Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نتحدث عن مهاجرين من سيتضررون مئات الالاف كل الدول الأوروبية إذا انتخب اليمين سيتضرر المهاجرين سواءا كانت كبيرة أو صغيرة.دولة تافهة
اوروبا من غير المانيا فرنسا ايطاليا وبريطانيا البقية مجرد دويلات لا تاثير لها سياسيا
هل قرات كلامي .. اليمين يدعم إسرائيل يريد إبادة الفلسطينييناليمين يبقى افضل الف مرة من اليسار المنافق الدي يدمر القيم و يخلق نزعات بين مكونات المجتمع الواحد و تفضيل الاقلية على الاغلبية. يدعمون فلسطين بالشعارات و نفس الوقت ينشرون المتلية
نتحدث عن مهاجرين من سيتضررون مئات الالاف كل الدول الأوروبية إذا انتخب اليمين سيتضرر المهاجرين سواءا كانت كبيرة أو صغيرة.
قراءتك خاطئة للمشهد.اليسار أفضل بسنوات ضوئية من اليمن . اليسار دة الذس يحارب الاسلاموفوبيا و يرحب بالمهاجرين المسلمين و هما اكثر ناس يدفعوا عن فلسطين الان و شغالين فضح لإسرائيل اكثر من العرب و المسلمين انفسهم.
اليمن عنصريين و بيكرهوا المسلمين اكثر من ابو جهل و بيكرهوا العرب جدا و بيطبلوا لإسرائيل بغباء و هيدعموها لإبادة العرب .
اليمن اكثر من شوهوا الإسلام و المسلمين في العالم
.
قراءتك خاطئة للمشهد.
اولاً، لا يجب ان تقيم علاقاتك الدولية بناء على المحبة والكراهية الشعبية.
ما يهم هو تحقيق المصالح اولاً واخيراً، اليسار الغربي اصبح آيدولوجيا ويعيق تحقيق المصالح الدولية.
بل أدوات تقييمهم للعلاقات الدولية والاقتصادية هي ملفات حقوق الانسان والمثليين والبيئة.
وهذا ليس بالأمر الطبيعي حيث الطبيعي هو ان ما يجمع العلاقات بين الدول هو تحقيق المصالح المشتركة الاقتصادية والاستراتيجية.
عادة اليمينيين هم اكثر حرصاً على احترام المصالح المشتركة الاقتصادية والاستراتيجية.
ايضا وبحكم انهم محافظين، يهمهم احترام القوانين الداخلية لبلدانهم ويهمهم حماية مجتمعاتهم وثقافتهم من العوامل الدخيلة.
صفقات السلاح التي تمت مع اليسار كانت بترتيبات مع الجمهوريين.و تقيمك سطحي لان اقوي صفقات سلاح حدثت للسعودية كان مع اليسار و ليس اليمن
والله لا يخدعك الظاهر على السوشيل ميديا، فهو لا يعكس غالبية الجمهوريين.اليمن اساسا مجموعة من العنصريين الاغبياء عايشين علي نظريات المؤامرة و كراهية اي حد غير الرجل الابيض
مرة اخرى اقول ان رأي الاخرين بك كدولة لا يهم ما دامت مصلحتك تتحقق اولا واخيرا.اقسم بالله قناة فوكس نيوز اللي انت بتحبها اكثر قناة اتكلمت عن السعودية و المسلمين وكانوا قبل ترامب ضد تسليح السعودية و و يدعوا انها هي من نفذت ١١ سبتمبر.
ملوك الاسلاموفوبيا.
اليمن اكثر حد شوه صورة العرب و المسلمين في امريكا و الغرب و عنصري جدا و ولاؤه الاول للرجل الابيض . و يعتبرك مجرد مصلحة لكسب المال
وقت الجد هيكون اول حد يقلب عليك و يزعلك و كانوا اكثر ناس هجوم علي السعودية في رفع أسعار النفط
مجرد انتهاء المصلحة ليس بعيد يعلن عليك الحرب
صفقات السلاح التي تمت مع اليسار كانت بترتيبات مع الجمهوريين.
اغلب معارضي صفقات تسليح السعودية هم
ديمقراطيين اي يساريين.
والله لا يخدعك الظاهر على الس.وشيل ميديا، فهو لا يعكس غالبية الجمهوريين.
مرة اخرى اقول ان رأي الاخرين بك كدولة لا يهم ما دامت مصلحتك تتحقق اولا واخيرا.
