صور|| تحل اليوم 19 مارس الذكرى 13، للتدخل العسكري في ليبيا، بقيادة فرنسا تحت مُسمى عملية (فجر الأوديسا) والذي جاء مخالفًا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973، الناص على فرض منطقة حظر جوي فوق أراضي ليبيا، تتضمن الطائرات التجارية والعسكرية فقط.ــ
فرنسا أطلقت على العملية مُسمى (هارماتان)، ونفذت الطائرات الفرنسية غارات جوية على رتل القوات العسكرية الليبية بتاريخ 19 مارس 2011 على مشارف مدينة بنغازي.ــ نتج عن الغارات الفرنسية تدمير أغلب القوات العسكرية الليبية وتراجع بقيتها إلى مدينة سرت.ــ أطلقت القوات البحرية الأمريكية والبريطانية ما يزيد على 110 صاروخ كروز توماهوك، على ليبيا.
نفّذ سلاح الجو الفرنسي والبريطاني والكندي طلعات جوية في أنحاء ليبيا وفرضوا حصارًا بحريًا عليها.ــ شنت الطائرات غارات جوية على دبابات ومركبات الجيش الليبي وقواته المتواجده في بنغازي.ــ منذ بداية التدخل، امتد التحالف الغربي الذي تألف من بلجيكا و كندا و الدانمارك و فرنسا و إيطاليا و النرويج و قطر و إسبانيا و بريطانيا والولايات_المتحدة ليشمل 19 دولة.ــ في البداية قادت فرنسا وبريطانيا الحملة العسكرية إلى حد كبير، وتقاسمتا القيادة مع الولايات المتحدة، وسيطر حلف الناتو على حظر الأسلحة في 23 مارس تحت اسم عملية الحامي الأوحد.ــ
فرنسا بدأت الغارة على عجل، قبل أن يجف الحبر الذي كُتب به قرار مجلس الأمن، وفق بعض التقارير، في إشارة إلى سرعة تنفيذ العملية.ــ فرنسا استخدمت قاذفات رافال ومقاتلات ميراج 2000، وطائرات للتزود بالوقود، وطائرات استطلاع مزودة برادارات شف بعيدة المدى.ــ شن حلف الناتو 26,500 طلعة جوية منذ توليه مهمة العدوان على ليبيا في 31 مارس حتى 20 اكتوبر 2011.ــ عام 2015 تسربت مراسلات سرية لـ هيلاري كلينتون، تبادلتها عبر بريد خاص مُسجل باسمها، تقول إن ساركوزي "يُخطط لجعل فرنسا تقود الهجمات على القذافي على مدى فترة طويلة من الزمن..
ويرى في هذا الوضع فرصة لفرنسا لإعادة تأكيد نفسها كقوة عسكرية".ــ مراسلات كلينتون، كشفت عن وثيقة مؤرخة في 22 مارس 2011 أن ضباطًا من الاستخبارات الفرنسية، عقدوا سلسلة اجتماعات مع شخصيات قيادية في بنغازي، وقدموا لهم دعمًا معنويًا وماديًا لتشكيل مجلس، ووعدوا باعتراف باريس به كحكومة جديدة بمجرد إعلانه. ليبيا_برس
فرنسا أطلقت على العملية مُسمى (هارماتان)، ونفذت الطائرات الفرنسية غارات جوية على رتل القوات العسكرية الليبية بتاريخ 19 مارس 2011 على مشارف مدينة بنغازي.ــ نتج عن الغارات الفرنسية تدمير أغلب القوات العسكرية الليبية وتراجع بقيتها إلى مدينة سرت.ــ أطلقت القوات البحرية الأمريكية والبريطانية ما يزيد على 110 صاروخ كروز توماهوك، على ليبيا.
نفّذ سلاح الجو الفرنسي والبريطاني والكندي طلعات جوية في أنحاء ليبيا وفرضوا حصارًا بحريًا عليها.ــ شنت الطائرات غارات جوية على دبابات ومركبات الجيش الليبي وقواته المتواجده في بنغازي.ــ منذ بداية التدخل، امتد التحالف الغربي الذي تألف من بلجيكا و كندا و الدانمارك و فرنسا و إيطاليا و النرويج و قطر و إسبانيا و بريطانيا والولايات_المتحدة ليشمل 19 دولة.ــ في البداية قادت فرنسا وبريطانيا الحملة العسكرية إلى حد كبير، وتقاسمتا القيادة مع الولايات المتحدة، وسيطر حلف الناتو على حظر الأسلحة في 23 مارس تحت اسم عملية الحامي الأوحد.ــ
فرنسا بدأت الغارة على عجل، قبل أن يجف الحبر الذي كُتب به قرار مجلس الأمن، وفق بعض التقارير، في إشارة إلى سرعة تنفيذ العملية.ــ فرنسا استخدمت قاذفات رافال ومقاتلات ميراج 2000، وطائرات للتزود بالوقود، وطائرات استطلاع مزودة برادارات شف بعيدة المدى.ــ شن حلف الناتو 26,500 طلعة جوية منذ توليه مهمة العدوان على ليبيا في 31 مارس حتى 20 اكتوبر 2011.ــ عام 2015 تسربت مراسلات سرية لـ هيلاري كلينتون، تبادلتها عبر بريد خاص مُسجل باسمها، تقول إن ساركوزي "يُخطط لجعل فرنسا تقود الهجمات على القذافي على مدى فترة طويلة من الزمن..
ويرى في هذا الوضع فرصة لفرنسا لإعادة تأكيد نفسها كقوة عسكرية".ــ مراسلات كلينتون، كشفت عن وثيقة مؤرخة في 22 مارس 2011 أن ضباطًا من الاستخبارات الفرنسية، عقدوا سلسلة اجتماعات مع شخصيات قيادية في بنغازي، وقدموا لهم دعمًا معنويًا وماديًا لتشكيل مجلس، ووعدوا باعتراف باريس به كحكومة جديدة بمجرد إعلانه. ليبيا_برس