المقاتلة الصينية J-35A / J-35

ممكن المصدر ؟
فى مصادر متعدده



وهذا مصدر على نجاح التجربه على j10c

 

الجي-35 إضافة نوعية كقوة شبحية هجومية، وليس بديلاً عملياً للأف-16 في مهام SEAD حالياً. والتكامل مع الرافال والميج-29 وتحديث الـAWACS والصواريخ بعيدة المدى هو ما يصنع الفارق الحقيقي. والجي-10C خيار أكثر واقعية لتحديث الأسطول في الوقت الحالي، بينما الجي-35 تصلح كقوة ضاربة محدودة العدد للمهام الخاصة أو مواجهة تهديدات شبحية متقدمة.

انا رأيي ان كفايه نوع واحد فقط من المقاتلات الصينيه ولو في أيدي القرار هتختار الجيان ٢٠ لكن لو مفيش هتختار الجيان ٣٥ بدلا من الجي ١٠

الجي ١٠ شايفها نسخه من الاف ١٦ وغير كده كلنا عارفين ان سنين خدمه الاف ١٦ في الخدمه موش هتطول كتير، طب ما اتجه للجيل الخامس افضل طبعا بدل ما اجيب جيل رابع معزز واخرجه من الخدمه كمان ٢٠ سنه ، العالم كله بيشتغل ع الجيل السادس واحنا لسه هنتعاقد ع الجيل الرابع

شايفها بلاجدوي ع المدي الطويل للأسف
 
انا رأيي ان كفايه نوع واحد فقط من المقاتلات الصينيه ولو في أيدي القرار هتختار الجيان ٢٠ لكن لو مفيش هتختار الجيان ٣٥ بدلا من الجي ١٠

الجي ١٠ شايفها نسخه من الاف ١٦ وغير كده كلنا عارفين ان سنين خدمه الاف ١٦ في الخدمه موش هتطول كتير، طب ما اتجه للجيل الخامس افضل طبعا بدل ما اجيب جيل رابع معزز واخرجه من الخدمه كمان ٢٠ سنه ، العالم كله بيشتغل ع الجيل السادس واحنا لسه هنتعاقد ع الجيل الرابع

شايفها بلاجدوي ع المدي الطويل للأسف

اختيار نوع واحد فقط من المقاتلات الجيل الخامس مثل الجيان-20 أو الجيان-35 قد يبدو مثالياً من ناحية الطموح، لكن الواقع العملي والتكتيكي للقوات الجوية الحديثة يعتمد على التنوع لتحقيق التوازن بين التكلفة، الجاهزية، وتعدد المهام. الجيان-10 ليست مجرد 'نسخة من الإف-16'، بل هي مقاتلة متعددة المهام أثبتت كفاءتها وتكلفتها أقل بكثير من الجيل الخامس، وتوفر حلولاً سريعة وفعالة للمهام اليومية والدفاع الجوي، بينما الجيل الخامس مثل الجيان-20 أو الجيان-35 مخصص لمهام التفوق الجوي والاختراق العميق، وتكلفتها التشغيلية أعلى بكثير.

الاعتماد فقط على الجيل الخامس مكلف جداً من حيث الشراء والتشغيل والصيانة، ويقلل من المرونة العملياتية، خاصة في ظل التهديدات المتنوعة واحتياجات الدفاع الجوي المتكررة. معظم القوى الجوية الكبرى (حتى أمريكا والصين) ما زالت تحتفظ بمزيج من الجيل الرابع والرابع المعزز إلى جانب الجيل الخامس، لأن كل فئة لها دورها وتكاملها في ساحة المعركة.

أما بخصوص الجيان-10، فهي مزودة برادار AESA متطور، وقدرات إلكترونية عالية، وتكلفة تشغيل أقل بكثير من الجيل الخامس، وتظل خياراً عملياً لتحديث الأسطول ورفع الجاهزية، مع إمكانية دمجها في منظومة متكاملة مع مقاتلات الجيل الخامس عند توفرها.

المزج بين الجيل الرابع المعزز والجيل الخامس هو الحل الأمثل لتحقيق توازن بين الجاهزية، التكلفة، والقدرة العملياتية على المدى الطويل، وليس الاقتصار على نوع واحد فقط أو جيل واحد من المقاتلات.
 
مهمة J-35 ستكون لايقاف الاف 35 والقاذفات الامريكية فقط
J-35 مع ادماجها بالPL -15 ستكون قوة ضاربة
الهجوم سيكون اسهل بصورايخ ودرونز

ليس صحيحاً أن مهمة J-35 تقتصر على مواجهة F-35 والقاذفات فقط. الـJ-35 صممت لتكون محور شبكة الدفاع الجوي الحديثة، حيث تعمل كـ"منسق" أو "منظم" للمعركة، وتشارك في كشف وتعقب وتوجيه الأسلحة ضد الأهداف المعادية، بما فيها الطائرات الشبحية وصواريخ الكروز منخفضة البصمة الرادارية. بمعنى آخر، دورها يتجاوز الاشتباك المباشر إلى تمكين باقي منظومة الدفاع من العمل بكفاءة أعلى. أما عند دمجها مع صاروخ PL-15 بعيد المدى، تصبح J-35 منصة ضاربة فعلاً، قادرة على الاشتباك مع أهداف جوية من مسافات بعيدة جداً حيث يصل مدى النسخة التصديرية من PL-15E إلى 145 كم، بينما النسخة المحلية قد تتجاوز 300 كم، متفوقة على معظم الصواريخ الغربية من نفس الفئة. وتستطيع J-35 حمل حتى 6 صواريخ PL-15 داخلياً، ما يجعلها قادرة على شن هجمات تشبع BVR (خلف مدى الرؤية) قبل أن يتمكن العدو من الرد.

أما الهجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة (الدرونز)، فهو أصبح بالفعل أسهل وأكثر فعالية في الحروب الحديثة، حيث تتيح هذه الوسائل تنفيذ ضربات دقيقة عن بعد مع تقليل المخاطر على الطيارين، إضافة إلى إمكانية التشويش والإرباك على الدفاعات الجوية للخصم. استخدام الدرونز والصواريخ الذكية أصبح من أساسيات الحروب الحديثة، وليس فقط خياراً تكتيكياً ثانوياً.

J-35 ليست فقط "صياد طائرات شبح"، بل هي مركز قيادة وتحكم شبكي، ومنصة هجومية متقدمة عند دمجها مع صواريخ PL-15، ويمكنها العمل بفعالية مع الدرونز والصواريخ الذكية، ما يجعل الهجوم والدفاع أسهل وأكثر تعقيداً للخصم من مجرد مواجهة طائرات أو قاذفات محددة.
 
عودة
أعلى