أمريكا و غض الطرف عن الهجمات الحوثية نكاية في الصين و دول الخليج وجمهورية مصر

الحوثي يمني وعنده نزعة عروبية وهذه النزعة ترفع راس العرب بتحدي اسرائيل والعالم المنافق بضرب السفن التجارية للضغط على اسرائيل بوقف حرب الابادة
لمعلوماتك
الحوثي واليمني ليسوا من العرب ولا ينتمون الى العرب
هم في الاصل حميريون وسبائون ( مملكة حمير و مملكة سباء ) ومهري
فاليمن ليس بلدا عربيا وليس هو أصل العرب
بالضبط مثلما
أن إسرائيل (القديمة والجديدة)

ولا تنسى ان جد الحوثي
هو اللعين ابرهة الحبشي الذي اراد هدم الكعبة قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم

ايضا اليمن كان تحت الاحتلال الفارسي المجوسي والاحتلال الحبشي ( اثيوبيا اليوم )

ثم الاحتلال اليمني من قبل سلاطين يام ( بنو حاتم )نجران اليوم بالسعودية

قائمة سلاطين بني حاتم الياميين ونفوذهم

1ـ حاتم بن علي الهمداني ) 492ــ502
2ـ عبد الله بن حاتـــــــــم ) 502ــ505
3ـ معـــــد بن حاتـــــــــم )505 ــ510
4ـ هشــام بن القبيـــــــب ) 510ــ518
5ـ حماس بن القبيـــــــب ) 518ــ527
6ـ حاتم بن أحمد عمران )533ــ556
7ـ علي بن حاتمأحمــــد ) 556ــ569

ثم الاحتلال التركي العثماني
 
هي بالعقل والمنطق

مليشيا الحوثي لا تعلم
لا أسم السفن ولا الى اين تتجه ولا عن محتواها
هم مثل الكلاب الضالة التي تنبح على قارعة الطريق على كل قافلة او مسافر


تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر تقفز بأجور الشحن 173%​



بكا تأكيد اسرائيل تعتبر ولاية امريكية​

لن تتأثر ولم تتاثر​

وكل شئ تحتاجه ياتيها فورا من امريكا او دول قارة اوربا​

التاثير الأكبر على صادرات دول الخليج

وقناة السويس

وتجارة الصين



صح النوم وين كنت عايش كل هالسنوات



كل شي متاح
 
الحوثي يمني وعنده نزعة عروبية وهذه النزعة ترفع راس العرب بتحدي اسرائيل والعالم المنافق بضرب السفن التجارية للضغط على اسرائيل بوقف حرب الابادة
(ياامةً ضحكت من جعلها الاممُ) مشكلة اغلب العرب بداءً بالنخب تملك الروح الانهزامية عليهم وشعورهم بأنهم يتعرضون للظلم ويرى في اي جماعة او جهات او أشخاص يعادون الغرب المتسلط هم الفرسان الملثمون والمخّلِصُون الشعوب العربيه من الظلم والقهر فتجدهم يمجدونهم بل وحتى وصل إلى التقديس في بعض الحالات (قوة العاطفة مشكلة) والغرب والشرق والفرس عرفوا عنى هذه الصفة واستغلوها افضل استغلال بزراعة وتكون خلايا وجمعات داخل الوطن العربي تحقق عن طريقهم أهدافها ومطامعها وجعلنا امة متناحرة مفككة متشرذمة
 
امريكا عاجزة
امريكا بس شاطرة جدام ضعفاء
الحوثي وراء حلف قوي 🔥🔥👍🏻👍🏻
و اذا امريكا دخلت بقوة ضددالحوثي
ايران الحشد حزب الله يضربون مصالح الامريكية بقوة
هذا امريكا خايف منها
 
ماشاء الله والحميريون وش يرجعون ؟
1704956943346.png
 
لو لا حليف كايران الكل كان يحاول ان ينهي الحوثيين
كما جربوا في عاصفة الحزم
بس ايران واقفة مع الحوثيين و الان اذا امريكا حاولت ان تحارب الحوثي في البر ايرانيين يعتبرونها هجوم على الحلف كله يعني حزب الله الحشد ايران حماس و امريكا تعرف جيدا الحوثي مش لوحده 👍🏻
 
