إنجازات سعودية في المهنة الطبية



مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة ينجح في علاج حالة متقدمة من الأورام الجلدية الصفراء، لمريض يبلغ من العمر 58 عامًا، وذلك باستخدام بروتوكول علاجي مبتكر يعتمد على تقنية تبادل البلازما، ليغادر المريض بعدها المستشفى معافى.

‏المريض كان يتناول نحو 70 حبة دواء يوميًا، دون تحقيق أي تراجع للأورام الصفراء، بل تفاقمت حالته الصحية وغطت الأورام أجزاء كثيرة من جسده، ما جعله عاجزًا عن القيام بأبسط احتياجاته اليومية، كما حالت بينه وبين ممارسة مهنته كونه طبيبًا استشاريًا.

‏هذا الانجاز الطبي السعودي سيشكل بارقة أمل للذين يعانون هذا المرض في جميع أنحاء العالم.
 
في مستشفى الملك فهد الجامعي بمدينة الخبر عملية قلب مفتوح بالربوت الجراحي ✌️

IMG_1356.jpeg


IMG_1355.jpeg


https://www.al-madina.com/article/890652/صحة/إجراء-أول-عملية-قلب-مفتوح-بالروبوت-الجراحي-بمستشفى-الملك-فهد-الجامعي-في-الخبر
 
الله يبارك في شباب الوطن الف مبروك لجميع مرضى السرطان الله يشافيهم




تستخدم في علاج مرضى السرطان، ما يسهم في تخفيض التكلفة من 1.3 مليون ريال إلى ما يقارب 250 ألفاً للحالة العلاجية الواحدة، وتوفيره للمرضى خلال فترة لا تزيد عن 14 يوماً، متجاوزاً بذلك تحديات التكلفة والشحن كافة.
 
الله يبارك في شباب الوطن الف مبروك لجميع مرضى السرطان الله يشافيهم




تستخدم في علاج مرضى السرطان، ما يسهم في تخفيض التكلفة من 1.3 مليون ريال إلى ما يقارب 250 ألفاً للحالة العلاجية الواحدة، وتوفيره للمرضى خلال فترة لا تزيد عن 14 يوماً، متجاوزاً بذلك تحديات التكلفة والشحن كافة.




يتم إعادة حقنها في جسم المريض لتبدأ في مهاجمة وتدمير الخلايا السرطانية.
 

السعودية إنتاج أول خلايا تائية علاجية تُستخدم في علاج مرضى السرطان


1719238596015.png

1719238691286.png

1719238669459.png





نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث داخلياً، في إنتاج أول خلايا تائية (CAR-T) تُستخدم في علاج مرضى السرطان في المملكة، ما يسهم في تخفيض التكلفة بنحو 80%.

وتنخفض بذلك تكلفة العلاج من 1.3 مليون ريال إلى ما يقارب 250 ألفاً للحالة العلاجية الواحدة، حيث يتم توفيره للمرضى خلال فترة لا تزيد عن 14 يوماً، متجاوزاً بذلك تحديات التكلفة والشحن كافة.

وجاء إعلان إنتاج أول خلايا تائية، خلال افتتاح أعمال منتدى العلاجات المتقدمة، الذي يهدف إلى زيادة عدد الأبحاث السريرية في مجال العلاج بالخلايا التائية والعلاج الجيني، لتمكين المرضى في المملكة من الوصول إليها، وإتاحة الفرصة للشركاء الصناعيين، لاستكشاف فرص افتتاح أبحاث سريرية في المستشفى ومركز الأبحاث.

وكانت فترة الإنتاج قبل بدء التصنيع الداخلي، تتراوح بين 21 إلى 28 يوماً، نظراً لتصنيعها خارج المملكة، ما جعلها خاضعة للعديد من التحديات اللوجستية، واضطرابات سلسلة التوريد التي تتضمن الحفظ بالتبريد والشحن إلى مراكز التصنيع الخارجية، ثم إعادة شحنها إلى المستشفى.

ويتميز مركز التصنيع الداخلي، بتجهيزه بمفاعلات حيوية متقدمة، ووحدات معالجة الخلايا، ويتبع معايير ولوائح تنظيمية صارمة لضمان جودة وسلامة المنتجات العلاجية، وسبقها تنفيذ برامج تدريب شاملة للموظفين على مبادئ وتقنيات التصنيع.

ويُعَدّ العلاج بالخلايا التائية أحد أحدث التطورات في مجال علاج السرطان، حيث يعتمد على تعديل خلايا المريض المناعية لتصبح قادرة على التعرف على الخلايا السرطانية وتدميرها، حيث ستُقدَّم الخلايا التائية المنتجة داخلياً للمرضى، ضمن تجربة سريرية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.


يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث
1719239200139.png


صُنف الأول في الشرق الأوسط وإفريقيا والـ 20 عالمياً، للسنة الثانية على التوالي

ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم.

كما حصلا على العلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط،
وذلك بحسب "براند فاينانس"
(Finance Brand) لعام 2024
وصُنف في العام ذاته من بين أفضل 250 مستشفى في العالم من قِبل مجلة نيوزويك (Newsweek).

 
 
 
ويستمر الابداع الطبي

 
 
 
إنجاز سعودي جديد.. إعادة الحركة لطفل بعد عملية تقليص جمجمته بمدينة الملك فهد الطبية
1722903922342.png

1722903344584.png


نجح فريق طبي في المركز الوطني للعلوم العصبية بمدينة الملك فهد الطبية عضو تجمع الرياض الصحي الثاني
في إجراء عملية جراحية معقدة ونادرة لتقليص حجم جمجمة طفل يبلغ من العمر 3 سنوات
والذي كان يعاني من زيادة شديدة في حجم الجمجمة نتيجة الإصابة باستسقاء دماغي
وتعد هذه العملية تقدماً كبيراً في علاج هذه الحالة الصحية الصعبة.

وأوضحت المدينة أنه منذ ولادته، عانى الطفل من الإصابة باستسقاء دماغي
مما أدى إلى تضخم كبير في حجم جمجمته
حيث بلغ محيط رأسه 85 سم

وأدت الزيادة الكبيرة في السوائل والتضخم الحاد للجمجمة إلى تقييد حركة الطفل بشكل كبير
مما سبب معاناة كبيرة لعائلته في رعايته وتحريكه.

وقالت المدينة : " بعد إجراء الفحوصات الطبية الشاملة، قرر فريق الجراحين إجراء عملية تقليص الجمجمة
حيث تمكن الأطباء من تقليص حجم جمجمة الطفل بنحو 50% مقارنة بأبعادها قبل الجراحة
وذلك من خلال إزالة 6 لترات من السائل النخاعي المتراكم داخل تجويف الجمجمة" .

وأشارت إلى استقرار حالة الطفل الصحية، وتحسن كبير في قدرته على الحركة وسهولة رعايته اليومية.

يمثل هذا الإجراء الجراحي الرائد تطوراً كبيراً في علاج حالات الاستسقاء الدماغي
كما يؤكد على القدرات الوطنية للكوادر الطبية في مدينة الملك فهد الطبية.








 
عودة
أعلى