صحيحما فهمته من ملامك انه متى كان رقم تلنانو اصغر كان اكثر تقدما؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صحيحما فهمته من ملامك انه متى كان رقم تلنانو اصغر كان اكثر تقدما؟
على الرغم من العقوبات الأمريكية القاسية، أصدرت الشركة التكنولوجية الصينية العملاقة هواوي شريحة جديدة بتقنية 5 نانومتر، وهي شريحة Kirin 9006C SoC. يأتي هذا التطور بعد أشهر قليلة من كشف هواوي عن شريحتها Kirin 9000S بتقنية 7 نانومتر، والتي استخدمت في أحدث هواتف سلسلة Mate 60.
المصدر
مشاهدة المرفق 652907
مش بالضرورة، المقياس الاول للكفاءة هو هيكيلية المعالج architectureما فهمته من ملامك انه متى كان رقم تلنانو اصغر كان اكثر تقدما؟
دخول الصينيين للتصنيع مكرها اخك لابطلالكثيرين يعتقدون أن وصول الصينين لصناعة رقائق ذات 5 نانو متر يعتبر نجاح وإنجاز وهذا صحيح، ولكن ثمة أمر ينساه الكثيرون هو أن الصين متأخرة في "هامش الخطأ" مقارنة بأمريكا وكوريا وتايون. السؤال اللي يدور في بالكم ماهو هامش الخطأ؟
لنفترض أنك تصنع ١ مليون رقاقة إلكترونية، وتكتشف أن نسبة الرقائق السليمة والتي أستوفت شروط الجودة بعد إنتاجها تساوي 56% من تكلفة بمعنى 560 ألف رقاقة صالحة للبيع، بينما 440 ألف رقاقة لم تنجح في إختبارات الجودة (وغير صالحة للاستخدام او البيع) نظراً لوجود أخطاء مصنعية!. وهذا يعني أنك سوف ترفع قيمة سعر الرقائق لديك (560 ألف رقاقة)، من اجل تغطية تكلفة 440 ألف رقائق التي لم تنجح في اختبارات الجودة.
هذا يعني أن امريكا وكوريا وتايوان، متقدمين في هامش الخطأ مقارنة بالصين المتخلفة. علماً ان هامش خطأ في صناعة الرقائق يقدر بـ 30% تعتبر نسبة كبيرة.
القضية ليست هل الصين أو اي دولة وصلت لـصناعة رقائق 1 نانو متر أو حتى أقل من 1 نانو متر، القضية أن وصولك إلى لمستويات غير مسبوقة في صناعة الرقائق يجب أن تؤخذ من الناحية الاقتصادية بأن يكون هامش الخطأ في تصنيع الرقائق منخفض حتى تستطيع المنافسة في السوق.
صحيح أن الصين أستطاعت الوصول لدقة أقل في صناعة الرقائق رغم العقوبات، ولكنها تحتاج إلى وقت من أجل رفع جودة الالات صناعة الرقائق.
اعتقد ان الصين استفادت فايده كبيره من حضر بعض المنتجات الخاصه بصناعة الرقايق ومهما كان هامش الخطأ باصناعة الرقايق إلا أن وصولهم حتى ل٧ نانو يعتبر انجاز. ولكن لدي سوال لمن يعرف الاجابه. عند صناعة الرقايق ويصبح فيها خظا هل يمكن تصحيح الخطأ. وكم تبلغ قيمة الرقاق الواحده للهواتف.
لا تنسى ايضا ان شركة SMIC لا تصنع الرقائق بالطرق التقليدية بل تعتمد ايضا تقنيات معدلة على تقنيات قديمة DUV-deep ultravioletالكثيرين يعتقدون أن وصول الصينين لصناعة رقائق ذات 5 نانو متر يعتبر نجاح وإنجاز وهذا صحيح، ولكن ثمة أمر ينساه الكثيرون هو أن الصين متأخرة في "هامش الخطأ" مقارنة بأمريكا وكوريا وتايون. السؤال اللي يدور في بالكم ماهو هامش الخطأ؟
لنفترض أنك تصنع ١ مليون رقاقة إلكترونية، وتكتشف أن نسبة الرقائق السليمة والتي أستوفت شروط الجودة بعد إنتاجها تساوي 56% من تكلفة بمعنى 560 ألف رقاقة صالحة للبيع، بينما 440 ألف رقاقة لم تنجح في إختبارات الجودة (وغير صالحة للاستخدام او البيع) نظراً لوجود أخطاء مصنعية!. وهذا يعني أنك سوف ترفع قيمة سعر الرقائق لديك (560 ألف رقاقة)، من اجل تغطية تكلفة 440 ألف رقائق التي لم تنجح في اختبارات الجودة.
هذا يعني أن امريكا وكوريا وتايوان، متقدمين في هامش الخطأ مقارنة بالصين المتخلفة. علماً ان هامش خطأ في صناعة الرقائق يقدر بـ 30% تعتبر نسبة كبيرة.
القضية ليست هل الصين أو اي دولة وصلت لـصناعة رقائق 1 نانو متر أو حتى أقل من 1 نانو متر، القضية أن وصولك إلى لمستويات غير مسبوقة في صناعة الرقائق يجب أن تؤخذ من الناحية الاقتصادية بأن يكون هامش الخطأ في تصنيع الرقائق منخفض حتى تستطيع المنافسة في السوق.
صحيح أن الصين أستطاعت الوصول لدقة أقل في صناعة الرقائق رغم العقوبات، ولكنها تحتاج إلى وقت من أجل رفع جودة الالات صناعة الرقائق.
نعم لكنها ليست فقط بالحجماعتقد الان العالم وصل ٣ والصين ٥ رغم انها بدات متاخر … يبدو يوما ما سنعيش لنرى الغرب يقلد الصين وليس العكس
رهيبين سرقة ورشوات وتجسس وبحث علمي من كل جهة ياكلونالتجسس الصناعي وشراء المعلومات لايقتصر على الشق العسكري
وجهت النيابة العامة الكورية الجنوبية لائحة اتهام إلى موظف سابق في شركة "سامسونغ" للإلكترونيات شملت تهمة تسريب تقنيات أشباه الموصلات الرئيسية لشركة التكنولوجيا العملاقة إلى شركة صينية مقابل مبلغ مالي، حسبما ذكر مسؤولون.
ويُتهم "كيم" بسرقة معلومات "سامسونغ" بشأن تصنيع أشباه الموصلات "دي رام" بدقة "18 نانو"، وهي تقنية أساسية مخصصة من قبل الدولة، ونقلها إلى الشركة الصينية المصنعة لأشباه الموصلات "تشانغ زين" (ChangXin Memory Technologies, CXMT) لاستخدامها في تطوير منتجاتها.
ويشتبه المدعون بالنيابة في أن "كيم" سلم بيانات حول 7 تقنيات رئيسية في تصنيع أشباه الموصلات وغيرها إلى الشركة الصينية مقابل عشرات الملايين من الدولارات عندما انتقل إلى الشركة الصينية في عام 2016.
ويشتبه أيضا في أن "كيم" قام بنقل حوالي 20 فنيا من "سامسونغ" وشركات أخرى إلى الشركة الصينية، وعرض عليهم مكافآت مالية عالية.
اتهام موظف سابق بشركة «سامسونغ» بتسريب تكنولوجيا الرقائق لشركة صينية | وكالة يونهاب للانباء
سيئول، 3 يناير (يونهاب) -- وجهت النيابة العامة لائحة اتهام إلى موظف سابق في شركة "سام...ar.yna.co.kr