لو لا حليف كايران الكل كان يحاول ان ينهي الحوثيين
كما جربوا في عاصفة الحزم
بس ايران واقفة مع الحوثيين و الان اذا امريكا حاولت ان تحارب الحوثي في البر ايرانيين يعتبرونها هجوم على الحلف كله يعني حزب الله الحشد ايران حماس و امريكا تعرف جيدا الحوثي مش لوحده 👍🏻
CLBDeqUUAAA1cIF.jpg

Eu0iYofXYAEcB_I.jpg

Ev8a6ADXcAkJ4Q4.jpg

CZA9kOu.jpg
 
كاريكاتير ماراح يغيير الواقع
الواقع يقول مليونين من اهل السنة محاصرين في غزة
وحيد الي يساعدهم هم ايران الشيعة حزب الله الشيعة الحوثي الشيعة الحشد الشيعي
الباقي متفرجين و بعض منهم لديهم سفارات الاسرائيلية
هذة هي الحقيقة
ماراح تتغير برسوم كاريكاتير لدي شعوب العالم 🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️
 

Biden is surrendering the Middle East to Iran​


1704961785840.png

بايدن يسلم الشرق الأوسط لإيران​

ونظرا لحجم الهجمات الأخيرة على الشحن الدولي من قبل الحوثيين اليمنيين المدعومين من إيران، فإن المتمردين لا يهتمون كثيرا بالتحذيرات التي أصدرها سلسلة من القادة الغربيين من العواقب العسكرية الوخيمة التي قد يواجهونها.

وفي الأسبوع الماضي، حذر كل من وزير الدفاع جرانت شابس ووزير الخارجية اللورد كاميرون المتشددين من مواصلة استهداف الشحن في البحر الأحمر. وقال شابس إن بريطانيا "لن تتردد في اتخاذ إجراءات ضرورية ومتناسبة" ضد الحوثيين، الذين يشكلون جزءا مما يسمى "محور المقاومة" في طهران، وهو مجموعة متنوعة من الجماعات الإرهابية الإسلامية التي تشمل حماس وحزب الله. وردد اللورد كاميرون تحذيره ، الذي أعلن أن "هذه الهجمات يجب أن تتوقف أو سيتم اتخاذ إجراءات".
حتى أن هناك إعلانا صادرا عن 12 دولة يدين "التصعيد الكبير" في الهجمات في الأسابيع الأخيرة. "لتكن رسالتنا الآن واضحة: ندعو إلى الإنهاء الفوري لهذه الهجمات غير القانونية والإفراج عن السفن والطواقم المحتجزة بشكل غير قانوني" ، جاء في البيان الذي أيدته الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا والبحرين وبلجيكا وكندا والدنمارك وألمانيا وإيطاليا واليابان وهولندا ونيوزيلندا.


ومع ذلك، لم يتم ردعهم، رد الحوثيون بشن أكبر هجوم لهم حتى الآن. وأسقطت القوات البحرية الأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر ما مجموعه 21 طائرة مسيرة وصاروخا أطلقتها الجماعة مساء الثلاثاء وتم نشرها في المنطقة لحماية الشحنات التي تمر عبر أحد أكثر ممرات الشحن ازدحاما في العالم.

في البداية، ادعى الحوثيون أنهم كانوا يستهدفون فقط السفن المرتبطة بإسرائيل كجزء من جهودهم لدعم حلفائهم حماس. لكن في الأسابيع الأخيرة توسعت الهجمات لتشمل الشحن المتجه إلى أوروبا والولايات المتحدة عبر قناة السويس في محاولة متعمدة لتعطيل التجارة مع الدول التي تعتبر داعمة لإسرائيل.

يمر حوالي 12 في المائة من التجارة العالمية عبر القناة، وقد دفع تصاعد هجمات الحوثيين العديد من شركات الشحن الكبرى إلى استخدام طرق بديلة حول رأس الرجاء الصالح، مما تسبب في تأخيرات طويلة وتكاليف إضافية يمكن أن تضيف في نهاية المطاف إلى الضغوط التضخمية.

وسعت إيران، التي يشتبه على نطاق واسع في أنها زودت الحوثيين بالطائرات بدون طيار والصواريخ المتطورة المضادة للسفن المستخدمة في الضربات، في السابق إلى الضغط على الحكومات الغربية من خلال مهاجمة الشحن في مضيق هرمز، نقطة الوصول الرئيسية لإمدادات الطاقة في الخليج.

