الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 155 55.4%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 125 44.6%

  • مجموع المصوتين
    280
للأسف أظهرت عملية للإغاره أن كتائب الشمال التي تتولى قطاع نتساريم لا يتوفر لديها م د طويل المدى مثل الكورنيت أو الفاجوت،،، توافر هذا السلاح يعني إمكانية الضرب من مسافة ٤ كم دون الحاجه للوقت والجهد المبذول والمخاطره للاغاره... ان شاء الله أن فشلت الصفقه هذه المره ستكون هناك اخبار مفرحه من مصر وأخص جيش مصر العظيم سيكون هناك تحرك ما لدعم المقاومه... والأيام بيننا
نتمى ان يتم إذخل مضاد الدروع للمقاومة من كل مكان
 
يقال انه وعد حبيبته برأس السنواغ في عيد ميلادها فعاد بدون رأس

Screenshot_20240818_223132.jpg
 
اللواء (احتياط) اسحق بريك يواصل فضح أكاذيب نتنياهو وغالانت وهليفي.

ركّز في مقاله اليوم على محوري فيلادلفيا ونتساريم كسبب لتعطيل نتنياهو للصفقة.

مما قاله في مقاله بـ"معاريف" اليوم:

"في محادثاتي العديدة مع القادة والجنود الذين يخدمون منذ أشهر عديدة على محور فيلادلفيا، أخبروني أنه لا يوجد قتال وجها لوجه مع حماس لأنها تقاتل كحرب عصابات. إنها تزرع العبوات الناسفة وتفخّخ المنازل التي يدخلها جنودنا بدون سيطرة، ومعظم ضحايانا يسقطون نتيجة دخول المنازل المفخّخة وإطلاق صواريخ موجّهة ضد الدبابات من الأنفاق التي ختفون من جديد داخلها. أخبروني أن حديث رئيس الأركان والناطق باسم الجيش الإسرائيلي عن مقتل قرابة ألف من حماس في معارك رفح هو كذب صارخ".

ختم بالقول:

"من خلال هذه الخدعة، يفجّر نتنياهو محادثات القمة في الدوحة ويعرّض حياة الرهائن ودولة إسرائيل للخطر. لا يجوز لرئيس الأركان ووزير الدفاع ورئيس الشاباك ورئيس الموساد أن يتعاونوا مع مثل هذه القرارات. ليس كافيا أن يقولوا إنه من المهم التوصل إلى وقف القتال وإنقاذ الرهائن، بل يجب عليهم أن يضعوا المفاتيح على الطاولة ويستقيلوا. إذا لم يقدموا استقالاتهم قريبا، فسيتحمّلون المسؤولية (تماما مثل بيبي) عن موت الرهائن وعن تدمير الدولة".

ياسر الزعاترة​
 
بس اظن المنشور قديم لانه بتاريخ ٧ يوليو

تم رفعه مرة اخري اليوم من قبل موقع الكتائب علي التليجرام منذ دقائق

لان خطاب ابو عبيدة كان ٧ يوليو لكن التصميم جديد للبوستر​
 
عودة
أعلى