لوسيد لازالت شركة شاية جدا. ما يخيف إيلون ماسك ان صندوق الاستثمارات يستطيع تحمل التكلفة حتى ان تصبح شركة مربحة.
ما قاله ليس خطأ ان لوسيد فعلا واقفة على المال السعودي حاليا، لكن الشركة لها ظهر و نستفيد منها الكثير جدا، حيث ان شركة لوسيد في المستقبل سوف تصبح مثل ليكزس لتويوتا بالنسبة لشركة سير اللتي قائمة حاليا على امتصاص تكنولوجيتها مع تكنلوجيات شركات أشباه الموصلات التايوانية.
عادي في الأول راح تكون خسرانه لأنها في مرحلة بناء مصانع و إنشاء أطقم سيارات جديدة و تفعلها في وتيرة سريعة. فعلا لولا المال السعودي لفشلت لوسيد منذ زمن لعدم تحملها التكاليف. لكن إيلون ماسك يعلم أنها هي الشركة المنافسه له في المستقبل لهذا السبب يحاول ان ينتقص منها و ان يحطم سعر أسهمها لأنه يعلم ان لم يفعل فان شركته ستواجه منافسة قوية في المستقبل.
بالعكس خليه يصيح، المنافسة غير شريفة لكن خليه يلقم.