.
(كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال أني بريء منك )


لازال له نفوذ على حزب الله بعد خذلانه لهم.!

حتى المازوخية قائمة على ثقة . يقال المازوخي/ه لو حس مافي ثقة أو خيانه يقتل سيده

هولاء تعدوا المازوخية .

هذا تنويم مغناطيسي
هذا ممكن سحر
أو ابتزاز
أو هوس ديني أو ممكن قادة حزب الله أيضا سادين ويعذبون اتباعهم .

ربما يعانون من ستوكهولم سيندروم أو ممكن هم فرس حزب الله ليسوا عرب أو اليأس اوصلهم لتكميل مصيرهم مه ايران
 
اخبار ليست موثوقة :cool:😂


اسرائيل تثبت في كل مرة انو لولا سلاح امريكا ومحاربتها لدول اقل منها عدة وعتاد كانت تنتهي من منطقتنا

اسرائيل لن يكون لها وجود لما تتراجع امريكا للصف الثاني وهذا الامر صار قريبا

شوية وقت وتاتي النهاية
 
اذا كان بايدن كلب فأن ترامب كلب ابن كلب ... صهيوني اكثر من بايدن بألف مرة ... لحد الان كل أعضاء إدارته المرتقبة صهاينة حد النخاع ... لا يؤمن إطلاقا بحل الدولتين الذي تدعو إليه السعودية وباقي الدول العربية لا بل دعا ويدعو إلى توسيع مساحة الكيان الصهيوني المجرم بضم الضفة الغربية ومناطق أخرى من لبنان ومصر والأردن ... لذلك على العرب جميعا أن يتفقوا فيما بينهم لتحديد طريقة التعامل مع ترامب وتحذيره وتهديده بعمل تحالفات جديدة مع روسيا والصين أن لم يغير نهجه الحالي الذي يتمثل بالانصياع الكامل لرغبات وطلبات الكيان الصهيوني على حساب السيادة العربية وحقوق الشعب الفلسطيني ..


السؤال الحقيقي من الذي أوعز لحماس للقيام بعملية 7 أكتوبر وتعطيل
أي اتفاق عربي - أمريكي لحل الدولتين مقابل التطبيع مع الكيان الصهيوني؟


بائت الاتفاقية بالفشل نظرا للمعطيات وللحرب الدائرة في قطاع غزة
ومع قدوم ترامب لا يوجد أي توجه للقبول بحل الدولتين مثلما كانت إدارة بايدن
تحاول ولو على خجل لتسجيل انتصار لها وللحزب الديمقراطي.


العبث بالقضية الفلسطينية للأسف يحصل من الداخل وبتصرفات غير
معقولة ولا مفهومة ولا أحد يعرف الآن إلى أين تتجه القضية

إسرائيل ستخرج من هذه الحرب في موقف أقوى تفاوضيا
ولا يمكن أن تتنازل بعد كل هذه التغيرات.
 
عودة
أعلى