هذه علاقات سياسية واقتصادية و ليست علاقات اجتماعية حتى تقيمها بين محب وكاره.
حتى على مستوى العلاقات الاجتماعية هناك مصالح تحدد مستوى علاقاتك بين الناس
لا غير صحيحقبل ترامب كان اليمن ضد تسليح السعودية بتهتمة انهم من فعلوا ١١ سبتمر و كلامهم عن الإرهاب و الوهابية و حماية إسرائيل من العرب الإشرار.
بلاش افتكر كلامهم عن المرأة في الشرق الأوسط
لا ابدا ليست توافق كما تتصورالسياسية توافق . لا يجوز تعمل علاقة مع احد يكرهك بسبب ايدلوجية عنصرية و فقط معك بسبب المصلحة و مع اقرب فرصة قد يقلب عليك و الامثلة كثيرة مع هذا الحزب القذر
لا ابدا، علاقات المصالح هي اكثر انواع المصالح صحية. حيث دائما هناك ارضية مشتركة للنقاش وتقريب وجهات النظر.علاقات المصلحة هي اوسخ علاقات .. الفروض تكون مبنية علي التوافق الفكري و الاحترام المتبادل
شخص يحترم ثقافتك و دينك و مؤمن بحرية اختيارك و ليس شخص يخسر من لبس نسائك و يطالب بغلق الحدود ضدك لانك ارهابي و يطالب انك تدفع تمن حادث إرهابي لانك مسلم و دولة مسلمة !!
لا غير صحيح
ما يهم هو تصويت الغالبية ومعظم الوقت كان الجمهوريون من يحكم الكونجرس بشقيه نواب وشيوخ معظم الوقت.
بوب مينينديز الديمقراطي كان اشد من يعارض صفقات السعودية.
عموما مقياسك خاطيء لأن النتائج هي التي تحدد وليس صوت او بضعة اصوات ليست مؤثرة مثل الجمهوري راند بول والذي يعرف بأنه امتداد لابيه في ما يخص السياسيات الخارجية للمحافظين.
لا ابدا ليست توافق كما تتصور
التوافق هو توافق المصالح المشتركة وليس توافق محبة وكراهية، هذه نظرة سطحية جدا ان تقيم علاقاتك السياسية والاقتصادية بناء على المحبة والكراهية الشعبية.
لا ابدا، علاقات المصالح هي اكثر انواع المصالح صحية. حيث دائما هناك ارضية مشتركة للنقاش وتقريب وجهات النظر.
العلاقات الافلاطونية تبقى افلاطونية حيث يغلب عليها الوهم
سبق و ان وعد بترحيل المغاربة.سيكون الأمر عسيرا على المسلمين خصوصا المغاربة الله يكون معاهم
ما يهم هو تحقيق مصلحتك، لذلك المصالح هي المحقق الحقيقي للسلامصديق المصلحة ينتهي مع انتهاء المصلحة
لكن الشريك الحقيقي المبني علي التوافق يظل معك و يدعمك في اسوا حالاتك لانك تظل حليف له
ليس جميع المعارضة وهمية ومعارضة بوب مينينديز لم تكن وهمية بل كان اشد المعارضين للسعودية خاصة انه تقريبا عمل بشكل ممنهج ليخالف ارث سياسات المرحوم جون ماكين في مجلس الشيوخ.معارضة وهمية لإرضاء الناس لكن الواقع يتم تمرير الصفقات. مثل ما فعل بايدن .
اليسار لا يحترم سوى المثليين بشكل فعلي والبقية منهم لديه مازوخية تجاه السود.التوافق مبني علي عوامل كثيرة منها ايضا المصالح المشتركة
اليسار يحترم المسلمين و العرب و لدية نفس توجهات اليمين في صفقات السلاح و البترودولار و خلافة .. حتي اوباما اول من دعم حرب اليمن و فتح مخازن السلاح للسعودية. و قعد يطبل لفكرة حماية السعودية
اما اليمن يكره العرب و يختلف معهم جدا وعنصري ضدهم ايضا و هو يدعمك من اجل المال و المصلحة.
الان مجرد لما وجد ارتفاع سعر النفط قلب عليك و لما لقي تقارب بينك و بين الصين اشتغل هجوم عليك اوسخ من اليسار بتاع حقوق الإنسان
اليمين متاع كلام واغلبهم يسوقون الوهمي الحمقىسبق و ان وعد بترحيل المغاربة.
