Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
زين انت شو وجهة نظرك عن اللي حدثميدانيا,الأجهزة التي تم رميها (ولم تنجح اللواقط في تحميل كافة الأجهزة على ما يبدو) و تعاملت معها فرق المتفجرات لماذا لم تجد بها أي متفجرات ؟ لماذا شعر بعض الأشخاص أكثر خبرة (من غير المدنيين) بارتفاع درجة حرارة الأجهزة و قاموا برميها و انفجرت خلال دقائق حسب الشهادات ؟
كيف أصيب دبلوماسي في هذا الهجوم ؟ المتفجرات لا تمر الى السفارات بهذه البساطة..بماذا نفسر تحميل بعض الأجهزة المستخدمة لنفس التردد (low frequency) في ذات الوقت و تعطل بعض ألواح التحكم المركزي في انفرتر الطاقة الشمسية (أتحفظ عن ذكر الشركة) ؟
الآن نأتي الى الرواية : عناصر الرواية تغيرت كثيرا و تتغير باستمرار (تغير و ليس اضافة,وليس تطور انما الشيء و نقيضه) منذ انطلاقها من القناة 14 ثم الى جيروزاليم بوست و ثم وسائل الاعلام العربية و أبرزها كان الجزيرة بعد ظهور الشهادات المتعارضة مع الرواية تغيرت سردية القنوات العربية الى طرح 2 فرضيات, وبعدها مساءا عدل "أوهاد مارلين" السردية و أصبحت الأجهزة ايرانية , بعدها عند كشف المتابعين أن شركة تيلرم هي برازيلية مصنعة للـports و هي شركة صغيرة جدا تغيرت هذا الصباح الرواية بتدخل الصحفي والروائي المتمرس رونين بورغمان عبر NYT لتتحول الى أجهزة تايوانية..التغيير الكثير والتذبذب والتناقض في تسلسل الأحداث (والذي يبدو كأنه رد على الانتقادات التي أطلقها الصحفيين والمتابعين والخبراء على هذه الفرضية) يجعلها أضعف و أضعف.
تقنيا البيجر ليس أمرا معقدا , عبر أداة flipper البسيطة (المتوفرة تجاريا لأي كان) و التي يستخدمها بعض هواة النشاطات الالكترونية يمكن الوصول لتردد البيجر وتعديل رسائله ونسخها وتشويش اشارته في نطاق جغرافي صغير طبعا.
الروايات متناقضه لانها لاطراف لايعلمون طريقة التلغيم الحقيقيه.مثلي ومثلك.فكلنا يتوقع ولكن الواقع بدون شك كان هناك اختراق استخباراتي كبير ادى الى تلغيم الطلبيه بالكامل..اما ان يكون التفجير بسبب تسخين الجهاز بدون فهذا مستحيل حتى لو قدروا على تفجير جهاز واحد لن يستطيعون تفجير الكل.الاجهزه من مصنع واحد في المجر والعلامه التجاريه لشركة تايوانيه اسمها جولد ابولو.والواقع يقول ان الاجهزه اما زرع فيها المتفجر من المصنع مباشره او ان الشحنه ذهبت من المصنع لموقع اخر ووضع فيها المتفجر مع شريحه لاستقبال الرساله او انهم استطاعوا الوصول الى شبكة بيانات الحزب واخترقوهاميدانيا,الأجهزة التي تم رميها (ولم تنجح اللواقط في تحميل كافة الأجهزة على ما يبدو) و تعاملت معها فرق المتفجرات لماذا لم تجد بها أي متفجرات ؟ لماذا شعر بعض الأشخاص أكثر خبرة (من غير المدنيين) بارتفاع درجة حرارة الأجهزة و قاموا برميها و انفجرت خلال دقائق حسب الشهادات ؟
كيف أصيب دبلوماسي في هذا الهجوم ؟ المتفجرات لا تمر الى السفارات بهذه البساطة..بماذا نفسر تحميل بعض الأجهزة المستخدمة لنفس التردد (low frequency) في ذات الوقت و تعطل بعض ألواح التحكم المركزي في انفرتر الطاقة الشمسية (أتحفظ عن ذكر الشركة) ؟
الآن نأتي الى الرواية : عناصر الرواية تغيرت كثيرا و تتغير باستمرار (تغير و ليس اضافة,وليس تطور انما الشيء و نقيضه) منذ انطلاقها من القناة 14 ثم الى جيروزاليم بوست و ثم وسائل الاعلام العربية و أبرزها كان الجزيرة بعد ظهور الشهادات المتعارضة مع الرواية تغيرت سردية القنوات العربية الى طرح 2 فرضيات, وبعدها مساءا عدل "أوهاد مارلين" السردية و أصبحت الأجهزة ايرانية , بعدها عند كشف المتابعين أن شركة تيلرم هي برازيلية مصنعة للـports و هي شركة صغيرة جدا تغيرت هذا الصباح الرواية بتدخل الصحفي والروائي المتمرس رونين بورغمان عبر NYT لتتحول الى أجهزة تايوانية..التغيير الكثير والتذبذب والتناقض في تسلسل الأحداث (والذي يبدو كأنه رد على الانتقادات التي أطلقها الصحفيين والمتابعين والخبراء على هذه الفرضية) يجعلها أضعف و أضعف.
