في النهاية لن تجد مصر حلا لازمتها الاقتصادية والزراعية والعسكرية والصناعية الا بتوفير دخول او (دعم) على كافة مستويات المجتمع المصري سواءا للغني او للفقير وانا اقصد الدعم المادي او (الدعم) النقدي وبشكل يوفر للمواطن مهما كانت طبقته الاجتماعية ان يزيد من القوة الشرائية للمواطن وان يكون الدعم للمواطن يليق بمقام ومكان دولته مصر .
وهذا افضل حل لتقصير المسافة التى من المفترض ان يسيرها الشعب المصري خطوة بخطوة للتقدم بالبلد . وكذلك ان يتم دعوة الاجانب للاستثمار في بلدنا مصر بمال مصري بحت مطبوع من مطبعة الدولة افضل من ان يكون المستثمر وكذلك ماله غرباء عن مصر ونكون تحت رحمته .
نريد فقط ان يكون المستثمر من الخارج والمال الذي يستثمر به في مصر هو مال مصري خاص بمصر والمكسب وما سيجنيه هذا الاستثمار هو "مناصفة مثلا" بين مصر والمستثمر الاجنبي وكذلك دولته او ايا كان النسبة المتفق عليها بين مصر والمستثمر الاجنبي والدولة التى منها المستثمر الاجنبي والهدف من جعل المال مصري هو ان يكون الاسثمار عند توقيع عقوبات على مصر ان يكون لمصر الحق في التحفظ على الاستثمار وان يكمل مسيرته سواءا تم تعيين مستثمر ثاني من نفس دولة المستثمر الاول او ان يكون هناك مستثمر من مصر ذاتها بنفس ذات الطريقة .
لان القانون المصري يفرض ان الاستثمار هو مصري تماما بعيدا عن الدولة التى ننقل منها التكنولوجيا ولمصر الحق الكامل في التحفظ على الاستثمار . لكي نتقي شر العقوبات الاقتصادية من الدول التى يتقلب مزاجها "يوميا" .
ردك جزء منه جميل وجزء منه تفكير عسكر مصر
اذا زاد الاستثمار فسيزيد معدل دوران الاموال
يوجد أصول في مصر لكن بدون أموال ولا حل لهذهـ المعضلة إلا بدخول الاستثمار الاجنبي
شيئاً فشيئاً ستزيد الثقة ويتم طرح الاصول للإكتتابات العامة او جزء منها ويتم تغطيتها من المواطنين
الاموال ستخرج من مصر للمستثمر الاجنبي ولكن ايضا ستدخل أموال اخرى قد تكون من المستثمر نفسه الاجنبي او حتى ظهور منافسين آخرين وهكذا
وفي النهاية الاجنبي هو تحت حماية مصر وجيش مصر
العسكرة
والتفكير والمنطق السليم لا يلتقيان إطلاقاً
مصر سياسياً منفتحة على العالم ولاعب مهم
لكن اقتصادياً عندها توجس وخيفة حتى من أنفسهم بسبب علقيات العسكر
والاقتصاد يوجه السياسة
انا غاضب جداً من هذا التفكير
اذا زاد الاستثمار فسيزيد معدل دوران الاموال
يوجد أصول في مصر لكن بدون أموال ولا حل لهذهـ المعضلة إلا بدخول الاستثمار الاجنبي
شيئاً فشيئاً ستزيد الثقة ويتم طرح الاصول للإكتتابات العامة او جزء منها ويتم تغطيتها من المواطنين
الاموال ستخرج من مصر للمستثمر الاجنبي ولكن ايضا ستدخل أموال اخرى قد تكون من المستثمر نفسه الاجنبي او حتى ظهور منافسين آخرين وهكذا
وفي النهاية الاجنبي هو تحت حماية مصر وجيش مصر
العسكرة
والتفكير والمنطق السليم لا يلتقيان إطلاقاً
مصر سياسياً منفتحة على العالم ولاعب مهم
لكن اقتصادياً عندها توجس وخيفة حتى من أنفسهم بسبب علقيات العسكر
والاقتصاد يوجه السياسة
انا غاضب جداً من هذا التفكير