اسف ان كان هذا السرد قد يكون خارج السياق للموضوع، لكن قد يفيد في تعزيز الفهم للأحداث.

الاستراتيجية الفلسطينية الحالية تواجه العديد من التحديات التي تعرقل تحقيق أهدافها الأساسية. هذه التحديات تشمل ما يلي:

1. التوسع الاستيطاني الإسرائيلي:

• المشكلة: التوسع المستمر في بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية من قبل إسرائيل يمثل واحدة من أكبر العقبات التي تواجه الحل السلمي. توسع الاستيطان يؤثر على الأراضي المتاحة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويقسم الضفة الغربية إلى مناطق منعزلة يصعب معها إقامة دولة متصلة جغرافياً.
• التأثير: بناء المستوطنات يعقد عملية التفاوض ويخلق حقائق على الأرض تجعل من الصعب الوصول إلى حل الدولتين، الذي يتطلب وجود حدود معترف بها وعاصمة فلسطينية في القدس الشرقية .
الاستيطان علي المدي الطويل ليس في صالح اسرائيل في النهاية سيكون امامها خيارين كارثيين بالنسبة لها اما دولة واحدة لشعبين ومعها نهاية يهودية الدولة أو التحول لوضع اشبه بامريكا في فترة الفصل العنصري ومعها نهاية ديموقراطية الدولة
 
للاسف ايران تحارب بالعرب ولا تحارب من اجل العرب


ولاجل ان تحارب بالعرب
تتلصق بالقدس لانها تهم العرب

بينما الحقيقه هم لا يعترفون بالقدس ولديهم قدس اخرى غير التي نعرفها ومسجد الكوفه افضل من الاقصى

تفرجو وصحو البهايم اللي ابتلينا بهم





 
ايران و الروافض أهون من إسرائيل و الصهاينة

الصهاينة لو دخلوا يدخل معهم كامل قارة أوروبا
والله ان الصهاينة اهو من فكرك ومن فكر ايران الصهيوني يحتل الارض وهذه يمكن استرجاعها والايراني يدمر الدين والاخلاق وهذه لا يمكن استرجاعها
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى