من المثير للسخرية أن يتم وصف هذه الإجراءات، التي تعتمدها أكثر الجيوش والدول المتقدمة لضمان سلامة المدنيين أثناء الحروب أو الهجمات، على أنها خوف. إذا كان الدخول إلى الملاجئ والانبطاح لحماية نفسك يُعتبر “رعبًا”، فهل يعتبر ارتداء حزام الأمان في السيارة أو الخوذة أثناء ركوب الدراجة “خوفًا” أيضًا؟ بالتأكيد لا.





هذه الإجراءات ليس الغرض منها زرع الخوف بل توفير أقصى درجات الحماية في حالات الطوارئ. باختصار، من الأفضل أن تكون آمنًا وسليمًا بعد الضربة، حتى لو كان عليك “الانبطاح” لبضع لحظات، بدلاً من تجاهل الإرشادات وتعرض حياتك للخطر.


لا تقلبون المعايير فضلاً…

الشجاعة عنده هي لما غارة تقتل 100 فطيس بدون سابق انذار و يخرجون ينوحون في الجزيرة كالنسوان
 
ياشباب مستغرب ليش مافيه توثيق لعمليات الحزب في جنوب لبنان مثل مايحصل في غزه كل يوم قتلنا ودمرنا دبابات ولا شفنا شي
 
ياشباب مستغرب ليش مافيه توثيق لعمليات الحزب في جنوب لبنان مثل مايحصل في غزه كل يوم قتلنا ودمرنا دبابات ولا شفنا شي
يتم تغطية ايش بالضبط
حفلة الشواء اللي ارتكبوها الصهاينه بحزب المماتعه

وطبعا لن يسمح اي تغطيه الا بمصدر موثوق هنا

هبد السنين وعمليات الأبراج والأفلام الهنديه تبع حزب المماتعه والبطولات الوهميه يصدقها اتباعهم فقط

الصوره الخياليه اللي رسمتها طهران لأتباعها بقتل وتشريد وارتكاب مجازر ضد الأبرياء والأطفال والنساء في سوريا وانهم لايقهرون

وصوروها كابطولات وضخموهاهدمت منذ حفلة البياجر الصهيونيه في ميليشيا حزب المماتعه الصفويه الإيرانيه.
......................​
 
التعديل الأخير:
بلدة مغدوشة المسيحية عملوا حواجز لمنع الجرذان الخمينية من الاختباء داخل بلدتهم

 
من المثير للسخرية أن يتم وصف هذه الإجراءات، التي تعتمدها أكثر الجيوش والدول المتقدمة لضمان سلامة المدنيين أثناء الحروب أو الهجمات، على أنها خوف. إذا كان الدخول إلى الملاجئ والانبطاح لحماية نفسك يُعتبر “رعبًا”، فهل يعتبر ارتداء حزام الأمان في السيارة أو الخوذة أثناء ركوب الدراجة “خوفًا” أيضًا؟ بالتأكيد لا.





هذه الإجراءات ليس الغرض منها زرع الخوف بل توفير أقصى درجات الحماية في حالات الطوارئ. باختصار، من الأفضل أن تكون آمنًا وسليمًا بعد الضربة، حتى لو كان عليك “الانبطاح” لبضع لحظات، بدلاً من تجاهل الإرشادات وتعرض حياتك للخطر.


لا تقلبون المعايير فضلاً…

بالفعل معك حق

ومن المثير للسخرية ايضا ومن الإجراءات المتبعة عالميا ان يلبس الجندي بامبرز في وقت الحرب داخل دبابته
ويقضي حاجته في البامبرز مثل الاطفال

أضف تلك النقطة لمعلوماتك السريعة ويجب ان تركز علي تلك النقاط المثيرة للاهتمام وتضع المعايير المناسبة لها

😂 😂 😂 😂 😂 😂
 
بالفعل معك حق

ومن المثير للسخرية ايضا ومن الإجراءات المتبعة عالميا ان يلبس الجندي بامبرز في وقت الحرب داخل دبابته ولا يستطيع أن يخرج لقضاء حاجته لمعلوماتك السريعة يجب ان تركز علي التلك النقطة المثيرة للاهتمام

😂 😂 😂 😂 😂 😂
من المثير حقًا أن يتم تحويل موضوع إجراءات السلامة إلى حديث عن “البامبرز” في الحروب! ولكن دعنا نكون واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي. استخدام الجنود لحفاضات في بعض الظروف القتالية لا علاقة له بالخوف، بل هو إجراء عملي بحت. فالجندي الموجود في دبابة أو في وضعية قتالية قد يواجه حالات استثنائية، حيث لا يمكنه مغادرة موقعه لفترات طويلة بسبب طبيعة العمليات العسكرية. في تلك الظروف، الهدف الأول والأخير هو الحفاظ على التركيز والجاهزية القتالية في مواجهة أي تهديد، وليس الراحة الشخصية.





