الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 195 58.4%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 139 41.6%

  • مجموع المصوتين
    334
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
#عاجل | مصادر صحفية: الدبابات الصهيونية تحاصر مستشفى الوفاء بمدينة غزة والمرضى والطواقم الطبية يطالبون بالخروج
 
ماهي تكلفة القنابل الجوية التي تستخدمها إسرائيل
تكلفتها لاتساوي قطرة دم من طفل فلسطيني او عجوز او أمراة
لعنة الله على صهاينة اسرائيل وامريكا وصهاينة العرب
امريكا ودول الغرب فاتحة مخازن السلاح لليهود عليهم غضب الله
 
أظهرت صور أقمار صناعية حصلت عليها قناة الجزيرة تناقص عدد الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية المتوغلة داخل قطاع غزة يوم 8 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري مقارنة بالثالث من الشهر ذاته.

وبحسب تحليل صور الأقمار الصناعية، فقد تراجع عدد الآليات الإسرائيلية في محور شمال غرب غزة يوم 8 نوفمبر/تشرين الثاني إلى 295 بعد أن كان 383 في الثالث من الشهر الجاري.

وهذا يعني اختفاء 88 آلية -وفق الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري- الذي استبعد سحبها لأنه خارج المنطق العسكري، مرجحا تحطيمها وتعطيلها وخروجها من الخدمة الميدانية القتالية.

واستحضر الدويري كلام أبو عبيدة الناطق العسكري باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الذي ذكر آنذاك أن مقاتلي القسام دمروا 136 آلية ودبابة عسكرية في كافة محاور التوغل الإسرائيلي وليس في محور شمال غرب غزة ما يضفي مصداقية لحديثه وأرقامه.

استهداف "الشفاء"​

وحول التطورات على أرضية الميدان، شدد الدويري على أن غزة كلها تحت النار فالقصف يمتد من أقصى الحدود الشمالية لرفح، "ولا يوجد متر مربع يطلق عليه مكان آمن"، لكنه يمكن القول إن شمال قطاع غزة هو منطقة عمليات أرضية فيما يتعرض الجنوب للقصف الجوي.

ولفت إلى أنه لا تغيير على خطوط التماس خلال اليومين الأخيرين بعدما قطعت الدبابات الإسرائيلية 900 متر لتصل إلى مربع المستشفيات، مشددا على أن الاشتباكات قائمة على طول هذه المسافة.

وأكد أن مجمع الشفاء الطبي بات يمثل رمزا لكونه يكشف حجم الإجرام والمجازر التي ترتكبها آلة الحرب الإسرائيلية، "فلذلك لا بد من إسكاته والوصول إليه"، بعدما أصبح يمثل الإدارة الحكومية البديلة بعد العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة.

وتوقع أن يلجأ جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى دعاية استباقية سوداء ومضللة من خلال تقديم زجاجات مياه للمدنيين أو حمل جرحى فلسطينيين وتصويرهم، في محاولة منه "لغسل العار الذي تلطخت به سمعته"، حيث أصبح الجيش الأسوأ أخلاقيا في العالم.

 
عاجل| وكيل وزارة الصحة في غزة الدكتور يوسف أبو الريش: المرضى يُجبَرون على الخروج إلى الشارع رغم إصاباتهم البليغة تحت تهديد الدبابات الإسرائيلية عند مستشفيات يحاصرها الاحتلال.
 
المسيرات الإسرائيلية عامله شغل كبير في جنوب لبنان عكس المسيرات الصينية الفاشله الموجوده لدينا في السعوديه
 
هل فتحت مصر معبر رفح...؟

لا ممنوع، اسرائيل تمنع ذلك ..
حتى المساعدات لا تدخل الا قليل القايل شحانات معدودة ولا اي دولة عربية تحدث القرار الاسرائيلي مطبعة او مطبوعة لا احد
 
التعديل الأخير:
عاجل| تجدد الاشتباكات بين المقاومة وجيش الاحتلال بمحيط شارع العيون في حي الشيخ رضوان غرب غزة.
 
منقول بتصرف

واتحداك تنفي ما جاء فيه بمنطق



اولا منقول
ثانيا بالمناسبه حكومتك لاتعتبرهم مجاهدين


اخطأت وجهة النظر الصهيونيه يقولون انهم خسرو الكثير
كما جاء في المقال المنقول

الا تعتبر الاشلاء الاطفال خسائر ؟
ام تروج لفكرة من يقول ان حماس تتاجر بهم ايضا ؟

ركز بالوضع القائم بغزه تهجير الشمال بالكامل ودفع السكان جنوبا
تقدم كبير للصهاينه
مقتل 15 الف فلسطيني
الا يعتبرون خسائر ؟
اوك قل عدد زائد الارض الذي فقدت الا تعتبر خساره ايضا ؟
فكرة التهجير هي من بنات افكار اناس معينة ، لم يصرح بها اليهود ـ ما يريدون تدمير البنية التحتية لحماس وتنصيب نظام موالي لاسرائيل فقط لا غير + لو هجروا من غزة رحمة لهم للحق يقال حيث لو تقوم باستفتاء (( حيادي )) اغلبهم يريد الهرب من غزة وهذا قبل الحرب ولكن الزعماء العرب يتكلمون عنهم وبالتالي لا تعرف حقيقة الامور

فالتهويل نوعين نوع يريد الاستعطاف مثل قطع الكهرباء عن مستشفى غزة وهي مدروزة الواح طاقة شمسية على سطح المستشفى او اناس تهول لتكبير جرم حماس واودت بهم المهالك اعتقد انك من القسم الثاني ولكن الحقيقة اسرائيل لا تريد تهجيرهم الا اللهم بعض الاصوات المتطرفة داخل الحكومة الاسرائيلية وهؤلاء لا قرار لهم
 

المرفقات

  • Screenshot 2023-11-13 170303.png
    Screenshot 2023-11-13 170303.png
    2.6 MB · المشاهدات: 41
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى