Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحقيقة انك كاذب.. جب لي مشاركة ناصرت فيها اسرائيل.. لا يوجد فانت كاذب ووقح ايضا..
والفتوى كانت ١٩٨٧ عن الانتفاضة ولعموم الفلسطينيين وليست مخصصة لحماس حتى تسقط زيارة احمد ياسين.. والفتوى تتغير بتغير الحال والمائل
هل انت حريص على رأيء كبار العلماء ابحث عن فتاوى الفوزان وتعلم
اما ايران دعمت فلسطين عكس الاخرين.. فوالله لم ترسل حتى ابرة مغذية او قارورة عصير والسلاح الذي يزعمون انهم دعموا به كذب لم يصلهم شي واسلحة حماس صناعة محلية.. فهذه كذبة عملاقة سقطت..
وهنية قتل على اراضيهم ولم يردوا على اسرائيل برصاصة
فكفاية متاجرة بدماء الفلسطينيين يا اشباه اليهود!
يعني السياج كان واسع لدرجه دخول عربيه و لا العربيه تابعه لتجار مخدرات إسرائيليين شكل حواراتهم كترت
و من شويه الأخ الأردني ناقل ان فيه ضرب نار حصل فهل موضوع الدهس ده ترقيعه و لا ايه
اه اظن كده بردوالتفاصيل مش واضحة بس معتقدش انه اشتباك بين الجنود المصريين والإسرائيليين
لو تأخذ رأيي آخى الكريم لا ترهق نفسك بالرد على هؤلاء و لا تقرأ حتى ردودهموقتي لا يسمح ولا اسمح لنفسي بخسارته بالبحث عن مشاركاتك
اترك حروفك لتأريخك في الموقع وذاكرتك
وان لم تناصر اسرائيل كما قلت ناصرتها بالشتم والبحث عن استحقار المقاومة المسلمه
ناصرتها بكل هذا الحقد لأناس ذنبهم فقط الدفاع عن ارضهم
ناصرتها ولا خبر عن الكيان ونجاسته في الأراضي الفلسطينية
ناصرتها تضحكون وتتفاخرون عند مصائب المقاومة
وتختفون عند انتصارهم
أليس هذه مناصره
بخصوص ايران
انا لا ادافع عن ايران واعلم ولي تاريخ في إظهار حقيقتها في الموقع أو خارجه
ولكن انت هنا تكره حماس أشد من الصهاينه وتبحث عن الناطحه والنطيحه لأجل تشويه سمعتها وسمعت نضالها في استرجاع حقوق الشعب الفلسطيني
والقضية الفلسطينيه قضية الشرفاء وللاسف دولنا هي من رمت ايران لاستغلال هذا الشرف
عملية السلام هذه عملية وهمية و لن تحدث أبدا لا وساطة سعودية ولا أمريكية و لا غيره، الصهاينة لن يعطوا الفلسطنيين صبر واحد فما بالك دولة، موضوع السلام و حل الدولتين هراء أسمعه منذ ان كنا صغيرا و قبلى يسمعونه كذلكلم تكن عملية غزة إلا بداية مشروع إقليمي يبدأ بالدماء وينتهي على طاولة المفاوضات.. هكذا خطط عرابوه، وهكذا كانت أمنياتهم، لكنها لا تخرج في نهاية الأمر عن ثلاثة أهداف رئيسية.
وبالرغم من أن عملية السابع من أكتوبر كانت تهدف للإضرار بتوازن القوى والأمن المستمر في الإقليم من عقدين لأهداف تصب في مصلحة قوى إقليمية ووكلائها في المنطقة، إلا أنها في الوقت نفسه أدت لانكشاف سياسي وعسكري غير مسبوق أزال الكثير من «الستائر» السياسية والعسكرية التي بقيت منسدلة تخفي وراءها الكثير من الحقائق.
أولاً: تخريب مسار السلام الذي كان متوقعاً بين إسرائيل والفلسطينيين بوساطة سعودية أمريكية، وبالتالي إعاقة الدور السعودي كما خربوا اتفاق حماس والسلطة 2007، واغتالوا السلام اللبناني بقتل رفيق الحريري 2005.
ثانياً: القفز بتنظيم حماس ليكون الممثل الشرعي والوحيد للفلسطينيين بديلاً عن منظمة التحرير الفلسطينية، وتحويلها من فصيل يمارس الإرهاب إلى حزب سياسي، قادم برصيد عمليات كبرى يحقق لها المشروعية النضالية والسياسية معاً.
