Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاس ٤٠٠ نتف الاف الاهداف الجويه بما فيها الصواريخ والطائرات التي ذكرتالمنظومة الفاشلة لو فيها خير كان استهدفت قادفات سو24 التي مازالت الى اليوم تطلق الستورم شادو وتطلق القنابل الموجهة جدام
أين الاس400 من هذا ؟؟ أين الاس400 من صواريخ ATACMS التي قامت بسحقه عدة مرات ؟؟ أين الاس400 من المسيرات والمروحيات الاوكرانية ؟؟
لن تحدث تغييرا كبيرا في الميدان لكن لا اظن انه سيتم المخاطرة بها !!ف 16 صقر أمريكا الضارب قريباً في حرب أوكرانيا
بعد قبض وجذب، ومخاوف أمريكية سياسية وعسكرية، من تعاظم ردود الفعل الروسية، قررت أمريكا أخيراً إطلاق حزمتها التسليحية الأكبر، وتحريض تحرير الحزم الموازية الأوربية الداعمة للجبهة الأوكرانية، في محاولة لتحجيم تعاظم قوة الجبهة الروسية، وأنفاذ ما يمكن إنقاذه من الأراضي المتبقية الأوكرانية، قبل أن ينجر الناتو لمواجهة حتمية مع عدوه الأول اليوم وأعني روسيا الاتحادية.
وسبب هذا التحول الكبير بالسياسة الأمريكية، هو زيادة الهيمنة الروسية والصينية بالتبعية على دول الشرق الأوسط، ووصلوها حتى الدول الخليجية، وإظهارها للأدوار الاستراتيجية الإيرانية، من خلال مساعدتها لاستحواذ اسطولها الضارب من الصواريخ الفرط صوتية، التي وفق التجربة العملية اخترقت كافة الدفاعات الغربية والعبرية وضربت أهم القواعد العسكرية والاستخباراتية العسكرية في قلب دولة الكيان الصهيونية.
ومما زاد الطين بلة، هو تعهد روسيا الصريح بتقوية إيران أيضاً من الناحية الدفاعية بشكل يردع الضربات المحتملة الصهيونية الوقائية، ضد التحول الاستراتيجي الجديد للدولة الإيرانية، والذي يعتمد على توجيه الضربات الرادعة الجراحية التي لا تصد ولا ترد بالمرحلة الحالية.
وما أكد العضب الأمريكي اليوم، هو تجاوزها الخطوط الحمراء التي رسمتها لها روسيا الاتحادية، بدءاً بتزويد أوكرانيا بصواريخ أتاكمس التكتيكية والتي بدء استخدامها منذ السابع عشر من شهر ابريل الماضي من عام 2024 ضد أهداف استراتيجية عسكرية هامة روسيا في شبه جزيرة القرم!
وهناك تسريبات تكاد تكون علنية على استعداد أمريكا لتزويد أوكرانيا بنحو ستة عشر مقاتلة فالكون ف 16 أمريكية بالإضافة لما مجموعه 65 مقاتلة مماثلة من نفس الطراز ولكن لدا الدول الأوربية، وخاصة منها الشرقية.
وحقيقة الأمر أن وجود المقاتلة الأمريكية المتعددة الأدوار ف 16 ليس من باب البروباغندا العسكرية، وإنما لتنفيذ أدوار قتالية هامة كما كان الحال مع راجمات هيمارس ذات المناورة الحركة العالية التي كان لها دور هام بخلق فوبيا قتالية لدا الروس.
أنما غالباً لن يكون لها دور لامع في سيادة الجو بوجود ملكة المقاتلات الروسية سوخوي 35! ولكن دورها سوف يبرز بمحاولة ضرب الأهداف العالية الأهمية في الجبهة المقابلة الروسية، ولن يكون غالباً لها أدوار اختراقية بسبب قوة الدفاعات الجوية الروسية الأرضية والجوية، مع صعوبة ظهور تأثير مجدي لعملية التضليل وعمليات التشويش الإلكترونية، إنما المؤكد أنها سوف تكون منصات إطلاق جوي لصواريخ كروز الشبحية الأمريكية وربما نظيرتها الأوربية.
