يا نمر حتى مؤيدي الحزب في لبنان والذين هم من خارجه لفظوه خوفاً من قادم الأيام ، فهموا الدرس ويميلون حيث تميل بوصلة القوة وفرض الواقع العالمي الحالي ، لعلمهم التام بأن المنطقة غادرت السياسة الدبلوماسية وتتجه لفرض السياسات ولو بالقوة .
إما لعلمهم التام يا بمعلومات أو قراءات للواقع بأن القادم للحزب الشيطاني تصفية وإنهاء ، وأن القرار الإقليمي والدولي العالمي لخارطة دول الشام والعراق بما فيهم دولة الفرس ( إتخذ ) من بعد 7 أكتوبر الماضي ابتدأ بحماس وحزب الشيطان وإنتهاء بإذن الله بسوريا ثم العراق وإيران .
- حينها وفي وقت ليس بالبعيد كانوا محور المقاولة والمماتعة والثورجية من إخونج يستبعدون تلك التحركات الإقليمية والدولية وهي فرض واقع الآن .
