الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
رسالتي اوجها

لكل عربي حر شريف
1714539521103.png


هذه مليشيا حماس تعترف وبالفم المليان
انها مع ايران و مع حزب الشيطان ونظام الاسد ومليشيا الحوثي


 
رسالتي اوجها

لكل عربي حر شريف
مشاهدة المرفق 681928


هذه مليشيا حماس تعترف وبالفم المليان
انها مع ايران و مع حزب الشيطان ونظام الاسد ومليشيا الحوثي



انا لا ادعم حماس مطلقا او بشكل أعمى نعم لديها أخطاء،، لكن وجود حركة مقاومة لشعب محتل وقد واجه جميع انواع الاحتلال والقتل والتشريد خلال السنوات الماضية فهو امر مطلوب وطبيعي..

نجد الدول العربية تتسابق لتطبيع للعلاقات مع ايران والأسد الآن،، وقد شاركوا بقتل وتشريد الملايين من العرب والمسلمين ،، ولم نرى هجوم عليهم مثل الهجوم على حماس الآن..

حماس التي لم تشارك بشيء على أرض الواقع قد يضر العرب والمسلمين..
 
جميعنا ضط اسرائيل ومعوالخث الفلسطيني
لكن خلافنا مع الاعضاء الذين يقفون مع حماس
فحماس اثبت انها جماعه لا تعتم الا بمصالحا واستخدم القضيه العادلة لمصلحتها
نحن ضد قتل اي انسان فلسطيني
 
إسرائيليون يهاجمون شاحنات المساعدات الإنسانية المتجهة إلى قطاع غزة، ويرمون أكياس الطحين على الأرض.


 
إسرائيل تلفظ*أنفاسها الأخيرة"*
تحت هذا العنوان *نشرت صحيفة "هآرتس " العبرية* مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه:
*يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ولا حل معهم سوى الإعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.* *بدأ "شبيت" مقاله بالقول:
* يبدو أننا اجتزنا نقطة اللا عودة، ويمكن أنه لم يعد بإمكان "اسرائيل" إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة.وأضاف: إذا كان الوضع كذلك فإنه *لا طعم للعيش في هذه البلاد،* *وليس هناك طعم للكتابة في "هآرتس"،* *ولا طعم لقراءة "هآرتس"* ويجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد.. إذا كانت "الإسرائيلية" واليهودية ليستا عاملاً حيوياً في الهوية، وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن "إسرائيلي"، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر. يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.من هناك، من بلاد القومية المتطرفة الألمانية الجديدة، أو بلاد القومية المتطرفة الأميركية الجديدة، يجب النظر بهدوء ومشاهدة "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة. يجب أن نخطو ثلاث خطوات إلى الوراء، لنشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق. *يمكن* أن تكون المسألة لم توضع بعد.*ويمكن* أننا لم نجتز نقطة اللا عودة بعد*ويمكن* أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد. *وتابع الكاتب:
* أضع أصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني.إن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان. والقوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ "إسرائيل" من نفسها، هم "الإسرائيليون" أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.*وأحث على البحث عن الطريق الثالث* من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس:
أن "الإسرائيليين" منذ أن جاؤوا إلى فلسطين، *يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية*، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، إستطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي "أرض الميعاد"، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.
*واستنجد الكاتب بعلماء الآثار الغربيين واليهود*، ومن أشهرهم «إسرائيل فلنتشتاين» من جامعة تل أبيب، الذي أكدوا "أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك..وكان آخرهم عام 1968م، عالمة الآثار البريطانية الدكتورة «كاتلين كابينوس»، حين كانت مديرة للحفائر في المدرسة البريطانية للآثار بالقدس، فقد قامت بأعمال حفريات بالقدس، وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير "الإسرائيلية"، حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى..حيث قررت عدم وجود أي آثار أبداً لهيكل سليمان، واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "مبنى إسطبلات سليمان"، ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً، بل هو نموذج معماري لقصر شائع البناء في عدة مناطق بفلسطين، وهذا رغم أن «كاثلين كينيون» جاءت من قبل جمعية صندوق استكشاف فلسطين، لغرض توضيح ما جاء في الروايات التوراتية، لأنها أظهرت نشاطاً كبيراً في بريطانيا في منتصف القرن 19 حول تاريخ "الشرق الأدنى".الجزء الاول..تابع
 
وشدد الكاتب اليهودي على القول:
* أن لعنة الكذب هي التي تلاحق "الإسرائيليين"، ويوماً بعد يوم، تصفعهم على وجوههم بشكل سكين بيد مقدسي وخليلي ونابلسي، أو بحجر جمّاعيني أو سائق حافلة من يافا وحيفا وعكا.يدرك "الإسرائيليون" أن لا مستقبل لهم في فلسطين، *فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا*.
ها هو كاتب آخر يعترف، ليس بوجود الشعب الفلسطيني، بل وبتفوقه على "الإسرائيليين"، هو (جدعون ليفي) الصهيوني اليساري، إذ يقول:
يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر.. *فقد احتللنا أرضهم* وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر انتفاضة الـ87.. *وأدخلناهم السجون* وقلنا سنربيهم في السجون.. وبعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم استوعبوا الدرس، إذا بهم يعودون إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000، أكلت الأخضر واليابس..*وقلنا نهدم بيوتهم* ونحاصرهم سنين طويلة، وإذا بهم يستخرجون من المستحيل صواريخ يضربوننا بها، رغم الحصار والدمار، *فأخذنا نخطط لهم بالجدار العازل*والأسلاك الشائكة.. وإذا بهم يأتوننا من تحت الأرض وبالأنفاق، حتى أثخنوا فينا قتلاً *وفي الحرب الماضية* حاربناهم بالعقول، فإذا بهم يستولون على القمر الصناعي "الإسرائيلي" (عاموس؟ ويدخلون الرعب إلى كل بيت في "إسرائيل"، عبر بث التهديد والوعيد، كما حدث حينما استطاع شبابهم الاستيلاء على القناة الثانية "الاسرائيلية". *خلاصة القول كما يقول الكاتب:*يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.
الكاتب: آري شبيت المصدر: صحيفة هآرتس العبرية
 