بمعنى آخر هذه الطائرات لن يكون لها دور بارز من الناحية الميدانية القتالية شبه المباشرة، ولكن غالباً سوف يكون لها دور بارز بمحاولة رفع الحالة المعنوية للمدافعين الأوكران مقابل الجبهة المهاجمة الروسية، والصمود أكثر، وربما كوسيلة ردع قاسي لمنع الانسحابات المبكرة للقوات المدافعة المنهارة الأوكرانية!
لذلك إن كان تحليلي صحيح، فيجب تسريع إدخال هذه الطائرة الضاربة الأمريكية إلى أوكرانيا قبل تسارع تداعيات انهيار الجبهة الأوكرانية.
ولكن وجود هذه الطائرة يستدعي أولاً تقوية الدفاعات الجوية وراء خطوط القتال الأمامية، وتأمين القواعد المناسبة وآمنة ضد الضربات الوقائية الروسية.
والواقع اليوم على ما يبدو أن أمريكا سوف ترفع عدد منظومات صواريخ باتريوت الدفاعية من منظومتين إلى سبع منظومات صاروخية.
إضافة إلى اتباع الاستراتيجية السويسرية في حماية مقاتلاتها الضربة، والتي تعتمد على مخابئ حصينة فردية خارج القواعد الجوية! لإبعادها عن وسائل المراقبة الروسية.
وهذه المخابئ الحصينة يجب أن تكون مجهزة بشكل مناسب من الناحية اللوجستية من حيث التذخير والصيانة والوقود.
وتعتمد على الطرق العامة الأساسية والفرعية لإقلاع وهبوط هذه المقاتلات الضربة، بعد تعديلات وتجهيزات مناسبة للتنفيذ الناجح لهذه المهمات القتالية.
أما الذخائر الأكثر حظاً لتي يمكن أن تحملها هذه الطائرة وتنجح إلى حد كبير بإيصالها لأهدافها رغم ضخامة الإجراءات المضادة الروسية الإلكترونية اللينة القتل أو القاسية القتل الصاروخية أو حتى الإشعاعية، فهي قنبلة هامر (المطرقة) الانزلاقية الفرنسية، التي يزيد مداها عن 70 كم لأنها معززة بألية دفع صاروخية، وتحمل شحنة متفجرة بزنة ربع طن، وسبب زيادة احتمال نجاتها هو صغر بصمتها الرادارية وإمكانية متابعة استهدافها لهدفها في حالة عزلها عن إشارات التصحيح الملاحية الخاصة بالأقمار الصناعية GPS من خلال التصحيح الاستهدافي المساري من خلال المستشعر الحراري في مقدمة هذه القنبلة الانزلاقية.
أم السلاح الثاني والذي هو ضمن تجهيز هذه الطائرة الأمريكية فهو صاروخ شركة لوكهيد مارتن الأمريكية الجوال الشبحي جاسم JASSM الذي يقارب مداه من 400 كم وبسرعة شبه صوتية 1000 كم/س، مع رأس حربي يقارب وزنه نصف طن، وهو صاروخ عالي الشبحية مقارنة مع نظرائه من صواريخ كروز الجوية الأوربية، وأكثر مناورة وانخفاض تحليقي، وأكثر حظ من ناحية وصوله لهدفة في حالة عزلة عن إشارات GPS بسبب امتلاكه لقدرات مميزة للذكاء الصناعي المرتبط بمستشعراته الأمامية.
استراتيجية وجود ف 16 وصواريخ أتاكمس التكتيكية الأمريكية في أوكرانيا:
وجه الخلاف هو التحذير الروسي لأمريكا من تزويد أوكرانيا بصواريخ أتاكمس التكتيكية التي تطلقها راجمات هيمارس العالية المناورة والقدرة الحركية، والسبب حينئذ حتى لا تستخدم ضد أهداف في الأراضي الروسية! تهيج الشارع الروسي ضد حكومته المركزية، لأن هذه الصواريخ يصل مداها حتى 310 كم وبسرعة فوق صوتية حتى 3 ماك.
