من خوف ايران حركت مليشياتها من العراق لتخفيف الضغط على مليشياتها في لبنان
يخافون يسوون شي تقوم اسرائيل تدعس عليهم اكثر ماهي داعسه وماسحه بكرامتهم الارض
لكن يضربون العراق بعد غزة ولبنان ما عندهم مشكلة اهم شي يسلمون
 
توقعي اليوم ايضا اشتراك الحوثيين في التصعيد
هذا أمر ممتاز جدا للمسلمين في اليمن
اكيد ميه بالمية ايران راح تستخدم مليشياتها في العراق واليمن لمحاولة تخفيف الضغط على حزب اللات وراح تتزايد الهجمات من هذول الذيول الايام القادمة
 
استراتيجية حماس منشورة اعتقد 41 نقطة تحصلها في النت

فتح تستجدي العالم ان يجلس الاسرائيلي ليتفاوض معها
للأسف…
استراتيجية الفلسطينيين التي يتمحور الحديث حولها هي البرنامج الوطني الفلسطيني الذي بدأ يظهر بشكل بارز منذ تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية (PLO) في الستينيات من القرن العشرين. ولكن الصياغة الواضحة والحديثة لهذه الاستراتيجية جاءت مع إعلان “وثيقة الاستقلال” الفلسطينية في الجزائر عام 1988، والتي اعترفت بالحل السلمي وقيام دولة فلسطينية على حدود 1967 مع القدس الشرقية عاصمة لها.

متى أعلنت؟

أعلنت هذه الاستراتيجية بشكل واضح في 15 نوفمبر 1988 عندما أصدر المجلس الوطني الفلسطيني (التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية) “وثيقة الاستقلال” خلال اجتماع في الجزائر. هذه الوثيقة اعترفت بقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وأكدت الالتزام بحل الدولتين كخيار سياسي لتحقيق السلام.

أهداف الاستراتيجية:

1. إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 مع القدس الشرقية كعاصمة.
2. تحقيق العودة للاجئين الفلسطينيين بموجب قرار الأمم المتحدة 194.
3. إقامة سلام عادل ودائم يعتمد على قرارات الشرعية الدولية.
4. تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية ومواصلة النضال عبر الدبلوماسية، والمقاومة الشعبية، والعلاقات الدولية.

المرجعية السياسية:

المرجعية السياسية الأساسية التي تبنت وتغطي هذه الاستراتيجية هي منظمة التحرير الفلسطينية (PLO)، التي تمثل الجهة الشرعية الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني وفقًا لقرارات الأمم المتحدة. تتولى منظمة التحرير مسؤولية تعبئة الجهود الفلسطينية والدولية لحشد الدعم السياسي والمالي والدبلوماسي لتحقيق هذه الأهداف.

التمويل والتحالفات:

تتلقى منظمة التحرير الفلسطينية الدعم المالي والسياسي من عدة دول ومنظمات إقليمية ودولية، أبرزها:

• الدول العربية التي تدعم القضية الفلسطينية سياسيًا وماليًا.
• الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الغربية التي تدعم عملية السلام وحل الدولتين.
• الأمم المتحدة التي تعتبر مرجعية مهمة في تقديم الدعم القانوني والسياسي من خلال قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة.

الجهة التي تحاسب على نتائج هذه الاستراتيجية هي القيادة الفلسطينية المتمثلة في منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية، حيث تُعتبر هذه الجهات المسؤولة أمام الشعب الفلسطيني والمجتمع الدولي عن تحقيق التقدم في المسار السياسي والوطني.

الوضع الراهن:

لا تزال الاستراتيجية الفلسطينية قائمة على التفاوض مع الجانب الإسرائيلي لتحقيق الحل السلمي، مع مواصلة المقاومة الشعبية والمطالبات السياسية في المحافل الدولية، ولكن التحديات الراهنة، مثل التوسع الاستيطاني والانقسامات الداخلية الفلسطينية، تعرقل تحقيق هذه الأهداف.
 
توقعي قاده الفصائل الولائيه العراقيه في سوريا ستواجه ضربات قاسيه للغايه
 
السؤال الدي يحيرني و يقض مضجعي
هو عبارة عن مداخلة قام بها مسؤول ايراني قال فيها
لو ايران ارادت الخضوع للوليات المتحدة الامريكية لاصبحت الدولة الاولى بالشرق الاوسط
؟؟؟
وفي نفس الوقت سيساعدها دلك على نشر مخططتها التوسعية مناصفة مع اسرائيل الكبرى
 
اسف ان كان هذا السرد قد يكون خارج السياق للموضوع، لكن قد يفيد في تعزيز الفهم للأحداث.