والآن، يعتقد أن طهران، التي دعت وكلاءها في المنطقة إلى استهداف إسرائيل دعما لحماس، تشجع هجمات الحوثيين في البحر الأحمر للضغط على الحكومات الغربية لتقليص دعمها لإسرائيل.
علاوة على ذلك، فإن رفض الحوثيين الاستجابة للتحذيرات من الانتقام قد شجعه الافتقار الواضح للإرادة السياسية من قبل القادة الغربيين للسماح بالعمل العسكري القوي اللازم لتحييد التهديد.

إن تدمير مواقع الطائرات بدون طيار والصواريخ التي يستخدمها الحوثيون وداعموهم الإيرانيون لضرب الشحن في البحر الأحمر سيحرمهم من القدرة على تنفيذ الهجمات في المقام الأول. في الواقع، وضع البنتاغون، بالتعاون مع الجيش البريطاني وحلفاء آخرين، قائمة بالخيارات السياسية لإدارة بايدن التي من شأنها تحقيق هذا الهدف، مما يتيح استئناف عمليات الشحن العادية في المنطقة.

ومع ذلك، تماما كما حدث في أوكرانيا، حيث أملى نهج الرئيس الأمريكي جو بايدن نفوره من استفزاز موسكو، رفض البيت الأبيض حتى الآن الموافقة على الضربات الجوية ضد أهداف الحوثيين في اليمن. إنها تخشى إغضاب طهران، وإثارة تصعيد أوسع للصراع في الشرق الأوسط.

وبالتالي، بدلا من السماح بعمل عسكري من شأنه ردع المزيد من هجمات الحوثيين، ينظر إلى بايدن في طهران على أنه رئيس ضعيف يريد تجنب المواجهة بأي ثمن.

ليس هناك ما هو مضمون بشكل أفضل لتقديم العون لخصوم مثل إيران ووكلائهم الحوثيين من الفشل في توفير ردع فعال. ينطبق هذا الفشل بنفس القدر على إحجام بايدن عن معالجة تهديد الحوثيين في البحر الأحمر كما هو الحال مع تقويضه المستمر لمحاولات إسرائيل لتدمير حماس في غزة.

كان التركيز الرئيسي، على سبيل المثال، للمهمة الدبلوماسية المكوكية لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى المنطقة هذا الأسبوع هو الحد من فعالية العمليات العسكرية الإسرائيلية، وليس تعزيز قدرتها على هزيمة حماس. وكانت عقلية مماثلة واضحة في تعليق اللورد كاميرون بأن القوات الإسرائيلية ربما تكون قد انتهكت القانون الدولي، متجاهلة الفظائع التي لا جدال فيها والتي ارتكبها إرهابيو حماس ضد الإسرائيليين في 7 أكتوبر.

إذا كانت الولايات المتحدة وحلفاؤها جادين حقا في منع تصعيد الأعمال العدائية في الشرق الأوسط، فيجب أن تكون أولويتهم هي إنشاء ردع فعال يقنع الوكلاء المدعومين من إيران مثل الحوثيين بأن محاولاتهم لزعزعة استقرار المنطقة لن يتم التسامح معها أبدا.


Biden is surrendering the Middle East to Iran

Judging by the scale of the latest attacks against international shipping by Yemen’s Iranian-backed Houthis, the rebels are taking little notice of the warnings issued by a succession of Western leaders of the dire military consequences they could face.

In the past week, both Defence Secretary Grant Shapps and Foreign Secretary Lord Cameron have warned the militants about continuing to target shipping in the Red Sea. Shapps said that Britain would “not hesitate to take necessary and proportionate action” against the Houthis, which form part of Tehran’s so-called “axis of resistance”, a motley collection of Islamist terror groups which includes Hamas and Hezbollah. His warning was echoed by Lord Cameron, who declared that “these attacks need to stop or actions will be taken”.

There has even been a declaration issued by 12 nations denouncing the “significant escalation” in attacks in recent weeks. “Let our message now be clear: we call for the immediate end of these illegal attacks and release of unlawfully detained vessels and crews,” read the statement supported by the US, Britain, Australia, Bahrain, Belgium, Canada, Denmark, Germany, Italy, Japan, the Netherlands and New Zealand.


Yet far from being deterred, the Houthis responded by launching its biggest assault to date. A total of 21 drones and missiles fired by the group on Tuesday night were shot down by US and British naval forces in the Red Sea which have been deployed to the region to protect cargoes passing through one of the world’s busiest shipping lanes.