ثالثاً: تحقيق شعبية واسعة لحماس ومشغليها في العالم العربي، يتم من خلالها تحريض الشارع العربي مستقبلاً ضد حكوماته، وتحويلهم لجموع مختطفة تتبع أجندات ومخططات دول إقليمية لا تريد أن ترى الدول العربية إلا فاشلة ومتفجرة من داخلها.
لكن التخطيط لأي مشروع في المكاتب والفنادق الفارهة لا يعني قدرة المخطط السيطرة على النتائج وتداعياتها على الأرض وهو ما حصل فعلاً.
وبدلاً من إقامة حفلات الانتصار والتنافس على إلقاء الخطب الحماسية في ميادين بيروت وإسطنبول وطهران، بدأت حماس ورعاتها في معالجة التداعيات الكارثية لمشروع فاشل من أساسه.
وبدلاً من الاعتذار ومراجعة النفس حاولت حماس وكفلاؤها الهروب من الفضيحة بإلقاء التهم على (السعوديين)، أما لماذا؟؟
فلأن رمي التهم على الكبار يقود دائماً لنقاشات كبرى تحرف النظر عن الموضوع الأساس، وتغطي على جرائم حماس التي ارتكبتها في حق الشعب الفلسطيني أولاً، وحتى قبل إسرائيل.
حماس وأفرادها غير المنضبطين حولوا السابع من أكتوبر من عملية فدائية - على الورق - إلى كارثة إنسانية على شعب غزة بكل ما تعنيه الكلمة، وجرت المنطقة بكاملها إلى هوة سحيقة.
إلا أن ما تلا يوم 7 أكتوبر كان هو المهم، فقد تحول إلى هدية للمنطقة جميعاً، بالرغم من الآلام التي صحبتها.
أولاً: انكشاف حماس عند سكان غزة وأمام الفلسطينيين والجماهير العربية، فقد كان قادتها وممثلوها يقدمون أنفسهم كفصيل وطني قادر على إيقاف الآلة العسكرية الإسرائيلية وإلحاق الأذى بها، فإذا بها تفضح كمقاول هدفه إرضاء كفلائه وتحقيق مصالحهم على حساب المصلحة الوطنية الفلسطينية.
لقد كانوا يهددون بعشرات الآلاف من الصواريخ ويقيمون عروضاً عسكرية - كرنفالية - في شوارع غزة من يراها يعتقد أن حماس قادرة على التحرير، فإذا بها تتحول إلى مجرد كائنات تختبئ داخل الأنفاق بحثاً عن النجاة، ولعل الجميع يتذكر كيف روج قادتها أن غزة ستكون مقبرة للجيش الإسرائيلي ليتضح أنها كانت نزهة، ولولا الدور الدبلوماسي والضغط السعودي والأمريكي لاستبيحت غزة في أيام ولأصبح عدد القتلى بمئات الآلاف.
ثانياً: دخول إيران إلى الحرب المباشرة مع إسرائيل - بعدما تفادتها طويلاً - لينكشف حجم القوة العسكرية الإيرانية التي روجت عنها ووكلاؤها طويلاً، فإذا بها مجرد مبالغات دعائية وكأن تجربة صدام تتكرر مرة أخرى.
ثالثاً: الخلاف العميق داخل الدائرة الضيقة بين حماس الداخل والخارج، والتي كشفت أن الجناح العسكري متمرد على الجناح السياسي، فضلاً عن تململ سكان غزة من سلطة حماس.
رابعاً: تحقيق مصالح أمريكا في الإقليم دون أن تخسر رصاصة واحدة، بدءاً من إغلاق مضيق باب المندب مروراً بانكشاف حجم الآلة العسكرية الإيرانية، وأخيراً الحد من النفوذ الروسي والصيني في المنطقة الذي تراجع على حساب صعود الأمريكان مرة أخرى.
خامساً: الانكشاف الأمني الذي يمكن تسميته بالفضيحة، فقد استطاعت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية اصطياد قادة حزب الله والحرس الثوري الإيراني بكل سهولة، بل تحولت تلك العمليات إلى وجبات يومية في بيروت ودمشق.
ما خرب في مئه سنه لا تتوقع أن يعمر في يوم و ليله خاصه ان مافيش علامه مبشره ان في حد نيته يعمل حاجه بالعكس كتير عجبه الوضع كده ده كمان ممكن يدافع باستماته ليظل الوضع كما هو عليهالأمة للاسف فى أضعف حالتها، وصلنا للفرقة و التشرذم ما الله به عليم، مع إن الظروف الحالية مواتية و تمنحها مساحة للمناورة خاصة مع صعود القطب الصينى و الروسى الذى يخفف عنا الكثير و يبعد عنا الغرب و لو بشكل نسبى، لكن للاسف كل
يغنى على ليلاه مع أن يد الله مع الجماعة