الاستراتيجية الفلسطينية الحالية تواجه العديد من التحديات التي تعرقل تحقيق أهدافها الأساسية. هذه التحديات تشمل ما يلي:

1. التوسع الاستيطاني الإسرائيلي:

• المشكلة: التوسع المستمر في بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية من قبل إسرائيل يمثل واحدة من أكبر العقبات التي تواجه الحل السلمي. توسع الاستيطان يؤثر على الأراضي المتاحة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويقسم الضفة الغربية إلى مناطق منعزلة يصعب معها إقامة دولة متصلة جغرافياً.
• التأثير: بناء المستوطنات يعقد عملية التفاوض ويخلق حقائق على الأرض تجعل من الصعب الوصول إلى حل الدولتين، الذي يتطلب وجود حدود معترف بها وعاصمة فلسطينية في القدس الشرقية .

2. بكل اسف الانقسام الفلسطيني الداخلي:

• المشكلة: الانقسام بين الفصائل الفلسطينية، وخاصة بين فتح وحماس، يعوق قدرة الفلسطينيين على تقديم جبهة موحدة في المفاوضات الدولية. بينما تسيطر فتح على الضفة الغربية، تسيطر حماس على قطاع غزة، مما يعزز من الانقسام السياسي والجغرافي.
• التأثير: هذا الانقسام يقلل من فعالية الجهود الدبلوماسية الفلسطينية ويؤدي إلى تراجع الدعم الدولي للقضية، حيث يتم التعامل مع الفلسطينيين على أنهم كيانين منفصلين .

3. التغيرات في السياسة الإسرائيلية:

• المشكلة: التغيرات السياسية في إسرائيل، خاصة مع صعود الأحزاب اليمينية المتطرفة التي تعارض بشدة إقامة دولة فلسطينية، جعلت التفاوض أصعب. حكومة نتنياهو، على سبيل المثال، تبنت سياسات تعزز من البناء الاستيطاني وترفض تقديم تنازلات حقيقية فيما يتعلق بالحدود والقدس.

4. الوضع الاقتصادي الفلسطيني:

• المشكلة: يعاني الاقتصاد الفلسطيني من ضغوط هائلة نتيجة للحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، والقيود على حركة البضائع والأشخاص في الضفة الغربية. تدهور الاقتصاد يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية للفلسطينيين، ويزيد من حالة الإحباط واليأس، مما يعزز احتمالات التصعيد الأمني.
• التأثير: الوضع الاقتصادي الهش يجعل من الصعب بناء مؤسسات دولة فعالة ويعزز من عدم الاستقرار الاجتماعي والسياسي.


5. الرفض الإسرائيلي لحل الدولتين:

• المشكلة: العديد من الأطراف داخل الحكومة الإسرائيلية ترفض حل الدولتين بشكل كامل، وتفضل الحلول الأمنية على الحلول السياسية. بعض السياسيين الإسرائيليين يقترحون ضم أجزاء من الضفة الغربية بشكل دائم، مما يعني أن حل الدولتين قد يصبح غير قابل للتنفيذ.
• التأثير: رفض حل الدولتين يقوض أي فرص للتفاوض الجاد ويعزز من فكرة الصراع المستمر دون حل نهائي .

6. ضعف الدعم الدولي:

• المشكلة: على الرغم من أن القضية الفلسطينية لا تزال تتمتع بدعم دولي على مستوى التصريحات، إلا أن التحركات العملية والدعم الفعلي يتضاءل. التحولات السياسية العالمية، مثل تركيز الولايات المتحدة على قضايا أخرى وصعود الصين وروسيا كلاعبين دوليين، جعلت من الصعب على الفلسطينيين جذب اهتمام العالم.


7. التحديات الأمنية:

• المشكلة: المواجهات المتكررة بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وإسرائيل، خاصة في قطاع غزة، تؤدي إلى تدهور الوضع الأمني بشكل مستمر. التصعيدات العسكرية تؤثر على عملية السلام وتزيد من الانقسامات داخل المجتمع الفلسطيني.
• التأثير: عدم الاستقرار الأمني يعرقل بناء دولة فلسطينية مستقرة ويؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية، خاصة في غزة.



الفلسطينيون يواجهون تحديات داخلية وخارجية كبيرة تعرقل تنفيذ استراتيجيتهم الوطنية. هذه التحديات تتطلب جهودًا مشتركة من القيادة الفلسطينية لإعادة الوحدة الوطنية وتحسين العلاقات الدولية، بالإضافة إلى التركيز على حلول اقتصادية واجتماعية لتحسين حياة الفلسطينيين على الأرض.
 
