الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
تفاهمات بعد فيديو الأسرى وغالبا بتكون مقابل إدخال طعام وجباليا تقريبا معزوله عن العالم أو احتمال انهارت قوات القسام
لايوجد انهيار لقوات القسام لا بجباليا او اي منطقة وإعادة التموضع هو الاستراتيجية التي يقوم عليها القسام لتعويض فارق التكنولوجيا

والمقاومة
المستميتة بموقع معين يعني مجرد تأخير لدخول القوات الإسرائيلية لهدف تكتيكي معين كماذكرت من قبل
 
الرصيف الأمريكي الذي استثمروا فيه 350 مليون دولار اضطروا إلى تعليق أنشطة إيصال المساعدات إلى قطاع غزة، بعد تضرر نظام الرصيف المؤقت الذي تم إنشاؤه قبالة سواحل قطاع غزة بسبب الظروف الجوية​
 
استهداف المواصي والله اعلم انو صار بسلاح رشاش عيار متوسط لان من الفيديوهات مفيش اي حريق او شهداء اشلاء

اليهود عارفين على مين كانوا يطخوا و عارفين انهم مدنيين
 
استهداف المواصي والله اعلم انو صار بسلاح رشاش عيار متوسط لان من الفيديوهات مفيش اي حريق او شهداء اشلاء

اليهود عارفين على مين كانوا يطخوا و عارفين انهم مدنيين

القصف يتم بطائرات بدون طيار وايضا الكواد كابتر
 
هما قالوا كده علي
جباليا معقل المقاومة يمكن يكون هنالك مركز إعتقال لاسرى والقيادات المقاومة . هذا تم تحد

لا اعلم لماذا هذا الأمر غير مطروح..

المشكلة السياسين يصورون الأمر وكأنه مستحيل وكأن الدول المطبعه قبل التطبيع كانت شيء وبعده أصبحت جنة
لأنهم خونة وعملاء هم نفسهم إحتلال لبلادنا
 
‏في اليوم التالي لمحرقة رفح مباشرة

تكتب صحيفة ال Atlantic: "من الممكن أن يكون قتل الأطفال قانوني".

وتكتب ال BBC: "رغم الضحايا، يذكر أنه تم تجنب حدوث حمام دم!"

وتكتب ل NYT: "أكبر كذبة في هذا القرن هو أن إسرائيل تقوم بإبادة…في حين أن حماس هي منظمة إرهابية "إبادية"…

وكأن قتلنا وإحراقنا وحده لا يكفي، فعلى المؤسسات الغربية أن تتأكد أن تتم الإبادة بسلام دون استنكار حقيقي أو استهجان، أو "لا سمح الله" التعاطف مع ضحايانا وأطفالنا المحترقة.

فعليها أن لا "تؤنسننا" (dehumanize us) بطريقة ممنهجة شاملة كاملة، تبيح محونا جميعاً من الكوكب وتبرر أي بشاعات ترتكب ضدنا.

وأقول هنا "نحن"، لأنني حقيقة لا أفرق بين الفلسطينين وباقي العرب. كلنا واحد، وقتل واحد منا هو قتل لنا جميعاً.

وأخيراً، لأظهر لكم كم الإحتقار لدمنا، إن لم يكن جلياً، سأشارك معكم عبارة قرأتها في قناة تليجرام عبرية تعليقاً على صورة فلسطيني تهشم رأسه ومحيت ملامحه. "كيف ستقبل ال ٧٢ حورية الآن 🤣🤣"!
!!!!!!

رغم اللاأنسنة للآخَر التي شهدتها على مرّ السنين كمتخصصة في "النزاعات الدولية" إلا أنني لم أشهد هذا التجرد التام لأدنى القيم الإنسانية في حياتي!

لا أعلم، ونحن نطوي شهراً ثامناً من المجازر اليومية في غزتنا الغالية، على ماذا نغضب أكثر.

على كل هذا، أم على قادتنا ونخبنا العربية، التي تشاهد قلبنا ينزف كل يوم هكذا في غزة، ولا تحرك ساكناً، أو تذرف دمعاً.

 
لايوجد انهيار لقوات القسام لا بجباليا او اي منطقة وإعادة التموضع هو الاستراتيجية التي يقوم عليها القسام لتعويض فارق التكنولوجيا

والمقاومة
المستميتة بموقع معين يعني مجرد تأخير لدخول القوات الإسرائيلية لهدف تكتيكي معين كماذكرت من قبل
الأخ كل مرة يكرر انهيار القسام و نشرح له لا يمكن أن تنهار لأنها مقاومة وطنية فلسطينية ذات حاضنة شعبية بغزة

و لم تستطع اسرائيل القضاء عليهم عندما كانت تحكم غزة و تسيطر عليها أمنيا فما بالك باليوم مع التسليح و الصواريخ و أهم شيء الأنفاق
 
‏في اليوم التالي لمحرقة رفح مباشرة

تكتب صحيفة ال Atlantic: "من الممكن أن يكون قتل الأطفال قانوني".

وتكتب ال BBC: "رغم الضحايا، يذكر أنه تم تجنب حدوث حمام دم!"

وتكتب ل NYT: "أكبر كذبة في هذا القرن هو أن إسرائيل تقوم بإبادة…في حين أن حماس هي منظمة إرهابية "إبادية"…

وكأن قتلنا وإحراقنا وحده لا يكفي، فعلى المؤسسات الغربية أن تتأكد أن تتم الإبادة بسلام دون استنكار حقيقي أو استهجان، أو "لا سمح الله" التعاطف مع ضحايانا وأطفالنا المحترقة.

فعليها أن لا "تؤنسننا" (dehumanize us) بطريقة ممنهجة شاملة كاملة، تبيح محونا جميعاً من الكوكب وتبرر أي بشاعات ترتكب ضدنا.

وأقول هنا "نحن"، لأنني حقيقة لا أفرق بين الفلسطينين وباقي العرب. كلنا واحد، وقتل واحد منا هو قتل لنا جميعاً.

وأخيراً، لأظهر لكم كم الإحتقار لدمنا، إن لم يكن جلياً، سأشارك معكم عبارة قرأتها في قناة تليجرام عبرية تعليقاً على صورة فلسطيني تهشم رأسه ومحيت ملامحه. "كيف ستقبل ال ٧٢ حورية الآن 🤣🤣"!
!!!!!!

رغم اللاأنسنة للآخَر التي شهدتها على مرّ السنين كمتخصصة في "النزاعات الدولية" إلا أنني لم أشهد هذا التجرد التام لأدنى القيم الإنسانية في حياتي!

لا أعلم، ونحن نطوي شهراً ثامناً من المجازر اليومية في غزتنا الغالية، على ماذا نغضب أكثر.

على كل هذا، أم على قادتنا ونخبنا العربية، التي تشاهد قلبنا ينزف كل يوم هكذا في غزة، ولا تحرك ساكناً، أو تذرف دمعاً.



فلاتحسبن الله غافلا

والله قادر بكن فيكون ان ينتهي كل هذا

ولكنه التمحيص

يري رد فعل كل واحد فينا

كلنا مقصرين ونسأل الله أن يغفر تقصيرنا

لكن القلوب التي تحجرت واصبح حرق الناس مشاهد الفنا بها وكأنهم مجرد قطط تحترق

والله لو كانت قطط لتعاطفنا اكثر معها وتعاطف معها كثير من العالم

ولكن كل شيئ عنده بقدر ولكن أكثر الناس لايعلمون
 
عودة
أعلى