في لقاء تاريخي لأسامة حمدان القيادي بحماس والذراع الايمن للسنوار
في لقاء وفي هذا الظرف الدقيق من عمر المعركة.... أكد على مايلي :
قدرة المقاومة على الاستمرار عالية وتتواصل وهناك شهداء وهناك تضحيات، لكن بالمقابل حصل تراكم في الخبرات وحصل تجنيد لأجيال جديدة في المقاومة.
قد تكون هناك تضحيات وخسائر في جانب وهناك كسب وتطور في جوانب أخرى..
والذي نؤكده ان المحصلة النهائية أن هذه المقاومة لا تزال قادرة بل أكثر من ذلك، هي ستكون أكثر قدرة على الإبداع "في قادم الأيام".
إن حجم الإصابات في (صفوف) المقاومة هو أقل بكثير مما هو متوقع في معركة بهذا الحجم والمستوى والاتساع.
هذا ماكنت اقوله علي المستوي الشخصي منذ بداية الحرب وكثير من الاعضاء هنا شكك بكلامي
الخسائر لدي القسام لا تتعدي 20 بالمائة ويتم ترميمها في وسط الحرب اولا باول
حتي الانفاق المدمرة يعاد هندستها واستخدامها مرة اخري
والدليل ان اسرائيل تريد شن حرب علي شمال غزة وكانها الايام الاولي للحرب وسمتها تأكل للانجازات وان حماس اعادت بناء قوتها في الشمال
الخسائر لدي القسام لا تتعدي 20 بالمائة ويتم ترميمها في وسط الحرب اولا باول
حتي الانفاق المدمرة يعاد هندستها واستخدامها مرة اخري
والدليل ان اسرائيل تريد شن حرب علي شمال غزة وكانها الايام الاولي للحرب وسمتها تأكل للانجازات وان حماس اعادت بناء قوتها في الشمال