الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 148 55.6%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 118 44.4%

  • مجموع المصوتين
    266
ممكن توضح اكتر؟
القانون التوراتي يقول : تحاصر المدن لو سلموا بدون قتال تعفى المدينة ويجند رجالها للقتال تحت راية المستعمر لو اراد

لو رفضوا الاستسلام وفضلوا القتال للمهاجم مطلق الحرية بابادتها وتخريبها وابادتها عن بكرة ابيها لو اراد رجال ونساء او العفو عنهم وهذا يرجع له
 
يا أخ Azaher يعلم الله كم أقدرك وأحترمك لكن لا أعرف من أين أتيت هذه الثقه انهم كذابين، الوضع هذه المره مختلف وهم فعلوا ما يشبه حالة الطوارئ استعدادا لعمليات انتقامي ردا على مقتل الرجل و أعلنوا منذ دقائق عن تزايد احتمال مقتله

أخي الحبيب ..وإن قتل فلن يؤثر على المقاومة في شيء.. يمكن اغلب مقاتلي حماس لم يروه من قبل بسبب التخفي وخوفا من الرصد.. وتأكد أن أي قائد سيخلفه في حاله مقتله سيكون نفس النهج وأشد...

أهل غزة لن يتوقفوا عن المقاومة
 
الجيش بيقول تزايد احتمالات مقتله إعلامهم الرسمي كذلك
يعمد الاعلام العبري لتقديم 3 ثلاث روايات متزامنة على طبقات متعددة من الخطاب , الطبقة الأولى هي الأسطرة أو أسطرة الشخصية عبر اعادة تقديم محمد الضيف و يحيى السنوار (بناء صورة الهدف داخل وجدان المتلقي , لتسويق موته كانتصار لاحقا),الطبقة الثانية هي اضفاء الصبغة التقنية عبر تناول الموضوع أمنيا و تبيين المهام الأمنية التي كانت تعنى بها هذه الشخصيات والمجهود الكبير الذي بذله الرجل الجيد the good guy (أجهزة الشاباك والاستخبارات الحربية , الشخص الجيد كأحد شخصيات الحبكة من منظور الاعلام العبري) لتحديد أماكن هؤلاء , الطبقة الثالثة هي طرح الروايات المختلفة والمراهنة عليها جميعا..الرواية الأولى هي القضاء على الهدف وهي الأقل ترويجا بشكل رمزي حيث يرددها الضيوف وليس المحلل الرسمي للقناة أو طاقم القناة,الرواية الثانية هي اصابة محمد الضيف و رفقائه بجروح خطيرة وهذه الرواية بداية الهروب من الرواية الأولى و يتبناها جزء من الاعلام (القناة 14 التي كانت ثقافية ولا نعرف بالضبط كيف أصبحت تعنى بالأخبار,القناة 13 والتي تعرف بميلها لحزب الليكود),الرواية الثالثة هي فشل العملية برمتها في تحديد أو تشخيص خاطئ للهدف من الأساس وهذه الرواية يسمح بظهورها في هيئة البث (القناة 11 , مكان33 الناطقة بالعربية),مع اختلاف في سرد تفاصيل أن العملية خلفت مجزرة وهذا الجزء من الرواية يردده (بشكل محدود) كتاب يساريين مثل يوسي ميلمان و جيدعون ليفي.القناة 12 تبنت مسك العصا من جميع الأطراف.
 
كانك تقول انه لا يوجد شهداء في المقاومه الجميع يستشهد مدنيين ومقاوميين حدثت الحرب واصبحنا الان وجها لوجه مع الصهاينه اما ان تدعم الصهاينه او تدعو بالنصر لاخوانك في غزة
اكبر مساعدة الان هو كفالة الايتام واعانة الارامل والنساء

 
مهم جدا وجب النشر ….
بيان صادر عن موقع "المجد" الأمني التابع لأمن المقاومة في غزة حول ادّعاء الاحتلال باغتيال قيادات بارزة في المقاومة الفلسطينية :‍
يسعى العدو الصهيوني من خلال إعلامه الأمني وناطقيه وأدواته عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى نشر معلومات وأخبار مضللة حول اغتيال قيادات في المقاومة الفلسطينية، وذلك لتحقيق عدة أهداف أبرزها: - إرباك الجبهة الداخلية والتي ثبُت تماسكها ووقوفها خلف المقاومة. تأليب الجمهور الفلسطيني على المقاومة، وتبرير جرائم قتل المدنيين.
- الحصول على معلومات أمنية من خلال مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاتصال الحديثة، واستخدام المواطنين لهذه الوسائل للتعليق على الأخبار التي يبثها إعلام الاحتلال.
- تحطيم الروح المعنوية للفلسطينيين ورفع الروح المعنوية المنهارة لجنود الاحتلال في الميدان. لذلك ننوه إلى التالي:
-الحذر من التساوق مع رواية العـدو الموجهة وتجنب نقلها.
- اعتماد رواية المقاومة وليس الإعلام العبري الذي يتبع للمنظومة الأمنية الإسرائيلية "فالصدق ما قالته المقاومة".
- تجنب نشر أو تداول أي معلومات على مواقع التواصل أو عبر الجوالات قد يستفيد منها العدو.
- عدم تداول أي أسماء أو معلومات أو تحليلات قد تضر بالمقاومة وأمنها.
- المساهمة في محاربة الإشاعات وعدم تداول الأخبار دون التأكد من مصداقيتها.
 
عودة
أعلى