هناك امر يجب الاقرار به و ه واقع مع الاسف، المد اليميني في أوروبا كان معتدل و كان يقبل التعايش مع المهاجرين الى حد ما، كما ان اغلب الاوروبيين كانو صراحة يرحبون باغلب المهاجرين لكن هناك نقطتين مفرقيتين غيرتا الامور بشكل جذري،
اول نقطة هي ما يسمى بهجمات 2001 و تصاعد العداء ضد المسلمين من جهة و تصاعد التطرف لدى بعض الجاليات من جهة أخرى هذا الحدث تم استغلاله ابشع استغلال من طرف وسائل الإعلام للتأثير على الرأي العام الغربي
النقطة الثانية هي الخريف العربي و نزوح اللاجئين بالملايين، الدول الاوربية و امريكا و كندا كانوا معتادين على نوع خاص من المهاجرين التقليديين كانوا أكثر انفتاح على الثقافة الاوربية و كانت دوافعم اقتصادية أو بهدف الدراسة لم يكونو مضطهضين و كان اغلبهم يعرف اللغات المحلية لكن موجات اللاجئين التي تضفقت عليهم بعد الخريف العربي كانت من مناطق نزاع و حروب و من افريقيا جنوب الصحراء مرورا عبر ليبيا، الاوربيون تفاجؤو بجماعات تصل باعداد كبيرة غير مؤهلة للدخول في سوق الشغل و لا تعرف اللغة و ليست منفتحة على ثقافتهم هذه الامور خلقت تشنجات كبيرة تم استغلالها من طرف اليمين كذلك للتأثير على الرأي العام،
مع الاسف الناس التي كانت تعيش بؤوروبا قبل مجيئ اللاجئين و المهاجرين السريين يعلمون هذا جيدا
اعطيكم مثال في المدينة التي اعيش فيها بعض ابناء اللاجئين و افراد عائلاتهم يستفيدون من دروس في اللغة لأكثر من أربع سنوات و لحد الآن لم يتعلموا الكلام، دون ان اتحدث عن ممارسات اخرى مثل كثرة الانتقادات و وصف اهل البلد باقبح النعوث و الكثير الكثير من التصرفات الخرقاء التي لا يقبل بها أحد،
زد على ذلك المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء تضاعفت اعدادهم بشكل كبير و هم من اكبر العنصريين اغلبهم يكرهون العرب و المسلمين خصوصا المسيحيين منهم، يتعاطون للنصب و الاحتيال و الدعارة (رجال و نساء)
اما الهنود و الباكستان و البنغال فلا اجد ما اقول سوى لاحول و لا قوه الا بالله، هم اول من يسيئ الى سمعة الاسلام و المسلمين
انا كمهاجر صراحة اصبحت افكر في التصويت لصالح اليمين مستقبلا لان نوع المهاجرين ل الوافدين منذ سنوات سيعود بالويلات على الجميع مستقبلا
اول نقطة هي ما يسمى بهجمات 2001 و تصاعد العداء ضد المسلمين من جهة و تصاعد التطرف لدى بعض الجاليات من جهة أخرى هذا الحدث تم استغلاله ابشع استغلال من طرف وسائل الإعلام للتأثير على الرأي العام الغربي
النقطة الثانية هي الخريف العربي و نزوح اللاجئين بالملايين، الدول الاوربية و امريكا و كندا كانوا معتادين على نوع خاص من المهاجرين التقليديين كانوا أكثر انفتاح على الثقافة الاوربية و كانت دوافعم اقتصادية أو بهدف الدراسة لم يكونو مضطهضين و كان اغلبهم يعرف اللغات المحلية لكن موجات اللاجئين التي تضفقت عليهم بعد الخريف العربي كانت من مناطق نزاع و حروب و من افريقيا جنوب الصحراء مرورا عبر ليبيا، الاوربيون تفاجؤو بجماعات تصل باعداد كبيرة غير مؤهلة للدخول في سوق الشغل و لا تعرف اللغة و ليست منفتحة على ثقافتهم هذه الامور خلقت تشنجات كبيرة تم استغلالها من طرف اليمين كذلك للتأثير على الرأي العام،
مع الاسف الناس التي كانت تعيش بؤوروبا قبل مجيئ اللاجئين و المهاجرين السريين يعلمون هذا جيدا
اعطيكم مثال في المدينة التي اعيش فيها بعض ابناء اللاجئين و افراد عائلاتهم يستفيدون من دروس في اللغة لأكثر من أربع سنوات و لحد الآن لم يتعلموا الكلام، دون ان اتحدث عن ممارسات اخرى مثل كثرة الانتقادات و وصف اهل البلد باقبح النعوث و الكثير الكثير من التصرفات الخرقاء التي لا يقبل بها أحد،
زد على ذلك المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء تضاعفت اعدادهم بشكل كبير و هم من اكبر العنصريين اغلبهم يكرهون العرب و المسلمين خصوصا المسيحيين منهم، يتعاطون للنصب و الاحتيال و الدعارة (رجال و نساء)
اما الهنود و الباكستان و البنغال فلا اجد ما اقول سوى لاحول و لا قوه الا بالله، هم اول من يسيئ الى سمعة الاسلام و المسلمين
انا كمهاجر صراحة اصبحت افكر في التصويت لصالح اليمين مستقبلا لان نوع المهاجرين ل الوافدين منذ سنوات سيعود بالويلات على الجميع مستقبلا