لا تكذب.. الابادة وقعت لما تحركت حماس باوامر ايرانية لمهاجمة المستوطنات (وليس بدواعي المقاومة واسترداد الاراضي التي تصدع رؤوسنا بها)
هذا الهجوم الذي ينافي العقل والمنطق وتسبب بكارثة للشعب الفلسطيني لم تحدث منذ تاسيس الدولة اليهودية.
ولا تصدع رؤوسنا بالجهاد والقتال فالجهاد والقتال له شروط واحكام اولها القدرة والاستطاعة وهذه الشروط التي منعت النبي من جهاد قريش اثناد اقامته في مكة رغم اشهار عمر بن الخطاب سيفه في دار الندوة وطلبه قتال المشركين..
ولم يشرع الله الجهاد للمسلمين الا بعد الهجرة بسنتين لمااصبح لهم عدة وعتاد وعمق جغرافي وهو شي لايوجد في غزة حاليا فقط ينفذون هجمات ضد الاسرائيليين ويختبؤون في الانفاق ووسط المدنيين ويتسببون بمجازر لا حصر لها.
الاخطر من هذا كله ان الفئة الضالة المسماه (حماس) تتحرك وفق مصالح المشغل الاجنبي (ايران) فحتى محادثات الهدنة ووقف اطلاق النار رفضتها حماس رغم ان الشعب الغزاوي في امس الحاجة لها لكن المشغل الايراني له رأي اخر ومصالح مختلفة ولا بهمه لو ابيدوا كامل سكان غزة..
زبدة الكلام : حماس ليسوا مجاهدين والا لنصرهم الله لكنهم عصابة مرتزقة تحركهم قوى خارجية.. انتهى الكلام!