجسات الاستشعار (رادار مليمتري millimeter-wave radar ومنظار أشعة تحت الحمراء infrared telescope) بمقارنة الصور المكتشفة مع النماذج المخزنة في ذاكرة أجهزة الاستشعار، وعند تطابق هذه الصور تبدأ المرحلة الختامية، وعندما تصبح الذخيرة على ارتفاع نحو 150 م من الهدف المختار، فإن الرأس الحربية التي تزن 1.5 كلغم تقوم بإطلاق خارق متفجر مشكل ذاتياً EFP فوق قمة الهدف بسرعة عالية تصل إلى 2000-3000 م/ث، لتصيب الدرع من الأعلى (كامل التسلسل sequence ابتداء من قذف الذخيرة الفرعية وحتى عملية الانفجار تستغرق 30 ثانية فقط). وفي حال وصول الذخيرة الفرعية للأرض قبل أن تعثر على هدفها، فإنها تقوم بتدمير نفسها ذاتياً self-destructs.
للإجابة على هذا السؤال، يجب أولا معرفة ماذا يحدث عندما يضرب مقذوف بشحنة مشكلة shaped charge جسم العربة المدرعة !!! الخبراء يستخدمون تعبير "التأثيرات خلف الدرع" beyond-armor effects هو مصطلح جرت صياغته في ثمانينات القرن الماضي من قبل FFV (اختصار Forsvarets Fabriksverk) وهي شركة دفاع سويدية شبه حكومية وذلك أثناء تطوير السلاح الكتفي المضاد للدروع AT-4. ومنذ ذلك الوقت، هذا المصطلح استخدم للدلالة على التأثير وحجم الضرر الداخلي الناتج عن عملية ثقب دروع الهدف بمقذوف شديد الانفجار مضاد للدبابات HEAT أو شحنة مشكلة shaped charge، سواء بالنسبة للطاقم أو شاغلي العربة.
نتائج التأثيرات خلف الدرع بعد هجوم بمقذوف HEAT يمكن أن تتضمن الآليات التالية:
1- إنتاج مخروط تشظية متوسع ومتضخم expanding cone ناشئ عن أجزاء وشظايا كل من الدرع والنفاث الخارق. هذه الأجزاء تأتي في تشكيلة واسعة ومتنوعة من الأحجام، تتراوح ما بين الغبار أو الرذاذ إلى القطع الكبيرة، مع سرع طيران تتراوح ما بين بضع عشرات إلى عدة مئات الأمتار بالثانية الواحدة. في نفس الوقت، مخروط التشظية وخلال هجوم عند الوضع الطبيعي (عمودي perpendicular) لصفيحة التدريع، قد يتحصل نموذجياً على زاوية انفراج لنحو 90-110 درجات. الأجزاء والشظايا الناتجة يمكن أن تماثل وتقارن بانفجار داخلي لقنبلة يدوية ضمن تجويف أو حيز مقصورة العربة.
2- اعتماداً على حجم ونوع الرأس الحربي وكذلك نقطة أو موضع الهجوم (مثال على ذلك: البطن، الجانب، القمة) وكذلك على مادة البطانة المعدنية liner material المستخدمة في بناء الشحنة المشكلة (مثل النحاس، الفولاذ، الألمنيوم، الخ)، فإن وقائع ونشاط الاختراق على الهدف يكون مصحوباً عادة بمظاهر الضغط، الحرارة، الوميض والغازات، التي تنتج جميعها تأثيرات حادة وقاسية severe effects على الأفراد المكشوفين في مقصورة العربة.
