#عاجل| ‏حـ ــزب الله يعلن اغتـ ــيال القيادي محمد حسين سرور في الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية
#القاهرة_الإخبارية
 
كما ذكرت سابقا..

طهران ترتعد خوفا من ان يجد الاسرائيلي ثغرة ومسوغ لكي يضرب برنامجها النووي. ولذلك تتمايز سياسيا وعسكريا عن ميليشياتها بالمنطقة في الاونة الاخيرة وخصوصا بعد اشتعال جبهة لبنان.

30 سنة من البناء قد تدمره اسراب F15 و F35 بظرف ساعة.
يضرب برنامجها النووي ؟؟؟؟ هل انت واعي بما تقول، ضرب المنشآت النووية يعني كارثة دولية ستصيب الكل بما في دلك اسرائيل ، حين وقعت كارثة تشيرنوبل كان ندى التأثير الاقوي يصل إلى 1600 كيلومتر ، و التأثير الاضعف يصل إلى 4800 كيلومتر ، كم تبعد إيران عن اسرائيل ؟؟ الجواب 1550 كيلومتر.... ضرب المفاعلات في ايران او في اسرائيل يعني المنطقة كلها ستتضرر...
 
1727386163368.png

٣٣ يوم حرب ٢٠٠٦
 
لا الوضع مختلف مع الاتحاد السوفييتي... فرق كبير بين الفاعل و المفعول به... حينها كان السياق الدولي مختلف و كانت امريكا هي التي تخوض المواجهة مع السوفييت وليس السعودية...الحقيقة التاريخية واضحة..
صحيح الامريكان قادوا الاحتواء السوفيتي لسبعين سنه, بس مش في افغانستان تحديدا. هذا ملعبنا و التزامهم كان مرتبط بالتزامنا ( لكل دولار ندفعه تعهدوا بدفع دولار من جيبهم, السالفة مشهورة لدرجة ان هوليوود سووا فلم عنها ) و قسم الموارد البشريه كان تحت امرنا حصرا.

الحقيقة واضحه لا خلاف, المشكله انك عاجز اما عن رؤيتها او فهمها او ربما مصيبتك مزدوجه و عاجز عن الاثنين. ما اود قوله انك جاهل و تحتاج تشتغل على نفسك.
 
وأثناء حرب يوليو، هبّت الدول العربية، والخليجية خصوصاً، لمساعدة لبنان؛ إذ بلغ مجموع الأموال التي تسلّمَتها الحكومة في ذلك العام من الدول الشقيقة والصديقة والمؤسسات الدولية ما قيمته 1.174 مليار دولار.

كما حظي لبنان في تلك الفترة بدعم دولي، ومساعدات مالية عربية، ما ساعده على الصمود إلى حد كبير في وجه التحديات التي أفرزتها الحرب، حيث تمكّن مصرف لبنان المركزي من التدخل لحماية الليرة، والحفاظ على سعر صرفها، فقد تلقّى مصرف لبنان بعد وقت قصير من اندلاع الحرب وديعة بقيمة 1.5 مليار دولار من الكويت والسعودية، كما تم عقد مؤتمرات دعم دولية لمساعدة لبنان، حيث نجح مؤتمر المانحين في ستوكهولم أغسطس (آب) 2006، وباريس 3 يناير (كانون الثاني) 2007، في توليد دعم كبير من المجتمع الدولي، الأمر الذي خفّف العبء على المالية العامة في لبنان. وخصّص مؤتمر باريس 3 للبنان مِنَحاً وقروضاً ميسّرة بلغت قيمتها 7.6 مليار دولار، بهدف تحفيز القطاع الخاص على النهوض بعد الحرب، وتنفيذ خطة الإصلاح الاقتصادي التي وضعتها الحكومة اللبنانية.

تشير تقديرات البنك الدولي إلى أن الحرب في لبنان عام 2006 كلّفت البلاد خسارة تقدَّر بـ10.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، مع أضرار مباشرة وغير مباشرة بلغت 3.1 مليار دولار
 
أما اليوم، فيواجه لبنان تحديات اقتصادية غير مسبوقة مع دخوله حرب 2024، حيث تعاني البلاد من أزمة مالية خانقة. فالليرة اللبنانية انهارت، مما أدّى إلى فقدان أكثر من 90 في المائة من قدرتها الشرائية، بينما ارتفعت معدلات التضخم بشكل حادّ، والأهم أن لبنان بات يفتقر إلى الدعم المالي الدولي والعربي، وتراجعت احتياطيات مصرف لبنان بشكل ملحوظ، وتجاوزت خسائر القطاع المصرفي 70 مليار دولار، وانخفض الناتج المحلي بنسبة 50 في المائة، ليجد 80 في المائة من سكان لبنان أنفسهم تحت خط الفقر.
 
الكلام ده صحيح ؟!!

حزب الله يعلن استهداف مجمع الصناعات العسكرية لشركة رفائيل الإسرائيلية شمال حيفا
قال حزب الله اللبناني، إن عناصره استهدفوا، اليوم الخميس، مجمع الصناعات العسكرية لشركة رفائيل الإسرائيلية في منطقة ‏زوفولون شمال مدينة حيفا، ِصليات من الصواريخ.
وأضاف في بيان عبر قناته الرسمية بتطبيق «تليجرام»، اليوم الخميس، أن «الاستهداف يأتي دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه».
وأفادت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الخميس، بإطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان تجاه عكا ومحيطها في الجليل وخليج حيفا.
وأشارت صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية، إلى رصد إطلاق نحو 30 صاروخا باتجاه عكا ومحيطها، قائبة إن صفارات الإنذار دوت بالمنطقة.
وناشد جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان حيفا وعكا تقليل الحركة، وتجنب التجمعات، والبقاء بالقرب من المناطق الآمنة.
كما طلبت سلطات دولة الاحتلال من سكان المستوطنات الحدودية وصفد والجولان البقاء قرب الملاجئ.

May be an image of text
 
ومع دخول الحرب شهرها الثاني، توقعت وكالة «ستاندر آند بورز غلوبال»، أن يؤدي انخفاض السياحة إلى خسارة تصل إلى 23 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، كما توقع البنك الدولي عودة الاقتصاد اللبناني إلى الركود، بعدما كان متوقعاً له نمو طفيف 0.2 في المائة هذا العام.

وفي ديسمبر (كانون الأول)، حذّر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي من أن لبنان قد يخسر ما بين 2 و4 في المائة من ناتجه المحلي الإجمالي نتيجة للحرب، وتأثر اقتصاد القطاع الخاص سلباً، حيث انخفض مؤشر مديري المشتريات إلى 49.1، وشهد أكتوبر (تشرين الأول) 2023 انخفاضاً بنسبة 60 في المائة بمعاملات العقارات مقارنةً بالعام الماضي.
 
وتشير أحدث بيانات أغسطس (آب) إلى أن الحرب منعت المزارعين من زراعة 17 مليون متر مربع من الأراضي الزراعية. ومن المتوقع كذلك أن يشهد القطاع الصناعي تراجعاً يتجاوز 50 في المائة، مما يعادل خسائر تُقدَّر بحوالي مليارَي دولار. كما أن تعطُّل الموانئ سيفاقم الأزمة المعيشية، مما سيؤدي إلى خسائر إضافية تُقدَّر بـ 1.5 مليار دولار.
 
عودة
أعلى