فوز حزب جيرت وايلدرز اليميني في إنتخابات هولندا

تاريخيا وصلنا لمرحلة التطبيع مع اليمين المتطرف.

لازال الوقت قليلا للمرحلتين الأخيرتين:

- مرحلة تهجير و تنصير أو علمنة و ربما قتل المهاجرين خصوصا المسلمين.

- ثم آنذاك ستكون مرحلة الخروج للإستعمار و إعادة نهب المستعمرات القديمة مع أول أزمة اقتصادية كبيرة. و الأسباب ستكون نفسها التي نعلمها: الإرهاب و الإسلام إلخ.


و أول ضحايا هذا الخروج ستكون شمال إفريقيا: المغرب، الجزائر، تونس.


فهل يعدون العدة؟؟؟ (القنابل النووية).

أم سيبقون إلى ذلك الحين يتناقشون حول الكسكس و الصحراء و القبائل ...!!!!
 
والله رأيك هو السطحي، تقيم العلاقات بناء على المحبة والكراهية وهذا خطأ كبير وساذج.

انا بكتب عربي و لا هولندي 😒 يمكن انا نسيت و كنت بكتب الماني

واليساريين يقيمون علاقاتهم الدولية والاقتصادية بناء على حقوق الانسان والمثليين والبيئة.

كلام سطحي و سخيف و كوميدي كمان

انت يا تلف وتدور او انك تهمل حقيقة ان اسطوانة الحقوق والمثلية والتي يقيمون بها علاقاتهم الدولية والاقتصادية بها. انت تتحدث عن شأن داخلي لهم وهو اصوات ناخبيهم بينما ما يهم ليس هذا بل ما يهم هو العلاقات الدولية والاقتصادية.

كلام فاضي و سطحي اليسار صحيح مهتم بالحريات لكن ليست هي محور سياساته الخارجية نهائيا

طز ما دامت مصلحتي تتحقق.

و هتقول طز لما يقلب عليك!!

انت عندك مشكلة وهي انك تعتقد ان الدنيا ابيض واسود، اكيد مصالحنا لن تتوقف سواء كانت حكومة يسارية او يمينية. وكل شيء يتفاوت.

بالظبط و تقدر تعمل مصلحة دائمة مع اليسار عادي جدا

و اساسا المستقبل لهم و ليس لبتوع الارض مسطحة و ان المسلمين عوزين تطبيق الشريعه الاسلاميه في امريكا

هذا سابقا ونحن الان نعيش عالما يختلف عن عصور ما قبل الحرب العالمية الثانية.

السادات قبل بعلاقات سلام مع اسرائيل مقابل تحقيق مصلحة عليا وهي استعادة سيناء. وبالطبع لا جدال على مشاعره من اسرائيل ولا جدال على مشاعر الحج مناحيم بيغين تجاه مصر والسادات.

السادات عمل تغيير من الاتحاد السوفيتي الي امريكا و بذلك لغي الخلاف و دعم امريكا لإسرائيل (في عهد الحرب الباردة) لذلك أصبحت مصر حليف و قامت امريكا بضمان السلام بين البلدين.

و حتي غير الاشتراكية الي الانفتاح وقتها من اجل اكتمال التوافق

هنا السادات ذكي لم يبني علاقة مصلحة لكن بني علاقة توافق و كان هي بداية دعم امريكا لمصر بالمال و السلاح و اجبار إسرائيل علي الانسحاب

اما الفاشل عبد الناصر كانت علاقته مثل مع امريكا مصلحة فقط و النتيجة بعد اول خلاف قلبت علي مصر و حتي رفضت تصدير القمح و دعمت إسرائيل فورا و مصر توجهت الاتحاد الخرائي السوفيتي

يعني مثالك اساسا هو اقرب مثال لفكرة ان المصلحة فاشلة و التوافق هو سيد العلاقات

السادات كان مدرسة سياسية و لذلك الامريكان حبوه
 
كلام سطحي و سخيف و كوميدي كمان
لا ابداً كلامي هو الواقعي لكن انت ترفض التصديق به لانه يمثل صدمة لتوقعاتك او تطلعاتك.


و هتقول طز لما يقلب عليك!!
واضح انك لا تفهم ما نقول

لن يقلب احد عليك اي لن يعاديك دون وجود مصلحة له من هذا العداء. لذلك انقضاء المصلحة لا يعني حتمية وجود عداء.


