أطلق من جنوب لبنان 180 مقذوف منذ منتصف ليل (الساعة 00.00) و مست الهجمات عدد من المواقع في الجولان وكريات شمونة و محيطها
شهادة الشخص في الصورة 'لم أكن أعرف ماذا يحدث , كنت نائما و فجأة رأيت السقف يهوي بقوة فوق رؤوسنا".
في تصريح شاهد عيان أخر 'أنظر, لقد ردوا على ضربة مجدل شمس , ماذا عنا نحن ؟" متسائلا عن القدرات الدفاعية.
يوجد أكثر من 20 جريح (متفاوتة) وفد هؤلاء الى عدد من المستشفيات
مراسل الـ12 من الجولان :
الى جانب ما حدث هنا,يعاني المواطنين و نتذكر مجدل شمس..وهناك أيضا حدث صعب , على الجنود على الجمهور في ثكنة كتسافيا (تنويه : هذا قد يؤكد تقارير عبرية ميدانية أكدت وقوع قتلى من جنسيات مختلفة , مستشارين عسكريين قبل 24 ساعة)
تحديث ميداني : 22/08/2024
نفذ الجيش الاسرائيلي عددا من الغارات الجوية بالطيران الحربي (بعد جولتين للطيران الاستطلاعي ابتداءا من 18:00GMT)
تستمر الغارات الحربية منذ 50 دقيقة و شملت عدة مناطق متفرقة من أحراش و بنايات في 10 مواقع مختلفة أغلبيتها مواقع في مناطق مفتوحة يعتقد الجيش الاسرائيلي أنها مصدر اطلاق نار و بعضها وسط حواضر (قرى)
1 غارة في كفرشوبا
1 غارة في خيام (استهدفت منزل تم اخلاؤه شهر مارس الفارط)
1 غارة في محيبيب
3 ثلاثة غارات في عيتا الشعب
1 غارة في رامية
1 غارة في كوثرية السياد
1 غارة في العزية
اضافة الى غارات متفرقة في كفركلا و كفرشوبا و أحراش و غابات متفرقة في بلدة زبقين
كما حلق الطيران الحربي في أجواء متفرقة من البقاع و جنوب لبنان باتجاه الساحل
في اتجاه الساحل (منطقة الناقورة) للمرة الثانية على التوالي يناور حزب الله و طرف لبناني أخر مستخدما دفاعات جوية (غير محددة) لليوم الثاني على التوالي.
مقرات اليونفيل هي الأخرى قامت باصدار انذار عبر مكبرات الصوت للقرى اللبنانية المجاورة و دوت صفارات الانذار في الناقورة-معركة-برج قالوية
الساعة 00:29 تعلن اليونفيل عبر مكبرات الصوت العودة للوضع الطبيعي
لم يتم تسجيل أي خسائر بشرية أو نداء استعجال (طبي/اغاثي) لغاية اللحظة. ما عدا اصابات طفيفة في عيتا الشعب (غير مؤكدة بعد) بحكم أن الاستهداف طال مناطق فارغة أو احراش وأطراف بلدات.
تحديث مرتبط بالقصف الاسرائيلي يوم أمس على مناطق من جنوب لبنان:
الغارات الليلية يوم أمس , ضمن نفس وتيرة النار (الاعتيادية) و المستمرة منذ 10 أشهر
الغارات لم تستهدف أي مواقع مأهولة بكثافة أو مواقع عسكرية , بل استهدفت أحراش و مواقع مفتوحة وبعض المواقع الأخرى الخالية من السكان
حسب الهيئة الصحية الاسلامية و الدفاع المدني و مصادر متعددة لم تسفر الغارات عن أي خسائر بشرية لحد اللحظة
تدخل قوات اليونيفيل (عبر الانذار و مكبرات الصوت) كان نتيجة الاشتباه في قذيفة (مدفعية اسرائيلية) استهدفت أحد المربعات التابعة للمحيط الأمني لأحد مواقع اليونيفيل (غير محدد بعد وقيد التحقيق)
مصادر أخرى في اليونيفيل نفت أي تنسيق مسبق أو ابلاغ القوات الاسرائيلية عن الغارات , وأن الجيش الاسرائيلي أبلغ اليونيفيل بالغارات بعد 40 دقيقة (أي بعد الحادثة الأمنية)