ميلشيا الحوثي الأرهابية تهدد الملاحة العالمية.

اذكر اول ما بداءت عاصفة الحزم كان احدي اهدافها
ردع المليشيات الحوثية و منعها من تهديد دول الجوار 🥴
الان الحوثي قاعد يهدد اقتصاد الاوروبي
و يضرب مابعد دول الجوار 🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️

انت غلطان لما تكون مليشيا وما عندك شي تخسره اكيد بتعربد علىالجميع الان اذا قلنا ان امريكا راح تضرب اهداف في اليمن وش بتكونمثلا مصافي النفط او مطارات او مقرات حكومية او قواعد عسكرية

كلها هذي املاك اليمنيين والدول اللي كانت من سنوات طويله تعمر في اليمن

الحوثي مراح يخسر شي كلما زاد التضييق عليه زاد جباياته على اليمنيين الشماليين ولكن حقيقة الامر الحوثي نمر من ورق وقوته بالمالاللي يجي من ايران

قبايل اليمن في الشمال عبارة عن مرتزقة لمن يدفع اكثر لايهمهم دين او اي شي المهم المال وحشد الناس لحروبهم يعني ممكن انه يكون معكاليوم وبكره يكون مع عدوك وهذا شي طبيعي ترى لانهم متعودين على هذا الامر من قديم الزمان

الحوثي بعمالة علي عبدالله صالح تسلم اليمن وما حوى

ولولا الله ثم السعودية كان سيطر على كل اليمن كله تدخلنا حررنا ٨٨٪؜ من اليمن ومعركة عدن ومارب شي نعتز ونفتخر فيه ومنذ عام ٢٠١٥وهو مكانه في شمال اليمن وصلنا الى جبهة نهم القريبه جدا من صنعاء وشفنا امريكا ومجلس الامن وش سوا عشان يمنع سقوط صنعاءوصلنا الى ميناء الحديدة بواحده من افضل العمليات العسكرية في العالم كان اسودها القوات الخاصة السعودية وقوات الامارات الخاصةوقوات العمالقة اليمنية وشفنا وش سوت بريطانيا وامريكا لانقاذ الحوثي وقفوا السلاح ووقفوا تسليم الدبابات والمدرعات والطائرات حتىالصفقات العسكرية وقفوها ومع هذا استمرينا في دعس الحوثي شنوا عمليات تكسير العظام لاخبار السعودية بالانسحاب بدون شروط واوبدون اتفاقيات وفشلوا في هذا واستهداف السعودية كان من سوريا والعراق والسعودية حافظت على نفسها وحلفائها من الانجرار فيصراع تريده ايران ومن يقف خلفها باي طريقه

اخر شي ايران توسطت بالصين لانهاء الصراع مع السعودية والسعودية معندها مانع سوا تقييم للعلاقات وسمعنا الكلبه الحوثية اقولالسعودية الشقيقه الكبرى ونزلنا في مراحل من تقييم العلاقات مع ايران وصدقني ايران نفسها ابي تلتزم بهذا الاتفاق مع هذا كلها مثلماريانا عام ٢٠١٦ نهاية حرب اليمن بالتفاوض الحوثي ما قتنع الا بالضرب البنغال على راسه والانبعد ما قوينا كل القوى اليمنية في وجهالحوثي اذا اراد الاستمرار في الحرب احنا مستعدين له واذا اراد السلام حنا اهل السلام



