نعم ممكن جدا واسوء من ذلك بكثير اذا تم اختراق خطوط الامداد و التوريد للاجهزة و استبدالها باجهزة مزروعة بشحنات. الشحنات يبدو صغيرة للغاية و ربما تم تمويها في شكل مكونات الكترونية اخري. انتظر و ستري تحقيق الحزب الداخلي يؤكد هذا الامر
لن يكشف التحقيق الداخلي كافة التفاصيل.
بغض النظر عن التصريحات الاعلامية , تقنيا , هذا الطرح غير ممكن و لجأ واضعي هذا التصور الى 4 تعديلات منذ ظهوره في القناة 14 ثم في جيروزاليم بوست و بعدها تناقلته وسائل اعلام ناطقة بالعربية, مثلا انتشر اسم شركة (وهمية) للتوريد بعد التحقيق والوصول الى أنها شركة برازيلية نشأت سنة 2021 وتختص في صناعة الـPorts ولا علاقة لها بالبيجر والذي توقف تقنيا في نهاية التسعينات كل الموجود هو أجهزة قديمة جدا تم تعديلها برمجيا (بشكل محدود) وتعود الى شركات تعد على أصابع اليد الواحدة, تخيل أن أخر تعديل في هذه الرواية المستحيلة بعد استنفاذ أصحابها كل السبل كان "تم زرع 20 غرام من المتفجرات في كل جهاز" أبسطنا بأقل خبرة عسكرية يعرف أن 20 غرام على شحنة 100 جهاز بيجر سوف تسبب تغيير كبير جدا في الحمولة وبالتالي يؤدي الى التدقيق الكبير في الأجهزة.وأن أقل أجهزة كشف المتفجرات قادر على أدنى حد 2 غرام من المواد المتفجرة و هنا سوف يقع أصاحب النظرية في فخ أخر ويقولون لا , تم زراعة 1.9 غرام..أصلا هذه الكمية تعادل تفجير بطارية الجهاز.
بماذا تفسر الشهادات الميدانية حول الأجهزة التي تم التعامل معها من فرق تقنية ولا يوجد بها أي متفجرات ولا شيء, وحول اكتشاف بعض المستهدفين لارتفاع درجة حرارة الأجهزة قبل انفجارها بدقائق ؟ و عدم تلقيهم لأي اشارة في ذلك الفارق الزمني ؟ أليس هذا نتيجة jamming و overloading ؟
 
كذب حزب الله مسيطر وهو يعتمد ضربات خفيفة لتطل الحرب وهي في إطار الحرب النفسية على اليهود

لن تقوم أي حرب أخرى إلا أن تكون مصيرية للجميع إما حياة أو فناء
 
الطرح الذي ظهر في قناة الجزيرة ليس متوافقا مع واقع ما حدث,وأحترم وجهة نظرك بالملاحظة الى حجم الأضرار ومقارنتها.
غياب الحرائق هو دليل على عدم وجود أي متفجرات , اضافة الى أن الكشف عن أجهزة المتفجرات و عمليات الحماية متعددة الطبقات في كافة الموانئ و أخيرا داخل الوحدة القتالية (كل وحدة لديها شخص أو شخصين مكلفين دوريا بتأمين الوسائل القتالية) كل هذا ينفي نهائيا هذا الطرح.
أعلم أن الأمر يبدو محبطا للبعض , الا أنه الواقع التقني المجرد , العملية سيبرانية-تقنية و سأنشر لاحقا كافة التفاصيل المحصلة لهذه اللحظة.
اختلف معك في نقطة المواني فالاجهزه لم تمر على كاشف متفحرات ولم يكشف عليها لانها للحزب.العمليه استخباراتيه بحته والاجهزه قد تكون مصنعه باسرائيل او بشركه يملكها اسرائيلي.في اورباء فالشركه التايوانيه اعلنت انها لم تصدر من تايوان اي طلبه لشرق الاوسط وقالت ان الاجهزه صنعت باورباء.وهذا دليل على ان الطلبيه من المصدر تم وضع ماده متفجره صغيره تتفاعل مع حرارة البطارية..
 
ما يحصل اكبر اهانة للحزب ولايران. اذا لم يرد رد حقيقي وهذا ما ارجحه. سيسقط في عيون مؤيديه و كذلك مشجعيه من المغفلين السنة و ما أكثرهم.
 
قلنا قبل ان الفرع الثاني للموساد موجد داخل طهران وبالتحديد بجنب بيت خامنئي
 
الظاهر كل الجنود تم تفجيرهم عن بعد !!
يعني شيء عجيب والله الاغبياء من اتباع ايران يقولون ايران تصنع صواريخ فرط صوتية ، ولكن عجزت ان تصنع بيجر خاص و أمن لتوابعها من المليشيات !!!
الظاهر الله رزق اسرائيل بأعداء خواريف باللبناني
 
يعني ابو فرط صوتي عاجز يصنع بيجر لمليشياته !!! :oops:
ومع ذلك ذهب للدوله اغلبها يهود (المجر) واشترا الاجهزها منها دون اي رقابه منه..ودخلها بدون تفتيش..والنتيجه.كما نشاهد نصفهم بدون اعين..
 
