Poke لخليل الحية و خالد مشعل و شلة الخسائر التكتيكية
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
من المثير للسخرية أن يتم وصف هذه الإجراءات، التي تعتمدها أكثر الجيوش والدول المتقدمة لضمان سلامة المدنيين أثناء الحروب أو الهجمات، على أنها خوف. إذا كان الدخول إلى الملاجئ والانبطاح لحماية نفسك يُعتبر “رعبًا”، فهل يعتبر ارتداء حزام الأمان في السيارة أو الخوذة أثناء ركوب الدراجة “خوفًا” أيضًا؟ بالتأكيد لا.
هذه الإجراءات ليس الغرض منها زرع الخوف بل توفير أقصى درجات الحماية في حالات الطوارئ. باختصار، من الأفضل أن تكون آمنًا وسليمًا بعد الضربة، حتى لو كان عليك “الانبطاح” لبضع لحظات، بدلاً من تجاهل الإرشادات وتعرض حياتك للخطر.
لا تقلبون المعايير فضلاً…
شكلك مقهور من البقلاوة متل جماعتك صارو يهلوسو فيهاالظاهر من اسمه انه منتدى عسكري صديقي والله اعلم
ليس منتدى نكات او كوميديا لتضع فيه مثل هذه الردود
غنائم جرذان الخميني ، كالعادة حضور وازن للكورنيت
ياشباب مستغرب ليش مافيه توثيق لعمليات الحزب في جنوب لبنان مثل مايحصل في غزه كل يوم قتلنا ودمرنا دبابات ولا شفنا شي
من المثير للسخرية أن يتم وصف هذه الإجراءات، التي تعتمدها أكثر الجيوش والدول المتقدمة لضمان سلامة المدنيين أثناء الحروب أو الهجمات، على أنها خوف. إذا كان الدخول إلى الملاجئ والانبطاح لحماية نفسك يُعتبر “رعبًا”، فهل يعتبر ارتداء حزام الأمان في السيارة أو الخوذة أثناء ركوب الدراجة “خوفًا” أيضًا؟ بالتأكيد لا.
هذه الإجراءات ليس الغرض منها زرع الخوف بل توفير أقصى درجات الحماية في حالات الطوارئ. باختصار، من الأفضل أن تكون آمنًا وسليمًا بعد الضربة، حتى لو كان عليك “الانبطاح” لبضع لحظات، بدلاً من تجاهل الإرشادات وتعرض حياتك للخطر.
لا تقلبون المعايير فضلاً…
الصهاينه لديهم التوثيقياشباب مستغرب ليش مافيه توثيق لعمليات الحزب في جنوب لبنان مثل مايحصل في غزه كل يوم قتلنا ودمرنا دبابات ولا شفنا شي
من المثير حقًا أن يتم تحويل موضوع إجراءات السلامة إلى حديث عن “البامبرز” في الحروب! ولكن دعنا نكون واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي. استخدام الجنود لحفاضات في بعض الظروف القتالية لا علاقة له بالخوف، بل هو إجراء عملي بحت. فالجندي الموجود في دبابة أو في وضعية قتالية قد يواجه حالات استثنائية، حيث لا يمكنه مغادرة موقعه لفترات طويلة بسبب طبيعة العمليات العسكرية. في تلك الظروف، الهدف الأول والأخير هو الحفاظ على التركيز والجاهزية القتالية في مواجهة أي تهديد، وليس الراحة الشخصية.بالفعل معك حق
ومن المثير للسخرية ايضا ومن الإجراءات المتبعة عالميا ان يلبس الجندي بامبرز في وقت الحرب داخل دبابته ولا يستطيع أن يخرج لقضاء حاجته لمعلوماتك السريعة يجب ان تركز علي التلك النقطة المثيرة للاهتمام
من المثير حقًا أن يتم تحويل موضوع إجراءات السلامة إلى حديث عن “البامبرز” في الحروب! ولكن دعنا نكون واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي. استخدام الجنود لحفاضات في بعض الظروف القتالية لا علاقة له بالخوف، بل هو إجراء عملي بحت. فالجندي الموجود في دبابة أو في وضعية قتالية قد يواجه حالات استثنائية، حيث لا يمكنه مغادرة موقعه لفترات طويلة بسبب طبيعة العمليات العسكرية. في تلك الظروف، الهدف الأول والأخير هو الحفاظ على التركيز والجاهزية القتالية في مواجهة أي تهديد، وليس الراحة الشخصية.