Initially, the Houthis claimed they were only targeting shipping linked to Israel as part of their efforts to support their allies Hamas. But in recent weeks the attacks have expanded to include shipping destined for Europe and the US through the Suez Canal in a deliberate attempt to disrupt trade with countries deemed to be backing Israel.

Around 12 per cent of global trade passes through the canal, and the upsurge in Houthi attacks has prompted several major shipping companies to use alternative routes around the Cape of Good Hope, causing lengthy delays and extra costs that could ultimately add to inflationary pressures.

Iran, which is widely suspected of providing the Houthis with the drones and sophisticated anti-ship missiles used in the strikes, has previously sought to pressure Western governments by attacking shipping in the Strait of Hormuz, the key access point for energy supplies in the Gulf.

Now Tehran, which has called on its proxies in the region to target Israel in support of Hamas, is believed to be encouraging the Houthi attacks in the Red Sea to pressure Western governments to scale down their support for Israel.
The Houthis’ refusal, moreover, to heed warnings of reprisals has been encouraged by the patent lack of political will by Western leaders to authorise the robust military action needed to neutralise the threat.

Destroying the drone and missile sites used by the Houthis and their Iranian backers to hit shipping in the Red Sea would deny them the ability to carry out the attacks in the first place. Indeed, the Pentagon, working in conjunction with the British military and other allies, has drawn up a list of policy options for the Biden administration that would achieve this aim, enabling the resumption of normal shipping operations in the area.

Yet, just as happened in Ukraine, where US President Joe Biden’s approach has been dictated by his aversion to provoking Moscow, the White House has so far refused to approve airstrikes against Houthi targets in Yemen. It is afraid of upsetting Tehran, and provoking a wider escalation of the conflict in the Middle East.

Consequently, rather than authorising military action that would deter further Houthi attacks, Biden is seen in Tehran as a weak president who wants to avoid confrontation at all costs.

Nothing is better guaranteed to give succour to adversaries like Iran and their Houthi proxies than the failure to provide effective deterrence. This failing applies equally to Biden’s reluctance to tackle the Houthis’ threat in the Red Sea as with his constant undermining of Israel’s attempts to destroy Hamas in Gaza.

The main focus, for example, of US Secretary of State Antony Blinken’s shuttle diplomacy mission to the region this week has been to limit the effectiveness of Israel’s military operations, not enhance its ability to defeat Hamas. A similar mindset was evident in Lord Cameron’s comment that Israeli forces may have broken international law, overlooking the undisputed atrocities that Hamas terrorists committed against Israelis on October 7.

If the US and its allies are really serious about preventing an escalation in hostilities in the Middle East, their priority must be to establish an effective deterrence that persuades Iranian-backed proxies like the Houthis that their attempts to destabilise the region will never be tolerated.
 
للعلم بالشيء الحاوية 20 قدم من الصين إلى الخليج كانت ب 1800 إلى 1900 دولار ولا تصل 2000 الآن سعر النقل 4000 دولار وأحياناً تصل 5000 وأنا مسؤول عن كلامي هذا

والسبب الحوثي
المفروض يحاسبون جماعة الشحن لاننا نستورد من هرمز اقرب لاسيا ماله داعي يحملونا بلاوي باب المندب
 
للعلم بالشيء الحاوية 20 قدم من الصين إلى الخليج كانت ب 1800 إلى 1900 دولار ولا تصل 2000 الآن سعر النقل 4000 دولار وأحياناً تصل 5000 وأنا مسؤول عن كلامي هذا

والسبب الحوثي
كل دول الخليج عندها موانئ بالخليج ما عدا السعودية اللي عندها موانئ بالخليج والبحر الاحمر ... ايش علاقتهم بالبحر الاحمر حتى ترتفع اسعار الشحن اذا استثنيناء السعودية اللي تقدر تحول الشحن الى الخليج كذلك.
 
