في حرب 2014 بثت اسرائيل مقطعا مصورا يظهر لحظة قصف جنود الضفادع البشرية للقسام أثناء خط عودتهم بعد اقتحام موقع #زيكيم العسكري، زاعمة أنه تم تصفيتهم عند وصولهم، وغلب الظن حينها أن العملية فاشلة!
بعد شهور فقط تمكن القسام من اقتحام كاميرات مراقبة العدو وبث مشاهد بطولية لرجال القسام وهم يفجرون أحد الدبابات ويسمع فيها صراخ الجنود وهلعهم.
من المفارقات أن بني غانتس كان يومها رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، وشكل فريق تحقيق كبير لمعرفة كيف تسرب الفيديو للقسام! (ومنذ تلك المعركة والإخفاق يلفه حتى استقالة أمس)
تأكدوا دوما، ما يبثه العدو هو جزء صغير من الحقيقة، أما الحقيقة الكاملة فقد ظهرت يوم السابع من أكتوبر.
بعد شهور فقط تمكن القسام من اقتحام كاميرات مراقبة العدو وبث مشاهد بطولية لرجال القسام وهم يفجرون أحد الدبابات ويسمع فيها صراخ الجنود وهلعهم.
من المفارقات أن بني غانتس كان يومها رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، وشكل فريق تحقيق كبير لمعرفة كيف تسرب الفيديو للقسام! (ومنذ تلك المعركة والإخفاق يلفه حتى استقالة أمس)
تأكدوا دوما، ما يبثه العدو هو جزء صغير من الحقيقة، أما الحقيقة الكاملة فقد ظهرت يوم السابع من أكتوبر.