أفغانستان زلزال بقوة 6.3

fachfouch 

Carthago servanda est
طاقم الإدارة
مدير الإشراف
إنضم
2 مايو 2018
المشاركات
6,883
التفاعل
13,964 756 0
الدولة
Tunisia
قال متحدث باسم الهيئة الوطنية لمواجهة الكوارث في البلاد، إن زلزالين بقوة 6.3 درجة أسفرا عن مقتل ما لا يقل عن 15 شخصًا وإصابة ما يقرب من 40 آخرين يوم السبت.
 
لا حول ولا قوة إلا بالله ، ربنا يرحمهم ويلطف بالأحياء.

اللهم آمين

شيء غريب ما يحدث خلال هذا العام : زلازل مدمره واحد تلو الاخر
 
اللهم آمين

شيء غريب ما يحدث خلال هذا العام : زلازل مدمره واحد تلو الاخر
المصائب لا تأتى فرادى ، وكلها فى الدول الاسلامية ، فيه حاجة غلط اللى بيحصل ده مش طبيعى.
 
المصائب لا تأتى فرادى ، وكلها فى الدول الاسلامية ، فيه حاجة غلط اللى بيحصل ده مش طبيعى.

وًكلها مناطق سنيه ان اردنا التحديد اكثر :
تركيا + شمال سوريا
المغرب
ليبيا
و الان افغانستان
 
سبق وتوقعها العالم الهولندي الشهير بتغريدة بتاريخ 04 اكتوبر 2023 ..


وايضا يتوقع هزات قوية ما بين 14-16 اكتوبر الحالي .. ربما يضرب إيران
 
انا لله وانا اليه راجعون البقاء لله
 
اعانهم الله

بيكون شي صعب وصول المساعدات الدولية لهم
 
ان شاءالله بيكون في تنسيق مع حكومة طالبان لوصول المساعدات خلال الايام الجاية
 
المصائب لا تأتى فرادى ، وكلها فى الدول الاسلامية ، فيه حاجة غلط اللى بيحصل ده مش طبيعى.
شدني مشاركتك اخي عبدو 22
وحبيت اوضح للجميع بعض الأمور او أذكر ببعض الجزئيات الغائبة عن الذهن

لا يوجد شئ غلط لكن فهمنا هو الغلط

يجب ان يفهم كل مسلم بالعالم
ان المسلم مبتلى
و أشد بلاء الأنبياء والرسل والمؤمن الصالح وكل على حسب ايمانه

نحن هنا
في هذه الدنيا في دار امتحان وابتلاء
و الجنات والنعيم الدائم هي جزاء لمن صبر واجتاز الاختبارات بنجاح

المسلم جنته ليس بالدنيا بل بالآخرة

اما الكافر فجنته بالدنيا
لان الله لا يظلم احد
ما يفعله الكافر من خير وإحسان في الدنيا يأخذ جزاءه بالدنيا وليس له نصيب بالاخرة

قال الله تعالى:
(مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ)


َعَنْ أَبي هُرَيْرةَ رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ:

مَا يَزَال الْبَلاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمؤمِنَةِ في نَفْسِهِ وَولَدِهِ ومَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّه تَعَالَى وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ
 
عودة
أعلى