بعد شهر وتمحيص للوضع الميداني
سرعه التقدم البري المفاجئ للقوات الاسرائيلية
تفسيرها عدم وجود مضادات دبابات كافية ( كورنيت / كونكورس / غيرها ) من مضادات 2.5كم - 4 كم
كانت ستوفر قدرات لضرب اهداف برية من مسافات امنه
لذا اتوقع مخزون حماس + 200 وجزء منه كدس جنوبا وجزء قد يكون شمال في موقادرين يوصلون له لذا نجد تقدم للقوة البرية الاسرائيلية دون خسائر تذكر عدى اعطابات بعدد اصابع اليد الواحده
لذا حماس خيارها الوحيد الذي تصنعه الياسين 105 ومشكلته اشتباك قريب جدا 150 متر
لذا لايمكن ان يكون فعال الا في خطوط التحام قريبة وهذا لن يسمح به الاسرائيليين
وهنا يتضح جليا ان حماس لم تحصل فعليا على اي دعم عسكري ( حقيقي ايراني ) بل ان حماس ارتبطت بايران مقابل لادعم عسكري فعال.. لا مضادات دبابا لا درونات لا كروز لا صواريخ
بل اسلحة باعداد رمزية لايهام حماس انهم يساعدونها
و ان حماس فعليا تعتمد بنسبة 90% على قدراتها لا من حيث تصميم الياسين او صواريخها القصيره او من حيث مواد التصنيع التي تاتي من مصر كشكل مواد بناء اولية
ولاتعتمد على اي اسلحه من ايران
من تصنيع صواريخ او الياسين
و 10 % فقط حجم اعتماد حماس على اسلحة ايران
هي اعداد رمزيه بضع عشرات
من م/ط
عشرات درونات ربما لايتجاوز 30 حبه استخدمت وانتهت
يعني حماس كانت ضحية ايهام ايراني انها ستدعمها ميدانيا فخاضت الحرب وكلفتها خسارتها لجزء كبير من غزة وضحاياا بعشرات الالاف
وايهام نفسي ان ايران تمدها بالسلاح وفعليا لا يوجد سلاح اتى من ايران (
باعداد فعاله )
اي لاوجد سلاح دخل لحماس اثر بشكل فعال على اسرائيل مجرد عشرات تضمن به ايران انفصال حماس وتحكمها به عن العرب
والغرب ضامن ان هذه الاسلحه لن تغيير فعليا بالميدان اي واقع حقيقي
التسليح الحقيقي لايران هو للحوثيين اولا
ثم حزب الله ثانيا وسوف يحتل المرتبه الثالثه حيث يجري التسليح الكبير للمليشيات العراقية
لان هذه المليشيات موجهه فعليا للعرب لا لاسرائيل كما كان حزب الله موجهه بشكل فعال ضد السوريين