حل مشكلة النيل يبو النيل



اذا كانت امريكا تتبع مصالحها فالسعودية تتبع مصالحها ايضا

"منطقة خليج عدن وباب المندب تعتبر ممرا مائيا أساسيا لمرور التجارة العالمية والقوات السعودية تسيطر على باب المندب عن طريقالسيطرة البرية على المضيق في عدن ولكنها ليست مسؤولة عن حماية المجتمع الدولي وسبق للسعودية أن طالبت المجتمع الدولي بوقف دعممليشيات ايران وطالبت من المجتمع الدولي دعم الحكومة اليمنية ، وتكوين تحالف دولي وقوة رادعة لمنع تهريب السلاح الإيراني للحوثيين،وبتجريم جماعة الحوثي، لكن في ظل هذه التهديدات، رفعت واشنطن جماعة الحوثي من قوائم الإرهاب وقبل ذلك كانت واشنطن تبتزالسعودية في عمليات توريد السلاح من اجل فرض ايدلوجية على السعودية ودفع السعودية للاعتراف بإسرائيل وكانت اول ملامح التواطئالامريكي خلال تنفيذ السعودية مهمة السيطرة على مطار صنعاء وبعد اشهر من القتال واقتراب القوات السعودية من مطار صنعاء فيمنطقة جبال يام في جبهة نهم الاستراتيجة اوقفت امريكا تدفق السلاح اللازم للسعودية وفرضت على السعوديين ايقاف العمليات شرقصنعاء بحجة حماية المدنيين في صنعاء ولم يتوقف الامريكان عن دعمهم للحوثيين خصوصا بد شن السعوديين والاماراتيين هجوم واسعالنطاق لسيطرة على ميناء الحديدة وبعد اقتراب القوات السعودية من ميناء الحديدة اوقف الامريكان والبريطانيين الحملة العسكريةالسعودية بالفيتو ومنعوا سقوط الخط الرئيسي في تهريب السلاح الى الحوثيين وكانت الامم المتحدة شريكا في تهريب السلاح الى الحوثيينوقدمت للحوثيين الكثير من الخدمات مثل تخزين السلاح في مخازن كان من المفترض ان تحوي الدواء والغذاء لشعب اليمني الا ان المخازنكانت تحوي السلاح
 
حنا نبي امريكا تحل موضوعها مع الحوثي حنا مالنا دخل مساعدتهم الحوثيين السنوات الماضية يدفعون ثمنها حاليا
 

انخفاض حركة سفن الشحن عبر مضيق باب المندب بأكثر من 40%​

475d010d-69b3-4edd-ac51-06e0f33782ed.png



انخفض عدد الناقلات التي تعبر المنفذ الجنوبي للبحر الأحمر بشكل حاد للغاية، مع تزايد التهديدات الأمنية في المنطقة والتي دفعت العديد من شركات الشحن نحو طريق رأس الرجاء الصالح لتجنب الخطر.

وكشفت بيانات تعقب السفن التي جمعتها "بلومبرج"، أنه خلال الأسبوع الجاري، عبرت 30 سفينة شحن مضيق باب المندب، بما في ذلك ناقلات النفط الخام والوقود، بانخفاض يتجاوز 40% عن المتوسط اليومي خلال الأسابيع الثلاثة السابقة.

تنقل كميات ضخمة من النفط الخام والمنتجات المكررة من الشرق الأوسط والهند عبر مياه البحر الأحمر إلى أوروبا، علاوة على البضائع الأخرى.

ويُشكل هذا التحول بعيدًا عن البحر الأحمر وقناة السويس ضغطًا كبيرًا على التجارة العالمية، حيث يضطر ذلك السفن إلى الإبحار لمسافة إضافية طويلة من أجل الوصول إلى وجهتها، ما يعني المزيد من الوقت والتكلفة.
 
الولايات المتحدة تضغط على السعودية لتأجيل اتفاق السلام الوشيك في اليمن

تمارس الولايات المتحدة ضغوطًا على المملكة العربية السعودية لتأخير توقيع اتفاق سلام مع اليمن والانضمام بدلاً من ذلك إلى قوة عمل موسعة للحماية البحرية لمواجهة الهجمات اليمنية ضد السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر.

وفقاً لتقرير نشرته صحيفة الأخبار اللبنانية اليومية، فقد تم وضع اللمسات النهائية على مسودة اتفاق السلام بين صنعاء والرياض. ومن الممكن أن يتم التوقيع عليه قبل نهاية العام، مما قد ينهي الحرب التي يدعمها حلف شمال الأطلسي والتي أهلكت أفقر دولة في العالم العربي منذ ثماني سنوات.

“تمر السعودية باختبار صعب بين خيارين… إما أن تخرج من المستنقع اليمني بموجب خارطة الطريق المتفق عليها مع صنعاء، أو أن تخضع للإملاءات الأمريكية وتنضم إلى التحالف البحري الدولي، وهذا يعني البقاء عرضة للخطر”. للابتزاز [الغربي]”، تفاصيل تقرير الأخبار.