وكذلك الأمر مع تزويد أوكرانيا بطائرة ف 16 الأمريكية، ولكن على ما يبدو هذه المخاطر اليوم أصبحت منتهية الصلاحية! بعد تعاظم وتطور المنظومات الدفاعية الروسية الصاروخية والإلكترونية، ودل على ذلك تمكن المنظومات الدفاع الصاروخي الروسية في شبه جزيرة القرم من اسقاط ستة صواريخ أتاكمس من أصل ستة! في السباع عشر من شهر ابريل الماضي! بل عادت وأسقطت 15 صاروخ شملت عدد من صواريخ من نوع ER GMLRS التي يبلغ مداها 165 كم وبنفس سرعة أتاكمس، وذات البصمة الرادارية الأصغر مع اتباع مسارات تحليق أكثر انخفاض يؤخر كشفها من قبل المنظومة الكشفية الروسية.
والإجراء الوحيد الجديد الذي لجئت إليه روسيا في القرم لتفادي الهجمات المستقبلية الإغراقية، ولتخفيف استهلاك صواريخها الدفاعية، هو زيادة عدد منظومات "كارسوكا فور" المتخصصة بالحرب الإلكترونية التشويشية وحتى التعطيلية لهذه الصواريخ الموجهة الذكية.
أما طائرات ف 16 فخطرها انحسر بالذخائر الطويلة المدى الزائدة البعد، ولم يعد يشكل خطر عليها إلا صواريخ R-37M المضادة للطائرات التي تجهز بها طائرات سوخوي 35 ويصل مداها حتى 400 كم وبسرعة شبه فرطيه! أو صاروخ 40N6M الفرط صوتي الذي يتعامل بكفاءة عالية مع الأهداف العالية المناورة الإيروديناميكية وحتى مدى 400 كم، والذي تطلقه منظومة تريومفاتور اس 500 وتتميز به عن منظومة تريومف اس 400 وهو غير صاروخ 77N6 المتخصص بالصواريخ البالستية الفرط صوتية حتى سرعة 7 كم/ث (أكثر من 21 ماك) وحتى مدى 600 كم وارتفاع 200 كم، ويوجد أيضاً صاروخ 40N6E الذي تطلقه منظومة S-300V4 الصاروخية الروسية.
وهو ما يعني أن مقاتلة فالكون ف 16 الأمريكية، لم تعد تشكل ذلك الخطر الذي كانت تهدده في بداية الحرب الأوكرانية! لكنها تمثل رسالة شديدة اللهجة من الولايات المتحدة الأمريكية، لروسيا الاتحادية.
يلا عطيني الدليل بدل الردود الانشائية لأننا ملينا منهاالاس ٤٠٠ نتف الاف الاهداف الجويه بما فيها الصواريخ والطائرات التي ذكرت
محتوى ثري وموضوعي ممتاز ..استمرف 16 صقر أمريكا الضارب قريباً في حرب أوكرانيا
بعد قبض وجذب، ومخاوف أمريكية سياسية وعسكرية، من تعاظم ردود الفعل الروسية، قررت أمريكا أخيراً إطلاق حزمتها التسليحية الأكبر، وتحريض تحرير الحزم الموازية الأوربية الداعمة للجبهة الأوكرانية، في محاولة لتحجيم تعاظم قوة الجبهة الروسية، وأنفاذ ما يمكن إنقاذه من الأراضي المتبقية الأوكرانية، قبل أن ينجر الناتو لمواجهة حتمية مع عدوه الأول اليوم وأعني روسيا الاتحادية.
وسبب هذا التحول الكبير بالسياسة الأمريكية، هو زيادة الهيمنة الروسية والصينية بالتبعية على دول الشرق الأوسط، ووصلوها حتى الدول الخليجية، وإظهارها للأدوار الاستراتيجية الإيرانية، من خلال مساعدتها لاستحواذ اسطولها الضارب من الصواريخ الفرط صوتية، التي وفق التجربة العملية اخترقت كافة الدفاعات الغربية والعبرية وضربت أهم القواعد العسكرية والاستخباراتية العسكرية في قلب دولة الكيان الصهيونية.
ومما زاد الطين بلة، هو تعهد روسيا الصريح بتقوية إيران أيضاً من الناحية الدفاعية بشكل يردع الضربات المحتملة الصهيونية الوقائية، ضد التحول الاستراتيجي الجديد للدولة الإيرانية، والذي يعتمد على توجيه الضربات الرادعة الجراحية التي لا تصد ولا ترد بالمرحلة الحالية.