بالمثل، ارتداء الحفاضات في مثل هذه الظروف يشبه تمامًا ارتداء الحماية الواقية أو أي معدات أخرى تضمن راحة الجندي واستمراره في أداء مهمته دون تعطيل. إنه ببساطة أحد التدابير العملية التي تضمن عدم التأثر بالظروف الخارجية.
إذن، إذا كان الهدف من استخدام الحفاضات هو تعزيز الجاهزية وعدم إضاعة الوقت في مواجهة المخاطر، فإن التركيز على هذه النقطة كنوع من السخرية هو في الحقيقة تجاهل للتفاصيل المهمة في إدارة المواقف الحرجة
مره اخرى، لا تقلبون المعايير، لمجرد البحث عن نصر وهمي.
من المثير حقًا أن يتم تحويل موضوع إجراءات السلامة إلى حديث عن “البامبرز” في الحروب! ولكن دعنا نكون واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي. استخدام الجنود لحفاضات في بعض الظروف القتالية لا علاقة له بالخوف، بل هو إجراء عملي بحت. فالجندي الموجود في دبابة أو في وضعية قتالية قد يواجه حالات استثنائية، حيث لا يمكنه مغادرة موقعه لفترات طويلة بسبب طبيعة العمليات العسكرية. في تلك الظروف، الهدف الأول والأخير هو الحفاظ على التركيز والجاهزية القتالية في مواجهة أي تهديد، وليس الراحة الشخصية.
بالمثل، ارتداء الحفاضات في مثل هذه الظروف يشبه تمامًا ارتداء الحماية الواقية أو أي معدات أخرى تضمن راحة الجندي واستمراره في أداء مهمته دون تعطيل. إنه ببساطة أحد التدابير العملية التي تضمن عدم التأثر بالظروف الخارجية.
إذن، إذا كان الهدف من استخدام الحفاضات هو تعزيز الجاهزية وعدم إضاعة الوقت في مواجهة المخاطر، فإن التركيز على هذه النقطة كنوع من السخرية هو في الحقيقة تجاهل للتفاصيل المهمة في إدارة المواقف الحرجة
مره اخرى، لا تقلبون المعايير، لمجرد البحث عن نصر وهمي.
صحيح اخي حازم، اسمح لي ان أضيف التاليهؤلاء لا يعرفون سوى الشعارات الرنانه ومبدعون في تحويل الكوارث الى انجازات طبعا بالكذب
اعلام الصحاف واحمد سعيد
مشاهدة المرفق 727722
;4 عقود من الدعم والتكاليف
تكلفة حفر الانفاق وتجهيزها
وتكلفة الاسلحة
وتكلفة تدريب المقاتلين
وتكلفة الامداد والتموين
وتكلفة الدعم اللوجستي
كل هذا تبخر الان
ماهكذا تورد الإبل ويقولون العرب ايضاً، يزين الخنجر وهو صدئ.كلماتك تضليل للحقائق وايضا مخالفة لما تربينا عليه في القرأن
اليهود احرص الناس علي حياتهم ويخافون عليها لذلك ستجد تلك الإجراءات التي تتحدث عنها خاصة بهم اكثر من اي بشر ولا علاقة له بالمعايير البطيخية
كما وصفهم الله
لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ ۚ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ
اذا الاستنتاج انهم يعيشون في رعب وذل ويحرصون علي اي حياة واي كلام غير ذلك فلسفة فارغة وتنظير لا فائدة ولا طائل من وراءه
شكرا لك علي النقاش لقد انتهي من طرفي
صورة فطيس حزب الله الذي هرب من الجنوب نحو الشمال