وعلى الرغم من الضغوط التي تمارسها واشنطن، تفيد التقارير أن المملكة "تواصل طريقها نحو السلام" وتعمل على "تسريع" استكمال اتفاقيات السلام لتجنب "المزيد من العرقلة من قبل الإماراتيين أو العملاء المحليين".

وأدلى المفاوضون السعوديون واليمنيون بتعليقاتهم النهائية على الاتفاق. وتم تسليم النسخة المنقحة مؤخرًا إلى المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانز جروندبرج، الذي بدأ تنسيق حفل سلام رسمي.

وبحسب مصادر «الأخبار» في الرياض وصنعاء، فإن اتفاق السلام يتضمن الرفع الكامل للحصار البري والبحري والجوي المفروض على اليمن من قبل التحالف الذي تقوده السعودية، «آلية توافقية» لدفع رواتب الموظفين العموميين، والتصدير الحر للنفط من المناطق التي تسيطر عليها السعودية.

«الكرة في ملعب الرياض التي تتعرض لضغوط أميركية لتأخير التوقيع والدخول في تحالف حربي ضد اليمن في البحر الأحمر»، مضيفة أن القوات المدعومة من الإمارات تسعى أيضاً إلى عرقلة عملية السلام. .

إن اتفاق السلام بين المملكة العربية السعودية واليمن من شأنه أن يعيق بشكل كبير الجهود الأمريكية لنشر قوة عمل بحرية دولية في البحر الأحمر لحماية التجارة البحرية الإسرائيلية.

وذكرت صحيفة الغارديان اليومية البريطانية في 17 ديسمبر/كانون الأول أن "القوة، التي تحمل اسم مؤقتًا عملية حارس الرخاء، من المقرر أن يعلن عنها وزير الدفاع، لويد أوستن، عندما يزور [غرب آسيا]".

ومن المقرر أن يزور قائد الحرب الأمريكي إسرائيل في وقت لاحق من هذا الأسبوع للقاء كبار المسؤولين. وبحسب المنفذ البريطاني، يعتقد المسؤولون الغربيون أن واشنطن ضمنت مشاركة الأردن والإمارات وقطر وعمان ومصر والبحرين.

على مدى الأسابيع القليلة الماضية، شنت القوات المسلحة اليمنية هجمات على السفن التجارية المرتبطة بإسرائيل والتي تحاول عبور مضيق باب المندب جنوب قناة السويس.

واستجابة لذلك، أعلنت خمس من أكبر شركات الشحن في العالم عن الوقف الكامل للأنشطة في الطريق البحري الحيوي. وهذه الشركات هي OOCL ومقرها هونج كونج، وCMA CGM الفرنسية، وMaersk الدنماركية، وHapag-Lloyd الألمانية، وشركة Mediterranean Shipping Co الإيطالية السويسرية.


 
الولايات المتحدة تضغط على السعودية لتأجيل اتفاق السلام الوشيك في اليمن

تمارس الولايات المتحدة ضغوطًا على المملكة العربية السعودية لتأخير توقيع اتفاق سلام مع اليمن والانضمام بدلاً من ذلك إلى قوة عمل موسعة للحماية البحرية لمواجهة الهجمات اليمنية ضد السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر.

وفقاً لتقرير نشرته صحيفة الأخبار اللبنانية اليومية، فقد تم وضع اللمسات النهائية على مسودة اتفاق السلام بين صنعاء والرياض. ومن الممكن أن يتم التوقيع عليه قبل نهاية العام، مما قد ينهي الحرب التي يدعمها حلف شمال الأطلسي والتي أهلكت أفقر دولة في العالم العربي منذ ثماني سنوات.

“تمر السعودية باختبار صعب بين خيارين… إما أن تخرج من المستنقع اليمني بموجب خارطة الطريق المتفق عليها مع صنعاء، أو أن تخضع للإملاءات الأمريكية وتنضم إلى التحالف البحري الدولي، وهذا يعني البقاء عرضة للخطر”. للابتزاز [الغربي]”، تفاصيل تقرير الأخبار.

