تاريخياً نسبة لا بأس بها من سكان تركيا الحاليين هم غالتيك ، فالغالتيك هاجروا شرقاً وغرباً اما شرقاً فهاجروا الى سهول انقرة واستوطنوا هناك حتى مثلاً نادي غالاتا سراي معناه قصر الغالتيك وهي قومية اوربية ابا عن جد اصلها من جبال النمسا ، اعتنق كثير منهم الاسلام بالترغيب او الترهيب اما الترك انفسهم كقومية اتت من آسيا الصغرى ولكن أتاتورك اعتبر كل القوميات التي تسكن ما تسمى الاراضي التركية الحالية هم اتراك كهوية
لو تعمقت بكلامه عندهم وجهة نظر السبب ان الانجيل ليس كتاب تعاليم شرعية + اغلب نظام الاسرة وادارة الحياة في القرون الوسطى التي كانت تصدر عن الكنيسة عبارة عن اجتهاد الاكليريوس وليس عن استقاء من الانجيل او غيره من قانون الاسرة والزواج حتى المسيح نفسه لم يتزوج ليدركوا كيف كان يتصرف حتى انهم لا يملكون اي معلومات شخصية عنه بشكل مفصل الا فكرة اللاهوت والناسوت
+ بتحول الكثير منهم للبروتستانتية وحربهم للمؤسسة الدينية بالكامل ورفع شعار ( لا قداسة الا للانجيل ) ، انهار ما يسمى القانون التشريعي الديني المسيحي وبالتالي فكرة المجتمع الغربي بالكامل هو الدراسة والنظر والجرأة في سن القوانين مهما كانت شاذة او غريبة بدون الرجوع لاي مصدر من الماضي
وهذا نوعاً ما في المجتمعات الاسلامية غريب بل يعتبرونه الحاد او باع الاسلام
هولندا احرقوا المبشر البروتستانتي على خشبة وهو حي بتهمة الهرطقة الذي ارسله كالفن وكانوا كاثوليك مخلصين حتى انهم كانوا مستعمرة اسبانية ومن املاك ملك اسبانيا ردحاً من الزمن ثم تحولوا مع الوقت وتركوا الكثلكة ولم يتبقى الا ايطاليا واسبانيا وفرنسا ، ثم تصادمت تطور حركة الزمن مع الكثلكة فلم تستطيع انتاج نفسها عصرياً فتطرفت فرنسا وذهبت للعلمانية بالكامل