Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مظاهرات في المغرب مطالبة بإلغاء التطبيع
لايوجد انهيار لقوات القسام لا بجباليا او اي منطقة وإعادة التموضع هو الاستراتيجية التي يقوم عليها القسام لتعويض فارق التكنولوجياتفاهمات بعد فيديو الأسرى وغالبا بتكون مقابل إدخال طعام وجباليا تقريبا معزوله عن العالم أو احتمال انهارت قوات القسام
استهداف المواصي والله اعلم انو صار بسلاح رشاش عيار متوسط لان من الفيديوهات مفيش اي حريق او شهداء اشلاء
اليهود عارفين على مين كانوا يطخوا و عارفين انهم مدنيين
جباليا معقل المقاومة يمكن يكون هنالك مركز إعتقال لاسرى والقيادات المقاومة . هذا تم تحد
لأنهم خونة وعملاء هم نفسهم إحتلال لبلادنالا اعلم لماذا هذا الأمر غير مطروح..
المشكلة السياسين يصورون الأمر وكأنه مستحيل وكأن الدول المطبعه قبل التطبيع كانت شيء وبعده أصبحت جنة
الأخ كل مرة يكرر انهيار القسام و نشرح له لا يمكن أن تنهار لأنها مقاومة وطنية فلسطينية ذات حاضنة شعبية بغزةلايوجد انهيار لقوات القسام لا بجباليا او اي منطقة وإعادة التموضع هو الاستراتيجية التي يقوم عليها القسام لتعويض فارق التكنولوجيا
والمقاومة
المستميتة بموقع معين يعني مجرد تأخير لدخول القوات الإسرائيلية لهدف تكتيكي معين كماذكرت من قبل
في اليوم التالي لمحرقة رفح مباشرة
تكتب صحيفة ال Atlantic: "من الممكن أن يكون قتل الأطفال قانوني".
وتكتب ال BBC: "رغم الضحايا، يذكر أنه تم تجنب حدوث حمام دم!"
وتكتب ل NYT: "أكبر كذبة في هذا القرن هو أن إسرائيل تقوم بإبادة…في حين أن حماس هي منظمة إرهابية "إبادية"…
وكأن قتلنا وإحراقنا وحده لا يكفي، فعلى المؤسسات الغربية أن تتأكد أن تتم الإبادة بسلام دون استنكار حقيقي أو استهجان، أو "لا سمح الله" التعاطف مع ضحايانا وأطفالنا المحترقة.
فعليها أن لا "تؤنسننا" (dehumanize us) بطريقة ممنهجة شاملة كاملة، تبيح محونا جميعاً من الكوكب وتبرر أي بشاعات ترتكب ضدنا.
وأقول هنا "نحن"، لأنني حقيقة لا أفرق بين الفلسطينين وباقي العرب. كلنا واحد، وقتل واحد منا هو قتل لنا جميعاً.
وأخيراً، لأظهر لكم كم الإحتقار لدمنا، إن لم يكن جلياً، سأشارك معكم عبارة قرأتها في قناة تليجرام عبرية تعليقاً على صورة فلسطيني تهشم رأسه ومحيت ملامحه. "كيف ستقبل ال ٧٢ حورية الآن "!
!!!!!!
رغم اللاأنسنة للآخَر التي شهدتها على مرّ السنين كمتخصصة في "النزاعات الدولية" إلا أنني لم أشهد هذا التجرد التام لأدنى القيم الإنسانية في حياتي!
لا أعلم، ونحن نطوي شهراً ثامناً من المجازر اليومية في غزتنا الغالية، على ماذا نغضب أكثر.
على كل هذا، أم على قادتنا ونخبنا العربية، التي تشاهد قلبنا ينزف كل يوم هكذا في غزة، ولا تحرك ساكناً، أو تذرف دمعاً.