وعلى الرغم من الضغوط التي تمارسها واشنطن، تفيد التقارير أن المملكة "تواصل طريقها نحو السلام" وتعمل على "تسريع" استكمال اتفاقيات السلام لتجنب "المزيد من العرقلة من قبل الإماراتيين أو العملاء المحليين".

وأدلى المفاوضون السعوديون واليمنيون بتعليقاتهم النهائية على الاتفاق. وتم تسليم النسخة المنقحة مؤخرًا إلى المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانز جروندبرج، الذي بدأ تنسيق حفل سلام رسمي.

وبحسب مصادر «الأخبار» في الرياض وصنعاء، فإن اتفاق السلام يتضمن الرفع الكامل للحصار البري والبحري والجوي المفروض على اليمن من قبل التحالف الذي تقوده السعودية، «آلية توافقية» لدفع رواتب الموظفين العموميين، والتصدير الحر للنفط من المناطق التي تسيطر عليها السعودية.

«الكرة في ملعب الرياض التي تتعرض لضغوط أميركية لتأخير التوقيع والدخول في تحالف حربي ضد اليمن في البحر الأحمر»، مضيفة أن القوات المدعومة من الإمارات تسعى أيضاً إلى عرقلة عملية السلام. .

إن اتفاق السلام بين المملكة العربية السعودية واليمن من شأنه أن يعيق بشكل كبير الجهود الأمريكية لنشر قوة عمل بحرية دولية في البحر الأحمر لحماية التجارة البحرية الإسرائيلية.

وذكرت صحيفة الغارديان اليومية البريطانية في 17 ديسمبر/كانون الأول أن "القوة، التي تحمل اسم مؤقتًا عملية حارس الرخاء، من المقرر أن يعلن عنها وزير الدفاع، لويد أوستن، عندما يزور [غرب آسيا]".

ومن المقرر أن يزور قائد الحرب الأمريكي إسرائيل في وقت لاحق من هذا الأسبوع للقاء كبار المسؤولين. وبحسب المنفذ البريطاني، يعتقد المسؤولون الغربيون أن واشنطن ضمنت مشاركة الأردن والإمارات وقطر وعمان ومصر والبحرين.

على مدى الأسابيع القليلة الماضية، شنت القوات المسلحة اليمنية هجمات على السفن التجارية المرتبطة بإسرائيل والتي تحاول عبور مضيق باب المندب جنوب قناة السويس.

واستجابة لذلك، أعلنت خمس من أكبر شركات الشحن في العالم عن الوقف الكامل للأنشطة في الطريق البحري الحيوي. وهذه الشركات هي OOCL ومقرها هونج كونج، وCMA CGM الفرنسية، وMaersk الدنماركية، وHapag-Lloyd الألمانية، وشركة Mediterranean Shipping Co الإيطالية السويسرية.



يبوي غير لون الخط
 
الولايات المتحدة تضغط على السعودية لتأجيل اتفاق السلام الوشيك في اليمن

تمارس الولايات المتحدة ضغوطًا على المملكة العربية السعودية لتأخير توقيع اتفاق سلام مع اليمن والانضمام بدلاً من ذلك إلى قوة عمل موسعة للحماية البحرية لمواجهة الهجمات اليمنية ضد السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر.

وفقاً لتقرير نشرته صحيفة الأخبار اللبنانية اليومية، فقد تم وضع اللمسات النهائية على مسودة اتفاق السلام بين صنعاء والرياض. ومن الممكن أن يتم التوقيع عليه قبل نهاية العام، مما قد ينهي الحرب التي يدعمها حلف شمال الأطلسي والتي أهلكت أفقر دولة في العالم العربي منذ ثماني سنوات.

“تمر السعودية باختبار صعب بين خيارين… إما أن تخرج من المستنقع اليمني بموجب خارطة الطريق المتفق عليها مع صنعاء، أو أن تخضع للإملاءات الأمريكية وتنضم إلى التحالف البحري الدولي، وهذا يعني البقاء عرضة للخطر”. للابتزاز [الغربي]”، تفاصيل تقرير الأخبار.