وما أكد العضب الأمريكي اليوم، هو تجاوزها الخطوط الحمراء التي رسمتها لها روسيا الاتحادية، بدءاً بتزويد أوكرانيا بصواريخ أتاكمس التكتيكية والتي بدء استخدامها منذ السابع عشر من شهر ابريل الماضي من عام 2024 ضد أهداف استراتيجية عسكرية هامة روسيا في شبه جزيرة القرم!
وهناك تسريبات تكاد تكون علنية على استعداد أمريكا لتزويد أوكرانيا بنحو ستة عشر مقاتلة فالكون ف 16 أمريكية بالإضافة لما مجموعه 65 مقاتلة مماثلة من نفس الطراز ولكن لدا الدول الأوربية، وخاصة منها الشرقية.
وحقيقة الأمر أن وجود المقاتلة الأمريكية المتعددة الأدوار ف 16 ليس من باب البروباغندا العسكرية، وإنما لتنفيذ أدوار قتالية هامة كما كان الحال مع راجمات هيمارس ذات المناورة الحركة العالية التي كان لها دور هام بخلق فوبيا قتالية لدا الروس.
أنما غالباً لن يكون لها دور لامع في سيادة الجو بوجود ملكة المقاتلات الروسية سوخوي 35! ولكن دورها سوف يبرز بمحاولة ضرب الأهداف العالية الأهمية في الجبهة المقابلة الروسية، ولن يكون غالباً لها أدوار اختراقية بسبب قوة الدفاعات الجوية الروسية الأرضية والجوية، مع صعوبة ظهور تأثير مجدي لعملية التضليل وعمليات التشويش الإلكترونية، إنما المؤكد أنها سوف تكون منصات إطلاق جوي لصواريخ كروز الشبحية الأمريكية وربما نظيرتها الأوربية.
بمعنى آخر هذه الطائرات لن يكون لها دور بارز من الناحية الميدانية القتالية شبه المباشرة، ولكن غالباً سوف يكون لها دور بارز بمحاولة رفع الحالة المعنوية للمدافعين الأوكران مقابل الجبهة المهاجمة الروسية، والصمود أكثر، وربما كوسيلة ردع قاسي لمنع الانسحابات المبكرة للقوات المدافعة المنهارة الأوكرانية!
لذلك إن كان تحليلي صحيح، فيجب تسريع إدخال هذه الطائرة الضاربة الأمريكية إلى أوكرانيا قبل تسارع تداعيات انهيار الجبهة الأوكرانية.
ولكن وجود هذه الطائرة يستدعي أولاً تقوية الدفاعات الجوية وراء خطوط القتال الأمامية، وتأمين القواعد المناسبة وآمنة ضد الضربات الوقائية الروسية.
والواقع اليوم على ما يبدو أن أمريكا سوف ترفع عدد منظومات صواريخ باتريوت الدفاعية من منظومتين إلى سبع منظومات صاروخية.
إضافة إلى اتباع الاستراتيجية السويسرية في حماية مقاتلاتها الضربة، والتي تعتمد على مخابئ حصينة فردية خارج القواعد الجوية! لإبعادها عن وسائل المراقبة الروسية.
وهذه المخابئ الحصينة يجب أن تكون مجهزة بشكل مناسب من الناحية اللوجستية من حيث التذخير والصيانة والوقود.
وتعتمد على الطرق العامة الأساسية والفرعية لإقلاع وهبوط هذه المقاتلات الضربة، بعد تعديلات وتجهيزات مناسبة للتنفيذ الناجح لهذه المهمات القتالية.
أما الذخائر الأكثر حظاً لتي يمكن أن تحملها هذه الطائرة وتنجح إلى حد كبير بإيصالها لأهدافها رغم ضخامة الإجراءات المضادة الروسية الإلكترونية اللينة القتل أو القاسية القتل الصاروخية أو حتى الإشعاعية، فهي قنبلة هامر (المطرقة) الانزلاقية الفرنسية، التي يزيد مداها عن 70 كم لأنها معززة بألية دفع صاروخية، وتحمل شحنة متفجرة بزنة ربع طن، وسبب زيادة احتمال نجاتها هو صغر بصمتها الرادارية وإمكانية متابعة استهدافها لهدفها في حالة عزلها عن إشارات التصحيح الملاحية الخاصة بالأقمار الصناعية GPS من خلال التصحيح الاستهدافي المساري من خلال المستشعر الحراري في مقدمة هذه القنبلة الانزلاقية.