بالمثل، ارتداء الحفاضات في مثل هذه الظروف يشبه تمامًا ارتداء الحماية الواقية أو أي معدات أخرى تضمن راحة الجندي واستمراره في أداء مهمته دون تعطيل. إنه ببساطة أحد التدابير العملية التي تضمن عدم التأثر بالظروف الخارجية.





إذن، إذا كان الهدف من استخدام الحفاضات هو تعزيز الجاهزية وعدم إضاعة الوقت في مواجهة المخاطر، فإن التركيز على هذه النقطة كنوع من السخرية هو في الحقيقة تجاهل للتفاصيل المهمة في إدارة المواقف الحرجة



مره اخرى، لا تقلبون المعايير، لمجرد البحث عن نصر وهمي.
 
من المثير حقًا أن يتم تحويل موضوع إجراءات السلامة إلى حديث عن “البامبرز” في الحروب! ولكن دعنا نكون واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي. استخدام الجنود لحفاضات في بعض الظروف القتالية لا علاقة له بالخوف، بل هو إجراء عملي بحت. فالجندي الموجود في دبابة أو في وضعية قتالية قد يواجه حالات استثنائية، حيث لا يمكنه مغادرة موقعه لفترات طويلة بسبب طبيعة العمليات العسكرية. في تلك الظروف، الهدف الأول والأخير هو الحفاظ على التركيز والجاهزية القتالية في مواجهة أي تهديد، وليس الراحة الشخصية.





بالمثل، ارتداء الحفاضات في مثل هذه الظروف يشبه تمامًا ارتداء الحماية الواقية أو أي معدات أخرى تضمن راحة الجندي واستمراره في أداء مهمته دون تعطيل. إنه ببساطة أحد التدابير العملية التي تضمن عدم التأثر بالظروف الخارجية.





إذن، إذا كان الهدف من استخدام الحفاضات هو تعزيز الجاهزية وعدم إضاعة الوقت في مواجهة المخاطر، فإن التركيز على هذه النقطة كنوع من السخرية هو في الحقيقة تجاهل للتفاصيل المهمة في إدارة المواقف الحرجة



مره اخرى، لا تقلبون المعايير، لمجرد البحث عن نصر وهمي.

هؤلاء لا يعرفون سوى الشعارات الرنانه ومبدعون في تحويل الكوارث الى انجازات طبعا بالكذب

اعلام الصحاف واحمد سعيد

IMG_4145.jpeg
 
من المثير حقًا أن يتم تحويل موضوع إجراءات السلامة إلى حديث عن “البامبرز” في الحروب! ولكن دعنا نكون واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي. استخدام الجنود لحفاضات في بعض الظروف القتالية لا علاقة له بالخوف، بل هو إجراء عملي بحت. فالجندي الموجود في دبابة أو في وضعية قتالية قد يواجه حالات استثنائية، حيث لا يمكنه مغادرة موقعه لفترات طويلة بسبب طبيعة العمليات العسكرية. في تلك الظروف، الهدف الأول والأخير هو الحفاظ على التركيز والجاهزية القتالية في مواجهة أي تهديد، وليس الراحة الشخصية.





بالمثل، ارتداء الحفاضات في مثل هذه الظروف يشبه تمامًا ارتداء الحماية الواقية أو أي معدات أخرى تضمن راحة الجندي واستمراره في أداء مهمته دون تعطيل. إنه ببساطة أحد التدابير العملية التي تضمن عدم التأثر بالظروف الخارجية.





إذن، إذا كان الهدف من استخدام الحفاضات هو تعزيز الجاهزية وعدم إضاعة الوقت في مواجهة المخاطر، فإن التركيز على هذه النقطة كنوع من السخرية هو في الحقيقة تجاهل للتفاصيل المهمة في إدارة المواقف الحرجة



مره اخرى، لا تقلبون المعايير، لمجرد البحث عن نصر وهمي.