وعلى الرغم من الضغوط التي تمارسها واشنطن، تفيد التقارير أن المملكة "تواصل طريقها نحو السلام" وتعمل على "تسريع" استكمال اتفاقيات السلام لتجنب "المزيد من العرقلة من قبل الإماراتيين أو العملاء المحليين".

وأدلى المفاوضون السعوديون واليمنيون بتعليقاتهم النهائية على الاتفاق. وتم تسليم النسخة المنقحة مؤخرًا إلى المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانز جروندبرج، الذي بدأ تنسيق حفل سلام رسمي.

وبحسب مصادر «الأخبار» في الرياض وصنعاء، فإن اتفاق السلام يتضمن الرفع الكامل للحصار البري والبحري والجوي المفروض على اليمن من قبل التحالف الذي تقوده السعودية، «آلية توافقية» لدفع رواتب الموظفين العموميين، والتصدير الحر للنفط من المناطق التي تسيطر عليها السعودية.

«الكرة في ملعب الرياض التي تتعرض لضغوط أميركية لتأخير التوقيع والدخول في تحالف حربي ضد اليمن في البحر الأحمر»، مضيفة أن القوات المدعومة من الإمارات تسعى أيضاً إلى عرقلة عملية السلام. .

إن اتفاق السلام بين المملكة العربية السعودية واليمن من شأنه أن يعيق بشكل كبير الجهود الأمريكية لنشر قوة عمل بحرية دولية في البحر الأحمر لحماية التجارة البحرية الإسرائيلية.

وذكرت صحيفة الغارديان اليومية البريطانية في 17 ديسمبر/كانون الأول أن "القوة، التي تحمل اسم مؤقتًا عملية حارس الرخاء، من المقرر أن يعلن عنها وزير الدفاع، لويد أوستن، عندما يزور [غرب آسيا]".

ومن المقرر أن يزور قائد الحرب الأمريكي إسرائيل في وقت لاحق من هذا الأسبوع للقاء كبار المسؤولين. وبحسب المنفذ البريطاني، يعتقد المسؤولون الغربيون أن واشنطن ضمنت مشاركة الأردن والإمارات وقطر وعمان ومصر والبحرين.

على مدى الأسابيع القليلة الماضية، شنت القوات المسلحة اليمنية هجمات على السفن التجارية المرتبطة بإسرائيل والتي تحاول عبور مضيق باب المندب جنوب قناة السويس.

واستجابة لذلك، أعلنت خمس من أكبر شركات الشحن في العالم عن الوقف الكامل للأنشطة في الطريق البحري الحيوي. وهذه الشركات هي OOCL ومقرها هونج كونج، وCMA CGM الفرنسية، وMaersk الدنماركية، وHapag-Lloyd الألمانية، وشركة Mediterranean Shipping Co الإيطالية السويسرية.


ماراح نؤجل 😁 ان شاء الله نعطي الامريكان درس تاريخي في الخذلان
 

بارك لله فيها اذا كانت هي وراء هذا العمل
وانشاء لله تزيدكم وتوريكم الي وراتو للعرب وخلي تكتيكم ينفعكو
امريكا تقع في شر اعمالها وكل الي هندستو ينقلب عليها
والان هي ستدفع ثمن كل الخور الي فعلته وبتفعلو في المنطقة والعالم
حان وقت دفع الحساب
 
ولعت بينهم

إسبانيا وإيطاليا وفرنسا ترفض القيادة الأمريكية لعملية البحر الأحمر حارس الازدهار

 
ولعت بينهم

إسبانيا وإيطاليا وفرنسا ترفض القيادة الأمريكية لعملية البحر الأحمر حارس الازدهار


حركات الاوربيين سامجة ومالها داعي وخصوصاً اسبانيا كل واحد يتفلت ومو مشاركين الا بفرقاطة وحدة لكل واحد

امريكا لوحدها عندها بالبحر الاحمر 7 مدمرات 1 طراد 1 حاملة طائرات طبيعي تكون القيادة لهم

تخيل وفوقها البحر مهم لأوروبا اكثر من امريكا لان اغلب الصادرات الى اوروبا تمر بالبحر ذا لكن امريكا ما يحتاجونه عندهم المحيط الهادئ والأطلسي

بعد الحركة ذي تفهم ان عقلية الاوروبي زباله
 
عودة
أعلى