أم السلاح الثاني والذي هو ضمن تجهيز هذه الطائرة الأمريكية فهو صاروخ شركة لوكهيد مارتن الأمريكية الجوال الشبحي جاسم JASSM الذي يقارب مداه من 400 كم وبسرعة شبه صوتية 1000 كم/س، مع رأس حربي يقارب وزنه نصف طن، وهو صاروخ عالي الشبحية مقارنة مع نظرائه من صواريخ كروز الجوية الأوربية، وأكثر مناورة وانخفاض تحليقي، وأكثر حظ من ناحية وصوله لهدفة في حالة عزلة عن إشارات GPS بسبب امتلاكه لقدرات مميزة للذكاء الصناعي المرتبط بمستشعراته الأمامية.
استراتيجية وجود ف 16 وصواريخ أتاكمس التكتيكية الأمريكية في أوكرانيا:
وجه الخلاف هو التحذير الروسي لأمريكا من تزويد أوكرانيا بصواريخ أتاكمس التكتيكية التي تطلقها راجمات هيمارس العالية المناورة والقدرة الحركية، والسبب حينئذ حتى لا تستخدم ضد أهداف في الأراضي الروسية! تهيج الشارع الروسي ضد حكومته المركزية، لأن هذه الصواريخ يصل مداها حتى 310 كم وبسرعة فوق صوتية حتى 3 ماك.
وكذلك الأمر مع تزويد أوكرانيا بطائرة ف 16 الأمريكية، ولكن على ما يبدو هذه المخاطر اليوم أصبحت منتهية الصلاحية! بعد تعاظم وتطور المنظومات الدفاعية الروسية الصاروخية والإلكترونية، ودل على ذلك تمكن المنظومات الدفاع الصاروخي الروسية في شبه جزيرة القرم من اسقاط ستة صواريخ أتاكمس من أصل ستة! في السباع عشر من شهر ابريل الماضي! بل عادت وأسقطت 15 صاروخ شملت عدد من صواريخ من نوع ER GMLRS التي يبلغ مداها 165 كم وبنفس سرعة أتاكمس، وذات البصمة الرادارية الأصغر مع اتباع مسارات تحليق أكثر انخفاض يؤخر كشفها من قبل المنظومة الكشفية الروسية.
والإجراء الوحيد الجديد الذي لجئت إليه روسيا في القرم لتفادي الهجمات المستقبلية الإغراقية، ولتخفيف استهلاك صواريخها الدفاعية، هو زيادة عدد منظومات "كارسوكا فور" المتخصصة بالحرب الإلكترونية التشويشية وحتى التعطيلية لهذه الصواريخ الموجهة الذكية.
أما طائرات ف 16 فخطرها انحسر بالذخائر الطويلة المدى الزائدة البعد، ولم يعد يشكل خطر عليها إلا صواريخ R-37M المضادة للطائرات التي تجهز بها طائرات سوخوي 35 ويصل مداها حتى 400 كم وبسرعة شبه فرطيه! أو صاروخ 40N6M الفرط صوتي الذي يتعامل بكفاءة عالية مع الأهداف العالية المناورة الإيروديناميكية وحتى مدى 400 كم، والذي تطلقه منظومة تريومفاتور اس 500 وتتميز به عن منظومة تريومف اس 400 وهو غير صاروخ 77N6 المتخصص بالصواريخ البالستية الفرط صوتية حتى سرعة 7 كم/ث (أكثر من 21 ماك) وحتى مدى 600 كم وارتفاع 200 كم، ويوجد أيضاً صاروخ 40N6E الذي تطلقه منظومة S-300V4 الصاروخية الروسية.
وهو ما يعني أن مقاتلة فالكون ف 16 الأمريكية، لم تعد تشكل ذلك الخطر الذي كانت تهدده في بداية الحرب الأوكرانية! لكنها تمثل رسالة شديدة اللهجة من الولايات المتحدة الأمريكية، لروسيا الاتحادية.
من يتابع احداث الحرب يشاهد بام عينه تدمير الروس لالاف الاهداف الجويهيلا عطيني الدليل بدل الردود الانشائية لأننا ملينا منها
بالمقابل اجيب لك اس400 متفحم من ضربة ATACMS