كلماتك تضليل للحقائق وايضا مخالفة لما تربينا عليه في القرأن

اليهود احرص الناس علي حياتهم ويخافون عليها لذلك ستجد تلك الإجراءات التي تتحدث عنها خاصة بهم اكثر من اي بشر ولا علاقة له بالمعايير البطيخية

كما وصفهم الله

لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ ۚ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ

اذا الاستنتاج انهم يعيشون في رعب وذل ويحرصون علي اي حياة واي كلام غير ذلك فلسفة فارغة وتنظير لا فائدة ولا طائل من وراءه

شكرا لك علي النقاش لقد انتهي من طرفي​
 
هؤلاء لا يعرفون سوى الشعارات الرنانه ومبدعون في تحويل الكوارث الى انجازات طبعا بالكذب

اعلام الصحاف واحمد سعيد

مشاهدة المرفق 727722
صحيح اخي حازم، اسمح لي ان أضيف التالي

من السهل اللجوء إلى شعارات مثل “الشعارات الرنانة” أو “الكذب” كوسيلة للتقليل من النقاش الجاد والمبني على حقائق منطقية. ولكن الواقع أن الدول والجيوش المتقدمة، بما فيها تلك التي تضع أقصى معايير السلامة والجاهزية، لا تعتمد على الشعارات، بل على الإجراءات العملية والمجربة التي تهدف إلى حماية الأرواح في حالات الخطر.





من يتحدث عن “تحويل الكوارث إلى إنجازات بالكذب” يبدو أنه يغفل حقيقة أن التاريخ مليء بالابتكارات التي خرجت من رحم التحديات والصعوبات. فكل تقدم في التكنولوجيا العسكرية أو الدفاع المدني كان ردًا على تحديات حقيقية، ولم يكن مجرد تجميل للواقع.





الأهم هو التركيز على أن الهدف الأساسي من أي إجراءات احترازية أو تكنولوجيات مبتكرة هو حماية الأرواح وضمان الجاهزية، سواء كان ذلك عبر توفير إجراءات سلامة للمدنيين أو تسهيلات للجنود في ميدان المعركة
 
4 عقود من الدعم والتكاليف

تكلفة حفر الانفاق وتجهيزها

وتكلفة الاسلحة

وتكلفة تدريب المقاتلين

وتكلفة الامداد والتموين

وتكلفة الدعم اللوجستي

كل هذا تبخر الان
;
اسرائيل ضربت القيادة والسيطرة معظم هذه المقرات فارغة ولم يتلقى مقاتلوها (من نجى من البيجر واللاسلكي) اوامر بالتوجه نحو الجبهة واتباع الخطط والتعليمات التي تدربوا عليها بسبب ضربات البيجر والاجهزة اللاسلكية والقيادة
ضربات اسرائيل مشابهة لضربة سلاح الجو المصري في 67 والبقية تحصيل حاصل فكثير منهم الان يتصرفون بشكل فردي

 
كلماتك تضليل للحقائق وايضا مخالفة لما تربينا عليه في القرأن

اليهود احرص الناس علي حياتهم ويخافون عليها لذلك ستجد تلك الإجراءات التي تتحدث عنها خاصة بهم اكثر من اي بشر ولا علاقة له بالمعايير البطيخية

كما وصفهم الله

لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ ۚ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ

اذا الاستنتاج انهم يعيشون في رعب وذل ويحرصون علي اي حياة واي كلام غير ذلك فلسفة فارغة وتنظير لا فائدة ولا طائل من وراءه

شكرا لك علي النقاش لقد انتهي من طرفي​
ماهكذا تورد الإبل ويقولون العرب ايضاً، يزين الخنجر وهو صدئ.

احترمك على كل حال، ودائما ( الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ).
 
صورة فطيس حزب الله الذي هرب من الجنوب نحو الشمال




المضحك المبكي في الموضوع أن اليهود قتلوا في غارة واحدة -مثال الغارة في الخبر أعلاه- أكثر مما قتل حزبولا من اليهود منذ بداية الحرب!

ثم يأتونك مهللين مطبلين تغشاهم نشوة الانتصار اذا قتلوا عدد لا يتجاوز أصابع اليد من اليهود!

ألهذا الحد تسترخصون دمائكم و دماء الآلاف الذين قتلوا منكم منذ بداية الحملة العسكرية ضدكم؟
ألهذا الحد دماء الصهاينة غالية لديكم لتصنعوا انتصارا زائفا وهميا و تهللون لمقتل بضعة منهم؟

و ياليت بعد كل هذه التضحيات و الخسائر منتصرين! أُسرهم بين الميتّمة ، و بين المهجّرة المشردة المهدمة بيوتها، و بين من تم محوها عن بكرة أبيها

قبح الله مبدأهم و رايتهم و مبادئ النصر لديهم
 
عودة
أعلى