تقنيا البيجر ليس أمرا معقدا , عبر أداة flipper البسيطة (المتوفرة تجاريا لأي كان) و التي يستخدمها بعض هواة النشاطات الالكترونية يمكن الوصول لتردد البيجر وتعديل رسائله ونسخها وتشويش اشارته في نطاق جغرافي صغير طبعا.
لقد توضحت تفاصيل ميدانية جديدة و هي استمرار للحدث منذ يوم أمس , لقد نقلت و حددت يوم أمس في التحديث الميداني و بعد قليل سوف أنشر استكمال , وأكدت أنه لا تقرير نهائي لأن الحادث مستمر , وهو سيبراني بكل وضوح.زين انت شو وجهة نظرك عن اللي حدث
تحديث ميداني رقم (2)وفي اطار محاولة ضرب منظومات القيادة والسيطرة , وضمن استراتيجية استهداف منظومات الاتصالات للفصائل اللبنانية والفلسطينية العاملة في لبنان تمهيدا لأي تحرك بري اسرائيلي
مزيد من التفاصيل حول سيناريوهات العمليات البرية : https://defense-arab.com/vb/threads/193072/#post-5742150
عملية تقنية-سيبرانية قام بها سلاح الاشارة في الجيش الاسرائيلي عبر الجو (بمشاركة سرب نحشون 122 وقوات مشتركة أخرى و مستشارين عسكريين أجانب) انطلاقا من مناطق حدودية (جنوب لبنان) وأخرى في أقصى جنوب غرب سورية , وأيضا مسنودة بوسائل تقنية أخرى داخل التراب اللبناني و أجهزة ارسال (تم التعرف على اشارتها و بالتالي تحديد مواقعها من قبل الأجهزة الأمنية اللبنانية فور بعد دقائق من بدأ الهجوم).
مشاهدة المرفق 719055
مشاهدة المرفق 719058
معطيات مهمة جدا حول السرب 122 نحشون ومقدراته التقنية في الموضوع التالي : https://defense-arab.com/vb/threads/197607/
عملية التشويش والاستهداف طالت أجهزة PAGER بيجر في أغلب الحالات من نوع Apollo GOLD ذات نطاق التردد 12.5/25 هيرتز (التجاري/المدنيين) و نطاق التردد المعدل (بالنسبة لغير المدنيين) وتم تسجيل عمليات استهداف أخرى طالت 2 أنواع من أجهزة الاتصالات اللاسلكية , كما تم تسجيل حوادث تقنية مست تجهيزات التحكم و ألواح أنفرتر طاقة شمسية (يعمل على نطاق ترددات مماثلة) مما يشير الى النطاق الواسع لعملية الاختراق على موجات و ترددات متعددة (أملا في ايقاع أكبر عدد ممكن من الضحايا والخسائر).هذا لا ينفي أيضا واقع استهداف عدد أخر من الأجهزة تابعة لشركات مصنعة عدة.
مشاهدة المرفق 719060
مشاهدة المرفق 719062
العملية كانت عبر تحميل اللواقط و المستقبلات في الأجهزة بفائض بيانات في وقت قصير مما أدى لانهاك الدوائر الكهربائية وانصهار بعض الأجهزة (لم تنفجر) بينما انفجرت بطاريات أجهزة أخرى , حمل بعض ضحايا الاستهداف لأجهزة الكترونية أخرى ومواد مشتعلة (قداحات) أدى الى المزيد من الأضرار , بينما لم تتضرر الأجهزة الأكبر (بعض أجهزة الاتصالات اللاسلكية الشخار,وتجهيزات انفرتر الطاقة الشمسية) , شهادات ميدانية أبلغت عن أن عددا كبيرا من المستهدفين قد لاحظ ارتفاع كبير في درجة حرارة الأجهزة و قام بالتخلص منها واتخاذ احتياطات التعميم الأمني (لكن استحال وصول التعميم الأمني ومنع الخسائر,نظرا للاستخدام واسع النطاق مع قبل المدنيين للأجهزة المستهدفة)
تجري الآن عمليات أمنية بقيادة الأجهزة اللبنانية الرسمية والمختصة , بين المداهمات والاعتقالات و التحقيق طالت عددا من الأهداف المشبوهة في مناطق عدة من العاصمة بيروت.
تنويه هذا التقرير لغرض تثقيفي/تعليمي فقط.يعتمد على معلومات عامة و مطابقة للوقائع.