دعوة لولاية الفقيه إلى الالتزام بقوانين الحرب في العرف الدولي والشريعة الإسلامية
ونظراً لبقاء جثث 18 من أبناء سرفراز بلوشستان في ساحات القتال، فإن تنظيم جيش العدل يدعو آلة حرب ولاية الفقيه إلى اتباع قوانين الحرب في اتفاقية جنيف وكذلك شريعة الإسلام.
وطلبنا من سلطات نظام الفقيه الامتناع عن الاستهزاء والإساءة إلى أجساد الشهداء الطاهرة وتسليمها إلى السلطات المحلية لدفنها حسب العادات الإسلامية.
وننصح نظام ولاية الفقيه، إذا انحرفت الحرب عن المبادئ والقواعد المختصرة التي تم تجميعها للحد من آثارها المدمرة، فإن وجهها سيكون أكثر رعبا وآثارها أكثر تدميرا.
ولسوء الحظ، فإن الأدلة المتوفرة خلال عملية شهر رمضان المبارك تظهر أن القوات العسكرية للجمهورية الإسلامية فشلت مراراً وتكراراً في الالتزام بالقواعد العسكرية للحرب.
ومن بين أمور أخرى، تعمدت القوات العسكرية لجمهورية إيران الإسلامية استخدام غطاء المواطنين العاديين في ميدان الصراع، الأمر الذي يمكن أن يعرض حياة المواطنين العاديين للخطر بسبب عدم الفصل بين العسكريين والمدنيين في ساحة المعركة.
ويأتي هذا الإجراء الذي اتخذته القوات العسكرية في الوقت الذي استخدم فيه تنظيم جيش العدل الزي الرسمي ذو اللون الواحد لمنع وقوع إصابات محتملة بين المدنيين.
إلى ذلك، تأخر طلب تنظيم جيش العدل بإجلاء المدنيين من ساحة المعركة لساعات بسبب إهمال القادة العسكريين التابعين للحكومة.
ونظراً لبقاء جثث 18 من أبناء سرفراز بلوشستان في ساحات القتال، فإن تنظيم جيش العدل يدعو آلة حرب ولاية الفقيه إلى اتباع قوانين الحرب في اتفاقية جنيف وكذلك شريعة الإسلام.
وطلبنا من سلطات نظام الفقيه الامتناع عن الاستهزاء والإساءة إلى أجساد الشهداء الطاهرة وتسليمها إلى السلطات المحلية لدفنها حسب العادات الإسلامية.
وننصح نظام ولاية الفقيه، إذا انحرفت الحرب عن المبادئ والقواعد المختصرة التي تم تجميعها للحد من آثارها المدمرة، فإن وجهها سيكون أكثر رعبا وآثارها أكثر تدميرا.
ولسوء الحظ، فإن الأدلة المتوفرة خلال عملية شهر رمضان المبارك تظهر أن القوات العسكرية للجمهورية الإسلامية فشلت مراراً وتكراراً في الالتزام بالقواعد العسكرية للحرب.
ومن بين أمور أخرى، تعمدت القوات العسكرية لجمهورية إيران الإسلامية استخدام غطاء المواطنين العاديين في ميدان الصراع، الأمر الذي يمكن أن يعرض حياة المواطنين العاديين للخطر بسبب عدم الفصل بين العسكريين والمدنيين في ساحة المعركة.
ويأتي هذا الإجراء الذي اتخذته القوات العسكرية في الوقت الذي استخدم فيه تنظيم جيش العدل الزي الرسمي ذو اللون الواحد لمنع وقوع إصابات محتملة بين المدنيين.
إلى ذلك، تأخر طلب تنظيم جيش العدل بإجلاء المدنيين من ساحة المعركة لساعات بسبب إهمال القادة العسكريين التابعين للحكومة.