موقف حماس من الغزو مقابل موقف فتح المحبة للسلام !!




لو فتح ايدت تحرير الكويت حماس راح ترفض مثل بقية فصائل الخرفان اللي شفناها وبعضها سمعناها عن تحرير الكويت وكيف كان يتم اتهام الشعب الكويتي قبل حكومته
 

الشاحنات كانها مدنية الناقلة للدبابات يبدو عندهم نقص بالشاحنات العسكرية


- لا اظن ذلك , هذا امر طبيعي , بعض الجيوش تتعاقد مع شركات للنقل
(معاناة المجنزرات)
 
أين أبحث عنها ؟

حاولت أبحث ما وجدتها والله

زودني بها

لست ضد اختيار أحد ولا اؤمن اساساً أن هناك مقاومة لأن اسرائيل ليست دولة احتلال

ورأيي بالحل بسيط العودة لنقطة 1948 والقرار 181 ولن أعود للعام 1917 العام الذي اعلن فيه الفلسطن الولاء للتاج البريطاني ،، لماذا الفلسطن في 1948 رفضوا القرار الذي يمنحهم دولة وانقسموا بين جزء وهو (الضفة والقدس) رضخوا للقوة الأردنية وأنضموا للأردن وجزء (غزة) رضخوا للقوة المصرية وأنضموا لمصر؟


بلى دولة أحتلال لازم نعيد ونزيد :تلويح:


السعودية تسميها جرائم

فأخت تفوووا على من يعترض :شاهي: :alien:



مشاهدة المرفق 720534

مشاهدة المرفق 720533

السعودية تصف الكيان بسلطة احتلال و تدعوا لقيام دولة فلسطينية


فأذا أعترض حيوان قدموا له التبن وقولوا له كل تبن وانت ساكت :cool:
 
حتى ميشيل عون التقى بشارون

ووالد أحمد قبلان عبدالأمير مفتي شيعة لبنان وجنوب لبنان وحزب الله استضاف قادة الجيش الاسرائيلي في منزله في جنوب لبنان وأولم لهم وليمة

وحتى نساء شيعة لبنان وجنوب لبنان استقبلن الجيش الاسرائيلي في الشوارع ونثرن على جنوده وآلياته الأرز ترحيباً وفرحاً

ومعلوماتك كاذبة اسرائيل انسحبت من جنوب لبنان وفق اتفاق نيسان 1996 بعد طرد كل عصابات الفىسطن وحصار مخيمات الفلسطن وسلمت حزب الله الجنوب بعد ضمان هزيمة حركة أمل في صراعها مع حزب الله ودعم اسرائيل لانتقال ارتال حزب الله من بلعبك والضاحية الى الجنوب


كلام لا يستوعبه محدودي التفكير
 
اسف ان كان هذا السرد قد يكون خارج السياق للموضوع، لكن قد يفيد في تعزيز الفهم للأحداث.

الاستراتيجية الفلسطينية الحالية تواجه العديد من التحديات التي تعرقل تحقيق أهدافها الأساسية. هذه التحديات تشمل ما يلي:

1. التوسع الاستيطاني الإسرائيلي:

• المشكلة: التوسع المستمر في بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية من قبل إسرائيل يمثل واحدة من أكبر العقبات التي تواجه الحل السلمي. توسع الاستيطان يؤثر على الأراضي المتاحة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويقسم الضفة الغربية إلى مناطق منعزلة يصعب معها إقامة دولة متصلة جغرافياً.
• التأثير: بناء المستوطنات يعقد عملية التفاوض ويخلق حقائق على الأرض تجعل من الصعب الوصول إلى حل الدولتين، الذي يتطلب وجود حدود معترف بها وعاصمة فلسطينية في القدس الشرقية .
الاستيطان علي المدي الطويل ليس في صالح اسرائيل في النهاية سيكون امامها خيارين كارثيين بالنسبة لها اما دولة واحدة لشعبين ومعها نهاية يهودية الدولة أو التحول لوضع اشبه بامريكا في فترة الفصل العنصري ومعها نهاية ديموقراطية الدولة
 
للاسف ايران تحارب بالعرب ولا تحارب من اجل العرب


ولاجل ان تحارب بالعرب
تتلصق بالقدس لانها تهم العرب

بينما الحقيقه هم لا يعترفون بالقدس ولديهم قدس اخرى غير التي نعرفها ومسجد الكوفه افضل من الاقصى

تفرجو وصحو البهايم اللي ابتلينا بهم





 
عودة
أعلى