سؤال يدعو للاستغراب
في اعتقادي هو تحضير نفسي لاحتمال اندلاع حرب اعنف بعد الرد على الهجوم الايراني بحيث تصبح اعداد القتلى الحالية اعدادا رمزية مقارنة بالآتي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سؤال يدعو للاستغراب
ما ده اكيد لكن ممكن لانهم خافوا ان يتم خطف الجثث او اخذ مصابين كاسري تم نسفهم من قبل الصهاينه الله اعلم في النهايه نالوا ما يستحقونبل تم تطبيق العبوات الخارقة للدروع وشديدة الانفجار عليهم تحت شعار خل النتنياهو ينفعهم .
هي الاعداد الحاليه نظامها ايه اصلافي اعتقادي هو تحضير نفسي لاحتمال اندلاع حرب اعنف بعد الرد على الهجوم الايراني بحيث تصبح اعداد القتلى الحالية اعدادا رمزية مقارنة بالآتي
المشكلة ان المنطقة مقبلة على موجة من التوتر والارهاب بعد الحرب الحالية بشكل شبه مؤكد.هذا التنظيم الشيطاني المخابراتي المدعوم من CIA انتهي للابد
والجهاديون المسلمون عرفو حقيقته المجرمة ولن ينضمو لهذا الفكر مرة اخري
ما ده اكيد لكن ممكن لانهم خافوا ان يتم خطف الجثث او اخذ مصابين كاسري تم نسفهم من قبل الصهاينه الله اعلم في النهايه نالوا ما يستحقون
هي الاعداد الحاليه نظامها ايه اصلا
كان فيه أخ واثق من ان الصهيوني يهمه المدني وانه لولا وجود عناصر قتالية وسطهم لما قصفتهم
اهو حدث واقع أمامك في كل مكان مستشفى كل من فيها مرضى أو أطباء يتم قتلهم واعتقالهم وليس بينهم مسلح واحد على ما أتذكر عبود ما شالش سلاح في حياته علشان يعملوا فيه كدة
كما اخبرتكم المقاومة تضرب بعنف في هذه الاثناء
اللهم سدد الرمي
وانه لولا وجود عناصر قتالية وسطهم لما قصفتهم
اهو حدث واقع أمامك في كل مكان مستشفى كل من فيها مرضى أو أطباء يتم قتلهم واعتقالهم وليس بينهم مسلح واحد
في الوقت الذي يقوم به الاحتلال بقتل الاطفال و اعتقال النساء و الشيوخ في غزة و استهداف المدنيين في لبنان . و يثني عليهم صهاينة العرب و بعض الجواسيس المستعربة
يخوض رجال غزة و حزب الله معارض ضارية وجها لوجه امام جيش العدو الصهيوني بدون خوف او تراجع
طوبى لاهل فلسطين و لبنان ولا عزاء للسفلة و الجواسيس
الجيش الاسرائيلي ينجح بإعتقال عشرات الارهابيين التابعين للعصابات الفلسطينية الخمينية في غزة بعد تحصنهم داخل مستشفى كمال عدوان
مشاهدة المرفق 730602
كشفت صحيفة الجريدة الكويتية عن المقترح الجديد للصفقة بين إسرائيل وحركة حماس. وبحسب التقرير، يركز الاقتراح على ثلاث مراحل تنهي الحرب المستمرة منذ أكثر من عام، وتؤدي إلى تسوية شبه كاملة في قطاع غزة تتضمن انسحابا إسرائيليا كاملا من القطاع. وتشمل المرحلة الأولى من الصفقة المقترحة وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من معبر رفح، بالتزامن مع إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين الذين يعيشون في غزة مقابل إطلاق سراح 3000 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية، من بينهم 300 أسير فلسطيني من كبار السجناء، تحددهم إسرائيل وتحدد المرحلة الثانية انسحاب القوات الإسرائيلية من محور نيتزر، وتبادل معظم جثث