3- الضغط الداخلي المرتفع الناتج عن ثقب جدار الهدف المدرع يمكن أن يتفاوت في شدته ما بين 5 إلى 50 رطل لكل بوصة مربعة، يستمر لفترة زمنية ممتدة لنحو 100 جزء من الألف من الثانية. هذا الضغط يمكن أن يؤدي إلى صدمة عنيفة يتراوح تأثيرها ما بين الإضرار بطبلة الأذن drum damage إلى انجاز جروح قطعية رئيسة major injury. كذلك الأمر بالنسبة للرئتين وتجاويف الجسم الأخرى، تتأثر بشكل خاص نتيجة الضغط الزائد والمفرط.
4- درجة حرارة الهواء air temperature ضمن تجويف مقصورة العربة ستواجه تغير وتبدل سريع، حيث يمكن تسجيل ارتفاع لحظي لنحو 150 درجة مئوية في الوسط المحيط، حيث يتطلب الأمر وبشكل تدريجي نحو ثلاثة دقائق لتراجع الحرارة وانخفاضها.
5- مجريات الأحداث المذكورة في الأعلى وناتج الضغط ودرجات الحرارة المرتفعة، ستكون مرتبطة بشكل رئيس بحجم ونوع مادة بطانة الشحنة المشكلة ومواد الدرع. كما يمكن للاختراق وثقب الدروع أن يولد ضوء حاد وكثيف intense light، قد يتسبب في حدوث إعماء مؤقت لأفراد الطاقم أو ضرر وأذى دائم للعيون غير المحمية لشاغلي العربات (بالإضافة إلى ضرر مادي ومحسوس للعين physical damage قد يكون نتيجة الأجزاء والشظايا المتطايرة في مقصورة الطاقم).
6- تجويف مقصورة العربة بعد ثقب دروعها سيكون أيضاً مملوء بغازات الدخان البيضاء الخانقة الممزوجة بالجزيئات الصلبة particulate-filled gas، يقابله انخفاض وتناقص حاد في الأوكسجين المتوافر ضمن ذات الحيز. الاختبارات البريطانية في هذا المجال سجلت على نحو استثنائي ظهور مقادير كبيرة من أكسيدات النتروجين nitrogen oxides عندما شحنة مشكلة ببطانة نحاسية تثقب درع مثالي مصنوع من سبائك الألمنيوم.
جميع الظواهر أعلاه تتطور خلال زمن لا يتجاوز غالباً عشر الثانية الواحدة أو 0.1 ثانية. أيضاً نبضة أو موجة ضغط أولية pressure pulse ناتجة عن موجة الاهتزاز المتولدة بتأثير طيران أجزاء وشظايا الدرع المتفتت وكذلك الحطام الصلب عبر مقصورة العربة، قد تكون شديدة ومرتفعة، لكنها عموماً تستمر لفترة زمنية قصيرة جداً (أقل من جزء من الألف من الثانية الواحدة أو 0.001 ثانية)، حيث دار في الماضي نقاش طويل حول حقيقة الأضرار التي يمكن أن تسببها هذه الزيادة اللحظية في الضغط على الأفراد الشاغلين للعربة.
بعض المواد ذات العلاقة أو الناتجة عن عملية ثقب جدار الهدف تكون قابلة للتفاعل والأكسدة بشكل سريع rapidly oxidized مع الطاقة الحرارية المحررة، خصوصاً مع ميل الأكسجين للاندماج مع المركبات الأخرى في درجات الحرارة المرتفعة (اشتعال النيران بحد ذاته هو عبارة عن أكسدة سريعة خلال العملية الكيميائية الحرارية للمادة، مما ينتج عنه ضوء وحرارة ونواتج تفاعلية أخرى). في الحقيقة، الأكسدة أو اشتعال الجزيئات الدقيقة وتأثير معادن الاختراق المتبخرة vaporized metals قد يحدث خلال عشرة أجزاء من الألف من الثانية لإنتاج كلتا درجات الحرارة والضغوط العالية.
,Agree with you BUT in generalHafthohlladung (German: Adhesive Hollow Charge) was a magnetically-adhered, shaped charge anti-tank weapon used by German forces during World War II.