كلام فاضي و سطحي اليسار صحيح مهتم بالحريات لكن ليست هي محور سياساته الخارجية نهائيا
بالعكس هي محور سياساته الخارجية ويقيم معظمها بناء على ذلك، يمكنك مراجعة سياساتهم الخارجية خلال فترة بايدن واوباما لترى مدى ارتباطها.


بالظبط و تقدر تعمل مصلحة دائمة مع اليسار عادي جدا

و اساسا المستقبل لهم و ليس لبتوع الارض مسطحة و ان المسلمين عوزين تطبيق الشريعه الاسلاميه في امريكا
لا يوجد مصلحة دائمة مع اليسار الا في حالة توافقك الكامل مع مطالباتهم وهي حقوقية بحتة مثل حقوق انسان ومثليين وبيئة.

قضية خط انابيب keystone رغم انها محلية على مستوى الولايات المتحدة الا انها توضح مدى تقييمهم وتفضيلهم للبيئة على المصلحة الاقتصادية.

ايضا استخدامهم المفرط لمخزونهم الاستراتيجي من النفط اوضح مدى انعدام الرؤى الاقتصادية والسياسية

السادات عمل تغيير من الاتحاد السوفيتي الي امريكا و بذلك لغي الخلاف و دعم امريكا لإسرائيل (في عهد الحرب الباردة) لذلك أصبحت مصر حليف و قامت امريكا بضمان السلام بين البلدين.

و حتي غير الاشتراكية الي الانفتاح وقتها من اجل اكتمال التوافق

هنا السادات ذكي لم يبني علاقة مصلحة لكن بني علاقة توافق و كان هي بداية دعم امريكا لمصر بالمال و السلاح و اجبار إسرائيل علي الانسحاب

اما الفاشل عبد الناصر كانت علاقته مثل مع امريكا مصلحة فقط و النتيجة بعد اول خلاف قلبت علي مصر و حتي رفضت تصدير القمح و دعمت إسرائيل فورا و مصر توجهت الاتحاد الخرائي السوفيتي

يعني مثالك اساسا هو اقرب مثال لفكرة ان المصلحة فاشلة و التوافق هو سيد العلاقات

السادات كان مدرسة سياسية و لذلك الامريكان حبوه
لم يحبوا السادات ولا يكرهوه

الامر كان صفقة وكل شيء كان مقابل ثمن، عرضوا عليه استعادة سيناء مقابل اعتراف باسرائيل و وافق وهذا الثمن، أما تحوله الى المعسكر الغربي ايضا له ثمن لكنه في الاساس تدهورت علاقاته مع الاتحاد السوفيتي.

انت تحاول تسطيح العلاقات الدولية وربطها بالمحبة والكره وهذا خطأ كبير
 
الله يخلي لنا هولندا 🇳🇱 من البلدان التي اعشقها وسنويا احرص على زيارتها.

على ثقة بأن خيرت فيلدرز رغم مساوءه الا انه سيعمل على تطهير هولندا
سيطهرها من أمثالك؟
 
لا ابداً كلامي هو الواقعي لكن انت ترفض التصديق به لانه يمثل صدمة لتوقعاتك او تطلعاتك

كلامك الوقعي هو بناء علاقة علي مصلحة مالية مع حزب بيشتمك في الاعلام و بيقول عليك عدو لامريكا و عملت ١١ سبتمر و ...

واضح انك لا تفهم ما نقول

و اضح انك انت الذي لم تفهم ان بمجرد انتهاء المصلحة هيطلع وجهه القبيح العنصري عليك

و يطلع فكرة انك ارهابي و ادفع ثمن اللي حصل

لن يقلب احد عليك اي لن يعاديك دون وجود مصلحة له من هذا العداء. لذلك انقضاء المصلحة لا يعني حتمية وجود عداء.

المصلحة موجودة وقت لما يحب يدفعك فلوس او يجد انك توجهة لاعداءة مثل كلامهم حاليا عن النفط و الصين ..حتي ان اليمن يدعي انك تدعم روسيا 🙃 بسبب اوبك


بالعكس هي محور سياساته الخارجية ويقيم معظمها بناء على ذلك، يمكنك مراجعة سياساتهم الخارجية خلال فترة بايدن واوباما لترى مدى ارتباطها.

مراجع سياستهم و اعلم الحزب من زمان

الحزب الديمقراطى تم تأسيسية قبل حتي السعودية. و عجيب انك تلخص سياسته انها مبنية علي المثلية 😂 و حقوق الإنسان

اليسار نفسهم دعموا بلاوي في الشرق الأوسط. بس بشكل اقل من اليمن العنصري اللي بيكرهك من قلبه بسبب ايدلوجية عنصرية مبنية علي الرجل الابيض و الدين المسيحي.