ومع ذلك ذهب للدوله اغلبها يهود (المجر) واشترا الاجهزها منها دون اي رقابه منه..ودخلها بدون تفتيش..والنتيجه.كما نشاهد نصفهم بدون اعين..
صراحه خطط الموساد تدرس بالذكاء الاستخباري ياليت نستفيد منها
 
يا ربع حنا وين وربع موسيييي وين
هما افضل واخبث واحقرفرق اغتيال في التاريخ
لك ان تعرف ان من قتل صلاح الدين ليس الصليبيين

لكن الطبيب اليهو... دي موسي بن ميمون... ومن شده كره المصريين له يسمون ميمون للقرد

سوي كذا لان صلاح ما حد كان يقدر عليه ثاني شي كان بيسوي حمله ضخمه لانقاذ الاندلس.......
...........
ذولا يبولهم رجاجيل لا تهاب ........

اجولها ما لهم حل الا مثل اجدادهم كل من نبت له شعر العانه
 
صراحه خطط الموساد تدرس بالذكاء الاستخباري ياليت نستفيد منها
العمليه محكمه لابعد الدرجات بدون يطلقون طلقه واحده.اصابوا وقتلوا فوق ٣٠٠٠ شخص.وجميعهم تابعين لحزباله.هذا العمل يجب ان يدرس في مدارس ومعاهد الاستخبارات.
 
انا لو مكان خمينين كنت حسست رقبتي وراسي صراحه الرجال ماهو مخت ق هوا

مخررررروق لين الخص.... ن صراحه كل دائرته

احسهم عمل..... ء من يوم زبحوا
 
اختلف معك في نقطة المواني فالاجهزه لم تمر على كاشف متفحرات ولم يكشف عليها لانها للحزب.العمليه استخباراتيه بحته والاجهزه قد تكون مصنعه باسرائيل او بشركه يملكها اسرائيلي.في اورباء فالشركه التايوانيه اعلنت انها لم تصدر من تايوان اي طلبه لشرق الاوسط وقالت ان الاجهزه صنعت باورباء.وهذا دليل على ان الطلبيه من المصدر تم وضع ماده متفجره صغيره تتفاعل مع حرارة البطارية..
ميدانيا,الأجهزة التي تم رميها (ولم تنجح اللواقط في تحميل كافة الأجهزة على ما يبدو) و تعاملت معها فرق المتفجرات لماذا لم تجد بها أي متفجرات ؟ لماذا شعر بعض الأشخاص أكثر خبرة (من غير المدنيين) بارتفاع درجة حرارة الأجهزة و قاموا برميها و انفجرت خلال دقائق حسب الشهادات ؟
كيف أصيب دبلوماسي في هذا الهجوم ؟ المتفجرات لا تمر الى السفارات بهذه البساطة..بماذا نفسر تحميل بعض الأجهزة المستخدمة لنفس التردد (low frequency) في ذات الوقت و تعطل بعض ألواح التحكم المركزي في انفرتر الطاقة الشمسية (أتحفظ عن ذكر الشركة) ؟
الآن نأتي الى الرواية : عناصر الرواية تغيرت كثيرا و تتغير باستمرار (تغير و ليس اضافة,وليس تطور انما الشيء و نقيضه) منذ انطلاقها من القناة 14 ثم الى جيروزاليم بوست و ثم وسائل الاعلام العربية و أبرزها كان الجزيرة بعد ظهور الشهادات المتعارضة مع الرواية تغيرت سردية القنوات العربية الى طرح 2 فرضيات, وبعدها مساءا عدل "أوهاد مارلين" السردية و أصبحت الأجهزة ايرانية , بعدها عند كشف المتابعين أن شركة تيلرم هي برازيلية مصنعة للـports و هي شركة صغيرة جدا تغيرت هذا الصباح الرواية بتدخل الصحفي والروائي المتمرس رونين بورغمان عبر NYT لتتحول الى أجهزة تايوانية..التغيير الكثير والتذبذب والتناقض في تسلسل الأحداث (والذي يبدو كأنه رد على الانتقادات التي أطلقها الصحفيين والمتابعين والخبراء على هذه الفرضية) يجعلها أضعف و أضعف.
تقنيا البيجر ليس أمرا معقدا , عبر أداة flipper البسيطة (المتوفرة تجاريا لأي كان) و التي يستخدمها بعض هواة النشاطات الالكترونية يمكن الوصول لتردد البيجر وتعديل رسائله ونسخها وتشويش اشارته في نطاق جغرافي صغير طبعا.
 
عودة
أعلى