,Agree with you BUT in general
An explosively formed penetrator (EFP), also known as an explosively formed projectile, a self-forging warhead, or a self-forging fragment, is a special type of shaped charge designed to penetrate armor effectively, from a much greater standoff range than standard shaped charges, which are more limited by standoff ,,
الفرق هو بال Jet ،، زاوية ال Cone لتشكيل ال Jet ومتطلبه لل Stand off distance
مشاهدة المرفق 694161
ان شاء الله تعالى,, وهذه مع ال stand off مع الحسابات ولايهمك لتوليد ال jet ايضا :في الغد إن شاء الله إستاذي نفصل أكثر في الموضوع
الجيش الإسرائيلي هو الأفضل على مستوى العالم من حيث الإستعدادات والتسليح، لكن المعركة الحضرية صعبة بطبيعتها وخسائرها البشرية غير محسومة ويصعب تقديرها، خصوصا تجاه خصم متمرس ومستعد بشكل جيد للمعركة !! العربات M113 جرى تحديثها وتعزيز حمايتها وأدوارها محصورة بمهام محددة وليس قتالية.
استاذي اسفين كباب صارت فحماستاذي كما أعلم التروفي لا يفعل عند تواجد جنود على الأرض كما قلت أنت سابقا ولاكن حسب الإعلام المدرعة كانت تسير ضمن قافلة من المدرعات ....
ما يطرح أسأله عن وضع التروبي ويضعف نظرية لغم/كمين ضخم بلمتفجرات
بخصوص حادث/عملية رفح لإزال لا يوجد جواب واضح اذا كان م.د او شاحنة شواض
افهم انك متعذب في البحث عن الخواتم في الجنوب كثير
هو يتكلم من ناحية التسليح والتدريب وخبره .... حجم الجيش شيء أخر ....اختلف معك عزيزي من ناحية القوة البرية ما زالت لديهم بنظري ضعيفة انت تتحدث عن قوة مفترض ان تتوزع على 4 جبهات قتالية ؟ ما هي عمادها عدد بالمئات من الميركافا غياب واضح لل mrap بكافة اشكالها , ناقلات جنود مبنية على دبابات محورة قديما اغتنموها قبل اكثر من 60 ل 70 عام ؟
بخصوص قدراتهم النوعية ممكن تتركز في الدفاعي الجوي , سلاح الجو , والقدرة النووية فقط
حرب 2006 لم تكن حرب في مناطق حضرية بقدر ما كانت في مناطق مفتوحة وكانت مواجهة امام ميليشا وتم الحاق خسائر فادحة بهم فما بالك عند مواجهة جيش نظامي ؟
ان شاء الله تعالى,, وهذه مع ال stand off مع الحسابات ولايهمك لتوليد ال jet ايضا :
مشاهدة المرفق 694163مشاهدة المرفق 694164
يبقى ابداع المصمم ،،، بانتظار تعليقكم للفائده غدا ان شاء الله تعالى .