لا يوجد مصلحة دائمة مع اليسار الا في حالة توافقك الكامل مع مطالباتهم وهي حقوقية بحتة مثل حقوق انسان ومثليين وبيئة.

و لا توجد مصلحة دائمة مع اليمن

لكن اليسار علي الاقل لا يخالفك في الايدلوجية و يضمن الحرية الدينية و لا يكره العرب

قضية خط انابيب keystone رغم انها محلية على مستوى الولايات المتحدة الا انها توضح مدى تقييمهم وتفضيلهم للبيئة على المصلحة الاقتصادية.


لان نظرتهم غير سطحية مثل بتوع الارض المسطحة و ان الفاكسين خطر ...

ناس عارفه خطر البيئة و أضراره الاقتصادية المستقبلية

ايضا استخدامهم المفرط لمخزونهم الاستراتيجي من النفط اوضح مدى انعدام الرؤى الاقتصادية والسياسية

اتفق في هذة النقطة

لم يحبوا السادات ولا يكرهوه

بل احبوه جدا انت لا تقرأ كتب

الامر كان صفقة وكل شيء كان مقابل ثمن، عرضوا عليه استعادة سيناء مقابل اعتراف باسرائيل و وافق وهذا الثمن، أما تحوله الى المعسكر الغربي ايضا له ثمن لكنه في الاساس تدهورت علاقاته مع الاتحاد السوفيتي.

نظرا لعدم معرفتك بالتاريخ غير بشكل سطحي من قنوات الصهاينة

السادات عرض عليم اول لما وصل للحكم الارض مقابل السلام و الاعتراف بإسرائيل

مصدر للتاريخ من النيويورك تايمز


لكن المشكلة الأساسية هي تقارب مصر من الإتحاد السوفيتي ، حتي لذلك السادات طردهم في نفس العام

و بسبب تعنت إسرائيل تم اعلان الحرب..و انتهت بان السادات حرك المفاوضات و قلب مصر من الاتحاد السوفيتي الي امريكا

لذلك امريكا ضمنت السلام و اعطت مصر معونة عسكرية و حتي تغيير التسليح من المعسكر الشرقي الي الأمريكي.

انت تحاول تسطيح العلاقات الدولية وربطها بالمحبة والكره وهذا خطأ كبير

هذا من رأسك و لم اذكر ذلك و انت من تسطح العلاقات بانها مبنية علي الفلوس

و حتي تعتقد ان اليسار مجرد ناس بتوع مثلية جنسية .. تخيل توجه سياسي قديم هركليز عمله انه مجرد مثلية و حقوق الإنسان 😂
 
لا
بكل تأكيد من امثالك
بكل تأكيد من كل العرب و المسملين و حتي العلاقات معهم سوف تصبح كارثية و انت هتخسر اي قوي ناعمة لديك هناك

و فوق كل دة لما تزورها و يلاقي رجل عربي اسمر من الخليج هتلاقي معاملة زي بتوع تركيا 😂
 
كلامك الوقعي هو بناء علاقة علي مصلحة مالية مع حزب بيشتمك في الاعلام و بيقول عليك عدو لامريكا و عملت ١١ سبتمر و ...
وما المشكلة ؟ خليه يشتم ويقول اللي عايزه، انا مش عايزه يحبني انا عايزه ينجز اللي انا عايزه وبس.

لان نظرتهم غير سطحية مثل بتوع الارض المسطحة و ان الفاكسين خطر ...

ناس عارفه خطر البيئة و أضراره الاقتصادية المستقبلية
وهل غالب اليمينيين هكذا؟ طبعا لا

نظرا لعدم معرفتك بالتاريخ غير بشكل سطحي من قنوات الصهاينة

السادات عرض عليم اول لما وصل للحكم الارض مقابل السلام و الاعتراف بإسرائيل

مصدر للتاريخ من النيويورك تايمز

لكن المشكلة الأساسية هي تقارب مصر من الإتحاد السوفيتي ، حتي لذلك السادات طردهم في نفس العام

و بسبب تعنت إسرائيل تم اعلان الحرب..و انتهت بان السادات حرك المفاوضات و قلب مصر من الاتحاد السوفيتي الي امريكا

لذلك امريكا ضمنت السلام و اعطت مصر معونة عسكرية و حتي تغيير التسليح من المعسكر الشرقي الي الأمريكي.
المعلومة التي ذكرتها غير مهمة، لانه فعليا ما حدث في كامب ديفيد كان عرض امريكا ان تضمن تسليم اسرائيل لسيناء مقابل اعتراف مصر باسرائيل كدولة مستقلة ذات سيادة.

