Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
موضوع سياسيا دا انساه لا فائده منه وإلا كانت نجحت أمريكا في مفاوضات الهدنه الأخيره حاليا لا يمكن إيقاف إسرائيل الا بالقوه، التحرك الوحيد حاليا ان مصر تفتح جزء من السور وتدخل قوه كأمر واقع تقف في وجه الجيش الإسرائيلي تمنعه عن التقدم بطول الحدود في المساحه المتبقيه ، السؤال ماذا لو قصفت إسرائيل القوه المصريه؟ هتكون حرب و نتنياهو بيجيد سياسة الهروب للأمام معندوش مانع يدخل بحرب لمدة عام يكسب بها وقت لحين رحيل بايدنمن قالك حارب
تحرك وفق اتفاقية السلام
تفكر الصهاينه المستنزفين الان في وضع يسمح لهم بدخول حرب اصلا ؟
هم لو استشعروا خطر من مصر لما قامو بافعالهم في غزة ولكنهم ماخذين الامان من السيسي
المهم أن لا يتباكوا عندما تصل النيران الى عقر دراهم والذبح في غرف نومهم
قتل الاطفال قانوني قولتلي
دا ابن تيمية راح يروقكم
يجب أن يفهم المسلمون أن المعركة العسكرية طالت أم قصرت فهي في صالح الصهاااينة حيث أنهم يأتيهم الدعم و المدد بدون توقف بينما أبطال غزة محاصرين و لا يصلهم أي دعم أو مساعدة.الإخوة والأخوات لأكون صريحاً وواضحاً معكم، الواقع الإنساني في قطاع غزة مؤلم جداً جداً، يرتكب الاحتلال بوحشية تعدت الخيال كل الجرائم، وتمادى لدرجة مجنونة لم يشهد لها التاريخ الحديث مثيلا، وتجاوز كل قوانين وأعراف وتفاهمات ما بعد الحرب العالمية الثانية. لقد دمّر الاحتلال البيوت والمؤسسات والمشافي، قضى على كل مقومات الحياة؛ هناك جوع، مرض، ازدحام، قهر، ذبح، قتل، دماء وإرهاب، فاعذروا أهل غزة فإنّ كل ما يقولونه إنما يأتي مما يرونه وقد شابه وصف أهوال يوم القيامة: حرق، قتل، تدمير، تجويع وسحق. إنا لله وإنا إليه راجعون. يتقصد الاحتلال الإجرام بهدف تركيع واستسلام غزة، وبسبب فشله أمام مقاومتها وهزيمته وانهيار جيشه في طوفان الاقصى. لكن النتائج تأتي عكسية، نحن في معركة ممتدة والاحتلال لا يريد وقف عدوانه وكأنه يسير نحو حتفه، ليس أمام شعبنا إلا إكمال المعركة والعض على الجراح، وابتلاع كل الألم والمضي قدما؛ الحل الوحيد للخلاص من كل هذا العذاب والقهر هو إكمال الطوفان حتى النهاية، لن تنتزع إسرائيل من شعبنا أي صورة هزيمة، ولي حديث آخر عن المقاومة وواقعها وهو مطمئن بشكل كبير. أقسم لكم سننتصر ويعوض شعبنا نصرا وفتحاً مبيناً إن شاء الله.وهنا نقول الآن أين دورنا كشعوب في الضفة والجليل ولبنان وسوريا والأردن ومصر، هذه حرب لن تقف عن حد مكاني أو زماني ولنتجهز جميعاً للمشاركة نصرة لشعبنا الفلسطيني.
إبراهيم المدهون غزة Ebrahem Elmadhoun
هم لو استشعروا خطر من مصر لما قامو بافعالهم في غزة ولكنهم ماخذين الامان من السيسي
ازاي انتهى يعنيمأخذين امان من كل حكام العرب وحكامك اولهم فبلا مزايديات فارغه
اسرائيل معها ماما امريكا خلى امريكا معى وانا ادخل احارب الصين ولا يهمنى
ستقول لى الله اعلى واعظم طبعا بلا جدال لكن زمن ارسال الملائكه لكى تحارب مع المسلمين ولى وانتهى