,Agree with you BUT in general
An explosively formed penetrator (EFP), also known as an explosively formed projectile, a self-forging warhead, or a self-forging fragment, is a special type of shaped charge designed to penetrate armor effectively, from a much greater standoff range than standard shaped charges, which are more limited by standoff ,,
الفرق هو بال Jet ،، زاوية ال Cone لتشكيل ال Jet ومتطلبه لل Stand off distance
مشاهدة المرفق 694161
بل نقطة ضعف اسرائيل هي الميليشيات لا نقل لوجيستي ولا رئيس اركان ولا شيء مجموعات صغيرة يترأسها عنصر خبرة اضرب و اهربحرب 2006 لم تكن حرب في مناطق حضرية بقدر ما كانت في مناطق مفتوحة وكانت مواجهة امام ميليشا وتم الحاق خسائر فادحة بهم فما بالك عند مواجهة جيش نظامي ؟
حرب 2006 لم تكن حرب في مناطق حضرية بقدر ما كانت في مناطق مفتوحة وكانت مواجهة امام ميليشا وتم الحاق خسائر فادحة بهم فما بالك عند مواجهة جيش نظامي ؟
مشكور جدا استاذنا على هذا التفصيل المهني الشامل والرائع لتصميم ومبدا عمل الشحنه .... والى اليوم البحوث مستمره للحصول على افضل اداء وفعاليه ... حتى الرووس الحربيه للزوارق الانتحاريه والطوربيدات تستخدم كلا النوعين وبتصاميم مختلفه من shaped charge و EFP لتحقيق افضل اختراق لجدران السفن..... يالطبع هنالك الكثير من العوامل تحكم قوة وشكل تفجير العبوه ،،، مع تثبيت جميع العوامل ومااكثرهم !! ،،، الرسم التوضيحي هنا يبين تاثير ال Liner وال stand off distance على شكل ودرجة الاختراقفي الختام،، قضية حاسمة أخرى لا تقل أهمية عما ذكر أعلاه، وهي تلك المتعلقة بنوع المادة المستخدمة في المبطن liner وسماكتها !!! ففي اختبارات سابقة أجريت لاستكشاف تأثير بطانة مخروط مصنعة من مواد مختلفة وبسماكة 1 ملم، على كفاءة شحنة المشكلة من عيار 76 ملم، فتبين الآتي:
- مع بطانة من مادة النحاس copper الذي تبلغ كثافته 8.8 غرام/سم3، يمكن توفير عمق اختراق حتى 190.5 ملم عند مسافة المباعدة القصوى، مع ثقب نفاذ بقطر 18 ملم.
- اختبار آخر مع بطانة من الفولاذ steel الذي تبلغ كثافته 7.8 غرام/سم3، أمكن توفير عمق اختراق حتى 127 ملم، مع ثقب نفاذ بقطر 16 ملم.
- بطانة من مادة الخارصين Zinc الذي تبلغ كثافته 7.2 غرام/سم3، يمكن توفير عمق اختراق حتى 114.3 ملم، مع ثقب نفاذ بقطر 22 ملم.
- بطانة الألمنيوم aluminum الذي تبلغ كثافته 2.7 غرام/سم3، يمكن توفير عمق اختراق حتى 127 ملم عند مسافة المباعدة القصوى مع ثقب نفاذ بقطر 23 ملم.
وكما تلاحظ إستاذي، فإن بطانة النحاس تمتلك أفضل قابلية اختراق إذا كان عمق الاختراق هو الهدف الرئيس من تطوير السلاح. أما الألمنيوم وهو عموماً أرخص بكثير من النحاس، فإنه يعطي فقط حوالي ثلثي قيمة الاختراق، لكنه ينتج ثقب بقطر أوسع لنحو 22%.
مشكور جدا استاذنا على هذا التفصيل المهني الشامل والرائع لتصميم ومبدا عمل الشحنه .... والى اليوم البحوث مستمره للحصول على افضل اداء وفعاليه ... حتى الرووس الحربيه للزوارق الانتحاريه والطوربيدات تستخدم كلا النوعين وبتصاميم مختلفه من shaped charge و EFP لتحقيق افضل اختراق لجدران السفن..... يالطبع هنالك الكثير من العوامل تحكم قوة وشكل تفجير العبوه ،،، مع تثبيت جميع العوامل ومااكثرهم !! ،،، الرسم التوضيحي هنا يبين تاثير ال Liner وال stand off distance على شكل ودرجة الاختراق
مشاهدة المرفق 694393
الالمان بالحرب العالميه منذ البدايه خرجوا بنسختين ، واضح حجم وشكل العبوه وتاثيره على نوع التفجير:
مشاهدة المرفق 694394
وهنالك توجه على متعددة ال EFP براس واحد وباشكال متنوعه :
مشاهدة المرفق 694392
مشاهدة المرفق 694397