اي الامر كله كان عبارة عن مصالح وليس عواطف،

هذا من رأسك و لم اذكر ذلك و انت من تسطح العلاقات بانها مبنية علي الفلوس

و حتي تعتقد ان اليسار مجرد ناس بتوع مثلية جنسية .. تخيل توجه سياسي قديم هركليز عمله انه مجرد مثلية و حقوق الإنسان
اليسار الان ليس مثل اليسار سابقا


على فكرة الديموقراطيون بامريكا كانوا هم من يعارض تحرير العبيد
 
بكل تأكيد من كل العرب و المسملين و حتي العلاقات معهم سوف تصبح كارثية و انت هتخسر اي قوي ناعمة لديك هناك

و فوق كل دة لما تزورها و يلاقي رجل عربي اسمر من الخليج هتلاقي معاملة زي بتوع تركيا 😂
لا ابدا
الذين تقصدهم كقوى ناعمة وضعوا تحت الاختبار مرات عديدة واثبتوا انهم سهام سامة موجهة للدول العربية.
 
تخيل معايا واحد زعلان ان تيار سياسي يطالب بالحرية الدينية (حريتك انك تبقي مسلم او مسيحي او حتي كافر) و الجنسية و يدعم حقوق المثليين و ايضا حقوق المحافظين و يرفض التنمر علي الناس اللي بتحتفظ بعذريتها و ايضا يحارب الاسلاموفوبيا تحت مبدئ حرية الدين

علشان زعلان من المثلية .. يقرر يدعم اليمن اللي بيكره الاسلام عمي و حتي بيكره لونه بشرته كشاب عربي اسمر 😂 و شغال تريقة علي نبيه و أهانه لنساءه و حتي التحريض عليهم

و المصيبة ان اليمن نفسه داعم للمثلية الجنسية 😂😂😂 لكن ليس بمستوي اليسار

و الله الواحد لا يستطيع حتي مشاركة كلامهم عن الإسلام العرب و النبي محمد
 
وما المشكلة ؟ خليه يشتم ويقول اللي عايزه، انا مش عايزه يحبني انا عايزه ينجز اللي انا عايزه وبس.

تقدر تعمل كدة مع اليسار بردوا و هو مش بيقول عليك زن** الصحراء و لا انك بتغتصب الاطفال و لا ارهابي

وهل غالب اليمينيين هكذا؟ طبعا لا

هي دي الايدلوجية بتاعته ، تقوم تقولي هل اغلبية اليمن كدة !! انت عارف ايه الايدلوجية بتاعتهم

انا غير مستغرب انك لا تعلم شئ حتي انك قولت الحزب الوطني يبني العلاقات علي المثلية و حقوق الإنسان

المعلومة التي ذكرتها غير مهمة، لانه فعليا ما حدث في كامب ديفيد كان عرض امريكا ان تضمن تسليم اسرائيل لسيناء مقابل اعتراف مصر باسرائيل كدولة مستقلة ذات سيادة.

بلاش ارجع اجيب الاتفاقية اللي انا جبتها ليك تاني و شكتت في موقع الامم المتحدة و كمان لم تسطيع القراءة

الاتفاقية تمت بسبب ان مصر قررت ترمي الاتحاد السوفيتي و تروح لأمريكا و لذلك امريكا ضمنت السلام. و ضغطت علي إسرائيل ايضا

و علشان كدة حتي هو غير الاشتراكية الي الانفتاح علشان تبقي دولة راسمالية مثل أمريكا

بس مات قبل مايكمل الانفتاح

اي الامر كله كان عبارة عن مصالح وليس عواطف،

المصالح مصيرها تنتهي .. و لذلك اليمن دائما لما يتحدث عن السعودية في اعلامة يقولك مصير النفط يخلص و لن تسطيع دعم الارهاب و لا ابتزاز امريكا بسعر النفط 🙃

كانوا شغالين هجوم قوي جدا و تهديد لما السعودية تسببت في رفع أسعار النفط

حتي بيقول ترامب هو اللي كان هيضغط علي السعودية

اليسار الان ليس مثل اليسار سابقا

الايدلوجية ثابته "الحريات"

على فكرة الديموقراطيون بامريكا كانوا هم من يعارض تحرير العبيد

صحيح و الجمهوريين هما اللي حرروا العبيد .

