بالرغم أن المساعدات الحالية تصل لأهالي وحاضنة الحزب المجوسي الذين تضرروا من رعونة حزبهم ،،
وبالرغم من كل الحقد الذي يملئ قلوبهم علينا ،،
إلا وأن المملكة العربية السعودية تعمل دائماً وأبداً بفضل الله ثم بطيبها وطيب عروقها وتربتها الطيبة ،،
ولم تتوانى دائماً بفضل الله في المساعدة والعون دون منه
يرمونها أعدائها لجهلهم وجهالتهم بالحجر
وتسقطين لهم ما لذ وطاب من الرطب والتمر
وتبقى شامخة معطائة كالنخل بحول الله ومنارة للأمم
لله درك من مملكة عظيمة بولاة أمرها ومسؤوليها وشعبها فالله يحفظها