المختطفين وجثث قيادات حماس التي أسرتها إسرائيل، وخروج عناصر حماس من غزة عبر معبر رفح إلى مصر، مع بداية دخول قوات من السلطة الفلسطينية معززة بقوات عربية ودولية إلى القطاع وتشمل المرحلة الثالثة انسحاب القوات الإسرائيلية من محور فيلادلفيا وشمال قطاع غزة، واستكمال دخول قوات السلطة الفلسطينية إلى القطاع، وتبادل الجثث المتبقية بين الجانبين، ومن بينها جثمان يحيى. السنوار، القيادي السابق في حماس، الذي قتلته إسرائيل مؤخرًا في حي تل السلطان في رفح خلال تبادل لإطلاق النار. كما أشارت الصحيفة الكويتية إلى أن عدد المختطفين الإسرائيليين الأحياء لا يتجاوز 25 غالبيتهم من المدنيين. وتظهر المعلومات أن قطر ومصر تأملان أن توافق حماس على مقترح إنهاء الحرب وإنقاذ ما يمكن إنقاذه في قطاع غزة، على أن تكون هناك عملية إعادة إعمار بحضور السلطة الفلسطينية بعد ذلك، هذا في ضوء كون حماس أعلنت من حيث المبدأ أنها ستقبل دخول السلطة وقواتها في إدارة قطاع غزة بعد الحرب |
كشفت صحيفة الجريدة الكويتية عن المقترح الجديد للصفقة بين إسرائيل وحركة حماس. وبحسب التقرير، يركز الاقتراح على ثلاث مراحل تنهي الحرب المستمرة منذ أكثر من عام، وتؤدي إلى تسوية شبه كاملة في قطاع غزة تتضمن انسحابا إسرائيليا كاملا من القطاع.
وتشمل المرحلة الأولى من الصفقة المقترحة وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من معبر رفح، بالتزامن مع إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين الذين يعيشون في غزة مقابل إطلاق سراح 3000 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية، من بينهم 300 أسير فلسطيني من كبار السجناء، تحددهم إسرائيل
وتحدد المرحلة الثانية انسحاب القوات الإسرائيلية من محور نيتزر، وتبادل معظم جثث المختطفين وجثث قيادات حماس التي أسرتها إسرائيل، وخروج عناصر حماس من غزة عبر معبر رفح إلى مصر، مع بداية دخول قوات من السلطة الفلسطينية معززة بقوات عربية ودولية إلى القطاع
وتشمل المرحلة الثالثة انسحاب القوات الإسرائيلية من محور فيلادلفيا وشمال قطاع غزة، واستكمال دخول قوات السلطة الفلسطينية إلى القطاع، وتبادل الجثث المتبقية بين الجانبين، ومن بينها جثمان يحيى. السنوار، القيادي السابق في حماس، الذي قتلته إسرائيل مؤخرًا في حي تل السلطان في رفح خلال تبادل لإطلاق النار.
كما أشارت الصحيفة الكويتية إلى أن عدد المختطفين الإسرائيليين الأحياء لا يتجاوز 25 غالبيتهم من المدنيين. وتظهر المعلومات أن قطر ومصر تأملان أن توافق حماس على مقترح إنهاء الحرب وإنقاذ ما يمكن إنقاذه في قطاع غزة، على أن تكون هناك عملية إعادة إعمار بحضور السلطة الفلسطينية بعد ذلك، هذا في ضوء كون حماس أعلنت من حيث المبدأ أنها ستقبل دخول السلطة وقواتها في إدارة قطاع غزة بعد الحرب
لكن لا أعتقد أن إيران ستسمح لعصابة حماس التابعة لها أن توافق على هذا المقترح
الجيش الاسرائيلي ينجح بإعتقال عشرات الارهابيين التابعين للعصابات الفلسطينية الخمينية في غزة بعد تحصنهم داخل مستشفى كمال عدوان
مشاهدة المرفق 730602