و دة بيرد عليك ان الحزب مش بتاع حقوق انسان.و كان داعم غزو العراق و أفغانستان و بهدلة الشرق الأوسط و حتي دعم حرب اليمن لحد ٢٠١٨
 
لا ابدا
الذين تقصدهم كقوى ناعمة وضعوا تحت الاختبار مرات عديدة واثبتوا انهم سهام سامة موجهة للدول العربية.

بص انا ممكن فعلا اتفق معاك في النقطة دي 😅 لان فعلا هما حرضوا علي الدول العربية و حكام العرب

بس منهم حبيبك اللي انت عوزة يمشي و عملك هوس و مخليك متابع المعارضين هؤلاء ....

لكن هؤلاء لن يرحلوا من هولندا مع قدوم اليمن

و اليمين هيستغلهم اصلا
 
تقدر تعمل كدة مع اليسار بردوا و هو مش بيقول عليك زن** الصحراء و لا انك بتغتصب الاطفال و لا ارهابي
ليس دائما تستطيع لان اليسار يقيم علاقاته على اساس الحريات وحقوق الانسان والمثلية والبيئة.

اي لا توجد مصالح اقتصادية او سياسية معهم بهذا الخصوص


هي دي الايدلوجية بتاعته ، تقوم تقولي هل اغلبية اليمن كدة !! انت عارف ايه الايدلوجية بتاعتهم

انا غير مستغرب انك لا تعلم شئ حتي انك قولت الحزب الوطني يبني العلاقات علي المثلية و حقوق الإنسان
لا كلامك غلط
اليمين ايدوليجيته قائمة على السياسات المحافظة والمصالح الاقتصادية خاصة اليمين الامريكي مؤيد قوي للرأسمالية.

بلاش ارجع اجيب الاتفاقية اللي انا جبتها ليك تاني و شكتت في موقع الامم المتحدة و كمان لم تسطيع القراءة

الاتفاقية تمت بسبب ان مصر قررت ترمي الاتحاد السوفيتي و تروح لأمريكا و لذلك امريكا ضمنت السلام. و ضغطت علي إسرائيل ايضا

و علشان كدة حتي هو غير الاشتراكية الي الانفتاح علشان تبقي دولة راسمالية مثل أمريكا

بس مات قبل مايكمل الانفتاح
الاتفاقية اساسها رغبة مصر في استعادة سيناء ورغبة اسرائيل في تحييد مصر من الصراع العربي الاسرائيلي وامريكا قامت بالتوفيق بين هذه المطالب.

السادات علاقته مع السوفييت كانت متدهورة قبل كامب ديفيد واثناء مباحثات كامب ديفيد كان يطالب بمقاتلات F-15 وحاول الأمريكان اقناعه بشكل دبلوماسي بأنهم لا يستطيعون بيعها له ولكن لم يستطيعوا واضطروا الى مصارحته بأنها غير متاحة لمصر. حيث كان السادات يريد استعراض ما يمكن ان تعني علاقاته مع امريكا لبعض الدول العربية. وهناك مصدر عالى ذلك

المصالح مصيرها تنتهي .. و لذلك اليمن دائما لما يتحدث عن السعودية في اعلامة يقولك مصير النفط يخلص و لن تسطيع دعم الارهاب و لا ابتزاز امريكا بسعر النفط 🙃

كانوا شغالين هجوم قوي جدا و تهديد لما السعودية تسببت في رفع أسعار النفط

حتي بيقول ترامب هو اللي كان هيضغط علي السعودية
طبيعي ان كل مصلحة مصيرها ان تنتهي والمهم ان يستغل الاطراف الفرص.

مرة اخرى لا يهم اي شي ما دام متاحا تحقيق المصلحة. لان المصلحة هي التي تحكم اولا واخيرا/
 
ليس دائما تستطيع لان اليسار يقيم علاقاته على اساس الحريات وحقوق الانسان والمثلية والبيئة.

بصفتي شخص متابع جيد لهم فكلامك غير صحيح و سطحي جدا

اذا كان لديهم علاقة قوية بالاخوان المسلمين!!

اي لا توجد مصالح اقتصادية او سياسية معهم بهذا الخصوص

هي نفس المصالح مع اليمين . و هما بردوا هيعدوا المصالح لك

لا كلامك غلط
اليمين ايدوليجيته قائمة على السياسات المحافظة والمصالح الاقتصادية خاصة اليمين الامريكي مؤيد قوي للرأسمالية.