اليسار لا يحترم سوى المثليين بشكل فعلي والبقية منهم لديه مازوخية تجاه السود.
عموما لا يهم من يحبنا ومن يكرههنا، شخصيا احب ان من يكرهني يخدم مصالحي.
انت ترى الامور من منظور عاطفي
ليست رؤية سطحية جداً، اليساريين فعليا يقيموا قراراتهم ومصالحهم بناء على حقوق الانسان والمثليين والبيئة وهذا تقييم خاطيء جداً حيث انه غير طبيعي.رؤية سطحية جدا لليسار و انهم مجرد داعمين للمثلين !!
و كان اليمن نفسه الان لا يدعم المثليين و حتي اتريقوا علي عدم دعم المثليين في فلسطين و الخليج و قمع حرية للمرأة
يقلب الرأي العام او لا هذا لا يهم ما دامت مصالحي تتحقق، هو يتبع خط سير اعلامي يوافق تطلعات الناخبين، ما يحدث والنتائج اللاحقة هي ما يهم.هو شغال يقلب عليك الرأي العام هناك و يخلق حولك نظرة عنصرية كارثية.. مثل رؤيتك العنصرية للمصرين الان .
تخي انا واحد من متابعة اعلام اليمن اعتقدت ان السعودية تعيش في عصور ماقبل الجاهلية.
حتي الان يعتقد المواطن هناك بسبب ان احدث سبتمر فعلتها السعودية و اكثر من روج لها هو اعلام اليمن ..
الان يعتقد المواطن ان السعودية تتأمر علي امريكا في أسعار النفط و التقارب من الصين دعم البريكس
منظورك ليس عملي بل عاطفي بحت، ولا يوجد احد بريد الضرر بك كدولة دون ان تكون له مصلحة في ذلك، اي لا يوجد من يريد ان يضر بدولة ما فقط من اجل الكراهية دون وجود مصلحة.لا و الله.. انا شايف من منظور عملي جدا يضمن شراكة مستدامه و ليس مجرد مصلحة عابرة و بعد إنتهاءها يظهر ما بقلبه و يحرقك
ليست رؤية سطحية جداً، اليساريين فعليا يقيموا قراراتهم ومصالحهم بناء على حقوق الانسان والمثليين والبيئة وهذا تقييم خاطيء جداً حيث انه غير طبيعي.
التقييم الصحيح هو بناء على المصالح الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية.
يقلب الرأي العام او لا هذا لا يهم ما دامت مصالحي تتحقق، هو يتبع خط سير اعلامي يوافق تطلعات الناخبين، ما يحدث والنتائج اللاحقة هي ما يهم.
المصلحة هي التي تسير، انت لا زلت تعتقد ان المحبة والكراهية الشعبية هي عامل سليم لتقييم العلاقات بين الدول. وهذا خاطيء ولا يوجد دولة تتعامل بهذا المنطق الاعوج.
منظورك ليس عملي بل عاطفي بحت، ولا يوجد احد بريد الضرر بك كدولة دون ان تكون له مصلحة في ذلك، اي لا يوجد من يريد ان يضر بدولة ما فقط من اجل الكراهية دون وجود مصلحة.
والله رأيك هو السطحي، تقيم العلاقات بناء على المحبة والكراهية وهذا خطأ كبير وساذج.و الله هذا هو التفكير السطحي بعينة المثلية و حقوق الإنسان مجرد حجات فرعية يهتموا بها.
و في الغالب اساسا الي جانب اهتمامهم بالحريات الشخصية.. انها مجرد شئ لجذب اصوات الناخبين من الشباب .
طز ما دامت مصلحتي تتحقق.هذة مصيبة و الله ، تخيل واحد يتعاون معك و هو يسبك في اعلامه !! و يهيج الرأي العام عليك !!
انت عندك مشكلة وهي انك تعتقد ان الدنيا ابيض واسود، اكيد مصالحنا لن تتوقف سواء كانت حكومة يسارية او يمينية. وكل شيء يتفاوت.ذكرنا ان المصالح لم تتوقف في عهد اليسار ايضا
هذا سابقا ونحن الان نعيش عالما يختلف عن عصور ما قبل الحرب العالمية الثانية.اه فيه اللي بيفشخ بلد من اجل الكراهية عادي جدا. و يصبح اعمي لدرجة انه لا يعتقد بوجود اي مصلحة من تواجدهم حتي علي قيد الحياة