الحوثي يعربد كعادته ولكن هذه المرة ضد المصالح الامريكية والاوروبية
لكن امريكا واخص بالذكر بريطانيا .. دائما لهم بعد نظر .. بالتالي لا يريدون الرد بقوة على الحوثي وشل قدراته لحاجتهم له بخططهم المستقلبية
بالتالي هم يريدون حل وسط .. وقف هجمات الحوثي بدون ضربات غربية (حاولوا جعل السعودية والخليج يكون بالمواجهة وفشلوا)

ان كنت مكان الادارة الامريكية فان افضل خيار حاليا هو الضغط والتعامل مع ايران مباشرة حتى لا تتاثر قوة الحوثي ولكن تأتيه اوامر بالتوقف
 
لمعلوماتك
الحوثي واليمني ليسوا من العرب ولا ينتمون الى العرب
هم في الاصل حميريون وسبائون ( مملكة حمير و مملكة سباء ) ومهري

فاليمن ليس بلدا عربيا وليس هو أصل العرب
بالضبط مثلما

أن إسرائيل (القديمة والجديدة)

ولا تنسى ان جد الحوثي

هو اللعين ابرهة الحبشي الذي اراد هدم الكعبة قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم

ايضا اليمن كان تحت الاحتلال الفارسي المجوسي والاحتلال الحبشي ( اثيوبيا اليوم )

ثم الاحتلال اليمني من قبل سلاطين يام ( بنو حاتم )نجران اليوم بالسعودية

قائمة سلاطين بني حاتم الياميين ونفوذهم

1ـ حاتم بن علي الهمداني ) 492ــ502
2ـ عبد الله بن حاتـــــــــم ) 502ــ505
3ـ معـــــد بن حاتـــــــــم )505 ــ510
4ـ هشــام بن القبيـــــــب ) 510ــ518
5ـ حماس بن القبيـــــــب ) 518ــ527
6ـ حاتم بن أحمد عمران )533ــ556
7ـ علي بن حاتمأحمــــد ) 556ــ569

ثم الاحتلال التركي العثماني
كلامك هذا يخالف كلام ولي الامر محمد بن سلمان الي قال ان الحوثي يمني عربي ولديه نزعة عروبية
اذن اخبر بن سلمان وصحح له المعلومة
 
كل دول الخليج عندها موانئ بالخليج ما عدا السعودية اللي عندها موانئ بالخليج والبحر الاحمر ... ايش علاقتهم بالبحر الاحمر حتى ترتفع اسعار الشحن اذا استثنيناء السعودية اللي تقدر تحول الشحن الى الخليج كذلك.
أي حاوية للخليج ارتفع سعر شحنها من الصين بمقدار الضعف تقريباً

اسأل شركات الشحن

وإذا عندك من خوياك واحد تاجر يستورد أو عنده مكتب تخليص جمركي اسأله
 
كلامك هذا يخالف كلام ولي الامر محمد بن سلمان الي قال ان الحوثي يمني عربي ولديه نزعة عروبية
اذن اخبر بن سلمان وصحح له المعلومة
الحكام يجاملون
لكن الحوثي هو فعلا عربي من سلاله هاشميه خارجه عن السنه النبويه ولكن نزعته ليست عروبيه بل فارسيه مذهبيه مثل اجداده اللي سقطو ووالو الفرس والاحباش الفرق مليشيا ✋
 
الحوثي يمني وعنده نزعة عروبية وهذه النزعة ترفع راس العرب بتحدي اسرائيل والعالم المنافق بضرب السفن التجارية للضغط على اسرائيل بوقف حرب الابادة
اسرائيل بامكانها حرق الحوثي في 19 دقيقه

و لكن هي تعلم ان ما يفعله الخنزير الحوثي فقط يؤذي العرب فقط حيث انها دول مستورده و مصدره للنفط
 
اذا امريكا حاولت ان تحارب الحوثي في البر ايرانيين يعتبرونها هجوم على الحلف كله​

ووقتها ايران سيدعمون الحوثي كما يدعمون غزة الان صح؟

سيطلقون مسيرات على اهداف بعيدة الاف الكيلومترات وتستغرق 10 ساعات لتصل

ما يفقدها كثير من الدقة ثم تسقط في مصر او الاردن

ويتركوا ارخبيل دهلك في البحر الاحمر بقربهم وفيها قوات اسرائيلية ولا يقصفوها

طبعا ان قصفوها سيسقط جنود اسرائيليين ضحايا

او يطلقوا صواريخ بجانب السفن الحربية بحيث يضمنون رصدها ثم يطبلون لها

او يخطفون سفينة مملوكة لدولة كاليابان بحيث يحوي دستورها على بند يمنع جيشها من التدخلات الخارجية

هم لا يريدون التورط يريدوا "مسرحيات"

يبتلعها من سلم عقله للجزيرة وغيرها

انا ارجح ان يدعموهم بانهم سيهاجمون عمودا آخر......

والله كفى بالإخوان ذنبا تبييضهم لإيران وجرائها في اعلامهم
 
عودة
أعلى