صاروا ١٤ دبابه الحين.
الله ينصر المقاومة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صاروا ١٤ دبابه الحين.
بصراحه مع اول تهديد طلعوا ما فى قلوبهم هم والغرب فاصبحت كلمات كثيره محل ريبه وشك من الجانب العربى و المسلم مثل حقوق الانسان والمدنيه وحتى مفهوم الديانه الابراهميه والتعايشاسرائيل تطلب من مواطنيها مغادرة مصر والاردن والمغرب ...فورا ..
السلام
ما دام اميركا موجوده
نعم
هذا ما قصدوه بتغيير شكل الشرق الاوسطهذا سيعني الكثير ..
المشكلة ليست اقتصادية فقط
المشكلة انهم لا يتحملون الخسائر
بالذات أنه طول المدة الزمنيه لأي حرب سيعني بشكل مباشر دخول أطراف اضافيه فيها ولو من خلف الستار .
بصراحه مع اول تهديد طلعوا ما فى قلوبهم هم والغرب فاصبحت كلمات كثيره محل ريبه وشك من الجانب العربى و المسلم مثل حقوق الانسان والمدنيه وحتى مفهوم الديانه الابراهميه والتعايش
هدمته كلماتهم الحاقده عن القتل والتنكيل والتمييز ضد البشر وعدم المساواه والدبلوماسيه الرزينه والنفعيه التى لاموضوع للدين فيها والتى راينا مسئوليهم يعلنوها صراحة انها حرب دينيه
طبيعى خايفين من الشعوب
هذا ما قصدوه بتغيير شكل الشرق الاوسط
القرية العراقية اسمها الفلوجة والقرية الفلسطينية اسمها الفالوجة ، لا صلة بين القريتين حتى بالاسم.
القدس في الضفة وليست في غزة !!!..
ممكن ان يكون كلامك صحيح من زاوية لكن الامر مختلف في كل تلك الامثلة في نقطة واحدة وهي ان القدس مكان مقدس
احساسي انه الهجوم منسق بين امريكا و ايران، والهدف سرقة ثروات المنطقة ! بالضبط مثل احداث ١١ سبتمبر.الله أعلم إسرائيل نفسها كانت على علم بالهجوم و تغاضت عنه لتنفذ مخططاتها حتى لو كانت خسائرها كبيرة.
روى أبو داود (3462) عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ) . صححه الألباني في صحيح أبي داود .بصراحه مع اول تهديد طلعوا ما فى قلوبهم هم والغرب فاصبحت كلمات كثيره محل ريبه وشك من الجانب العربى و المسلم مثل حقوق الانسان والمدنيه وحتى مفهوم الديانه الابراهميه والتعايش
هدمته كلماتهم الحاقده عن القتل والتنكيل والتمييز ضد البشر وعدم المساواه والدبلوماسيه الرزينه والنفعيه التى لاموضع للدين فيها والتى راينا مسئوليهم يعلنوها صراحة انها حرب دينيه
طبيعى خايفين من الشعوب