دول اوروبا موقفهم بدأ ياخد منحنى غير مناحز بالكامل لاسباب كتيره رغم التضيق المجتمعى على مساندة القضيه الفلسطينيه الا ان صوت العقل بدأ يظهر فى تصريحاتهم ولاسباب عديده هما خدوا الموقف ده لكن موقفهم الخاص بالانحياز التام بدأ يتراجع حتى اميركا بدأ بايدن يتراجع عن بعض الاصريحات ورغم طبعا الموقف المنحاز كليا لاسرائيل .عوامل كتير منها الوقت كفيل يخلى الدول تعى مخاطر اشنعال المنطقه حتى على اسرائيل نفسها
وعلى المصالح الامريكيه الاوروبيه
لكن لازم ترفض بحزم اى تجاوز فى امنك القومى ولازم تفهم ان كبيعى انهم يظهروا القوه فى طرح فكره لكن هما عارفين ان تنفيذها بالقوه مستحيل بالنسبه لمصر والاردن ولاسباب عديده