القتال بين الجيش المالي والأزواد ليس وليد اليوم لذلك لا داعي لربطها بأشياء أخرى
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
القتال بين الجيش المالي والأزواد ليس وليد اليوم لذلك لا داعي لربطها بأشياء أخرى
مالي قررت استدعاء سفيرها في الجزائر للتشاور بشكل فوري . قضية حامية
مشاهدة المرفق 651853
مالي صدقت هي شواكر افريقيا حقا إهانة ما بعدها إهانة
ظهروا شواكر عليكم هههههههمالي صدقت هي شواكر افريقيا حقا إهانة ما بعدها إهانة
بدأ الرد المالي على الارض وسلملي على عنتريات البعض..
سبحان الله أول مرة نشوف غطاء نباتي و أشجار بالقرب من تين زواتين و على فكرة تين زواتين جزائرية؟!!!
مالنا نحن نصفع فيكم منذ 2020 وانتم تتباكون علينا..وجعلنا دول مثل مالي والنيجير تهينكم لأننا اظهرنا لهم انكم ظاهرة صوتية لا هيبة لا قيمة لهاظهروا شواكر عليكم ههههههه
أسأت فهم الأحداث الزعيم رئيس الجمهورية أراد أن يلعب دور الزعيم الديني باستقباله زعيم مذهب سلفي لكن سيد مخلطها مع الانقلابيينأرادوا الوصاية على مالي و منع الربط البري مع ميناء الداخلة عبر لقاءات جانبية مع بعض الشيوخ فجاءتهم الصفعة بأن مالي دولة ذات سيادة و لها حق اختيار ما ينفعها مع أي دولة ترى مصالحها معها
ظهروا شواكر عليكم ههههههه
سقلة مالي كانت سخونة لدرجة ان سفيركم يتدخل في شؤون دولة ذات سيادة بكل صفاقة
في انتظار التبريرات المضحكة في قادم الايام بعد ان تقوم مالي بقطع علاقاتها مع الجزائر و صندوق وجدة للبكائيات عنوانه معروف فلا تبخلوا علينا
وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المالية:
استدعى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بجمهورية مالي، اليوم الأربعاء 20 ديسمبر 2023، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى مالي، ليرفع احتجاجا شديد اللهجة من حكومة جمهورية مالي، إثر الأعمال غير الودية الأخيرة التي ارتكبتها السلطات الجزائرية تحت غطاء عملية السلام في مالي.
وأكد الوزير، بهذه المناسبة، أن اللقاءات المتكررة، على أعلى المستويات في الجزائر، ودون أدنى معلومات أو تدخل من السلطات المالية، من جهة مع أشخاص معروفين بعدائهم للحكومة المالية، ومن جهة أخرى ومن ناحية أخرى، فإن اختيار بعض الحركات الموقعة على اتفاق السلام والمصالحة في مالي، الناتج عن عملية الجزائر، للمعسكر الإرهابي، من شأنه أن يلوث العلاقات الطيبة بين البلدين.
وشدد في هذا الصدد على أن هذه الأعمال تشكل تدخلا في الشؤون الداخلية لمالي، ودعا الجانب الجزائري إلى تفضيل مسار التشاور مع السلطات المالية، السلطات الشرعية الوحيدة للحفاظ على التبادلات بين دولة ودولة مع شركاء مالي.
وذكّر في الوقت نفسه بالسياق الذي دعت فيه مالي، التي تتحمل كامل مسؤوليتها كدولة ذات سيادة، الجزائر، نظرا لروابط الأخوة التاريخية والثقة المتبادلة بين البلدين، إلى ضمان الدور القيادي للمنظمات الدولية. الوساطة في عملية
السلام.