الاتفاقية اساسها رغبة مصر في استعادة سيناء ورغبة اسرائيل في تحييد مصر من الصراع العربي الاسرائيلي وامريكا قامت بالتوفيق بين هذه المطالب.

و ايضا لان امريكا تريد تحول مصر من السوفيت لها و لذلك ضغطت علي إسرائيل.

مصر و اسرائيل كانوا جزء من الحرب الباردة للاسف

السادات علاقته مع السوفييت كانت متدهورة قبل كامب ديفيد واثناء مباحثات كامب ديفيد كان يطالب بمقاتلات F-15 وحاول الأمريكان اقناعه بشكل دبلوماسي بأنهم لا يستطيعون بيعها له ولكن لم يستطيعوا واضطروا الى مصارحته بأنها غير متاحة لمصر. حيث كان السادات يريد استعراض ما يمكن ان تعني علاقاته مع امريكا لبعض الدول العربية. وهناك مصدر عالى ذلك

شكرا انك اكدت كلامي بالحرف

السادات أراد من البداية تغيير الدفة و الامريكان رحبوا بذلك و لذلك دعموه و حتي هو كان يريد اظهار التخالف الجديد بالاف ١٥ و الكلام دة .

السادات بدأ التغيير كما ذكرت لك بعد عرض السلام و الاعتراف بإسرائيل في ١٩٧٠ مقابل الارض و الامر تم رفضة . فعير الدفة للتعامل مع امريكا لانها مفتاح الحل و طرد السوفيت

و امريكا هي من ضغطت علي إسرائيل في عملية السلام... كلها حقائق تاريخية معروفة

المهم كلامنا الأساسي ان امريكا دعمت مصر في السلام و السلاح بعد التوافق و السادات و التغيير السياسي من الشرق للغرب و حتي الانفتاح علي للرأسمالية

طبيعي ان كل مصلحة مصيرها ان تنتهي والمهم ان يستغل الاطراف الفرص.

هيبقي مصيرك زي انتهاء المصلحة مع صدام او القذافي

مرة اخرى لا يهم اي شي ما دام متاحا تحقيق المصلحة. لان المصلحة هي التي تحكم اولا واخيرا/

لازم تعمل توافق

شوف مثلا السعودية عملت توافق مع امريكا انها اختارت من البداية المعسكر الغربي (و دة كان شئ ممتاز افضل من المعسكر الشرقي الفاشل )

و كمان ربطت البترودولار و حاربت مع امريكا في أفغانستان...

انت هنا عملت توافق في الرؤية و التوجه و ليس مجرد مصلحة .. اصبحت فريق واحد يجمعك علاقات مشتركة

شوف مثلا إسرائيل اخدت الموضوع لمستوي اعلي .. بتلعب علي فكرة انها ديمقراطية زي امريكا و تدعم الحريات و انها دولة علمانية و رأسمالية و محافظة كمان علشان يرضي اليمين

و ايضا لعبت علي القوي الناعمة الأمريكية لدرجة انها عملت مطبلاتبة لإسرائيل

و الاهم ان اسرائيل كانت دائما تركز ان اسرائيل تشارك نفس قيم المجتمع الأمريكي و ثقافته و سياسته
 
صعود اليمين المتشدد تحصيل حاصل للتطرف الهيستيري لليسار الايديولوجي الذي قذف الكوكب في دوامة.

ضعف أمريكا على الساحة الدولية منذ تزوير الانتخابات 2020 والسعار المحموم لليبراليين الايديولوجيين لفرض أجندتهم وسياساتهم المعيبة ولو بالقوة ولو بالقهر تسبب في ردة فعل على مستوى الأفراد الذين يشاهدون ثقافتهم وحضارتهم وحتى معيشتهم يأخذها اللاجئين الذين يحصلون على تعامل شبه تفضيلي بقوة القوانين الاستثنائية التي سنها المشرعون المؤدلجون.

غزو اوكرانيا احدث هزة ما لبثت أن كشفت استراتيجية واشنطن تجاه أوروبا (دعها تحترق) ورؤية الصين تجاه موسكو (فلتشتعل عادي).

الكوكب يتشكل، اليمين المتشدد في صعود، اليساريين لن يتركوا الارض دون كارثة، لن يتراجعوا إلا بحرب عالمية أو نكبة كارثية.

كل الامور لا تبشر بخير ولم تعد أبجديات عالم ما بعد 11 سبتمبر تفسر ظواهر العالم الحالي.

تحية،
 
عودة
أعلى