إسرائيل تلفظ*أنفاسها الأخيرة"*
تحت هذا العنوان *نشرت صحيفة "هآرتس " العبرية* مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه:
*يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ولا حل معهم سوى الإعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.* *بدأ "شبيت" مقاله بالقول:
* يبدو أننا اجتزنا نقطة اللا عودة، ويمكن أنه لم يعد بإمكان "اسرائيل" إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة.وأضاف: إذا كان الوضع كذلك فإنه *لا طعم للعيش في هذه البلاد،* *وليس هناك طعم للكتابة في "هآرتس"،* *ولا طعم لقراءة "هآرتس"* ويجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد.. إذا كانت "الإسرائيلية" واليهودية ليستا عاملاً حيوياً في الهوية، وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن "إسرائيلي"، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر. يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.من هناك، من بلاد القومية المتطرفة الألمانية الجديدة، أو بلاد القومية المتطرفة الأميركية الجديدة، يجب النظر بهدوء ومشاهدة "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة. يجب أن نخطو ثلاث خطوات إلى الوراء، لنشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق. *يمكن* أن تكون المسألة لم توضع بعد.*ويمكن* أننا لم نجتز نقطة اللا عودة بعد*ويمكن* أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد. *وتابع الكاتب:
* أضع أصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني.إن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان. والقوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ "إسرائيل" من نفسها، هم "الإسرائيليون" أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.*وأحث على البحث عن الطريق الثالث* من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس:
أن "الإسرائيليين" منذ أن جاؤوا إلى فلسطين، *يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية*، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، إستطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي "أرض الميعاد"، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.

*واستنجد الكاتب بعلماء الآثار الغربيين واليهود*، ومن أشهرهم «إسرائيل فلنتشتاين» من جامعة تل أبيب، الذي أكدوا "أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك..وكان آخرهم عام 1968م، عالمة الآثار البريطانية الدكتورة «كاتلين كابينوس»، حين كانت مديرة للحفائر في المدرسة البريطانية للآثار بالقدس، فقد قامت بأعمال حفريات بالقدس، وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير "الإسرائيلية"، حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى..حيث قررت عدم وجود أي آثار أبداً لهيكل سليمان، واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "مبنى إسطبلات سليمان"، ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً، بل هو نموذج معماري لقصر شائع البناء في عدة مناطق بفلسطين، وهذا رغم أن «كاثلين كينيون» جاءت من قبل جمعية صندوق استكشاف فلسطين، لغرض توضيح ما جاء في الروايات التوراتية، لأنها أظهرت نشاطاً كبيراً في بريطانيا في منتصف القرن 19 حول تاريخ "الشرق الأدنى".الجزء الاول..تابع
يرجى فتح موضوع منفضل لذلك

مع جلب المصدر بلينك مرفق

و لك جزيل الشكر
 

ليس هناك مصدر على ذلك أخي

ليس هناك مصري يتحمل ان يضرب فليسطيني

سيكون عارا علينا ليوم الدين ان حدث

هذه التويتة كذب وافتراء

مصر اصلا بهكذا شكل ستفتح بوابة ارهاب كبيرة علينا لن تنتهي بل وستكون اثبتت ما كانت تقوله داعش بأن يجب محاربة العرب قبل اسرائيل و امريكا

وكما يفعل الحوثي ايضا
 
رسالتي اوجها

لكل عربي حر شريف
مشاهدة المرفق 681928


هذه مليشيا حماس تعترف وبالفم المليان
انها مع ايران و مع حزب الشيطان ونظام الاسد ومليشيا الحوثي





كل عربي شريف يعرف ان النظام الإيراني القذر يحاول تلميع صورته..

ولا دولة عربية بما فيهم بلدي وبلدك سيدعمونهم بالسلاح.. الايرانيين لعبوا على هذه النقطة وانت تعلم انهم يريدون من حماس شكرهم باستمرار من أجل تلميعهم وقالوا انهم تركوا ابواب العرب ولم يستجب أحد.. كذلك انت تعلم ان حماس بالتحديد كان بينها قطيعة مع النظام وخلافات مع إيران بسبب الثورة السورية ورفضوا الدخول في هذا الملف بس تنكرون ذلك حتى تضل حماس في موضع اتهام وشبهات...وايضا حماس في منها أيد عاصفة الحزم!!

وعندما هدأت الامور بدأت العلاقات بينهم وبين النظام السوري في العودة كما ان دولتك الشقيقة ايضا بدأت في ربط العلاقات من جديد مع إيران والنظام السوري!!

وعودة سفراء ورحلات جوية ومزيد من التعاون الهاديء ولم نقل لماذا تسمح السعودية بذلك لقتلة العرب وللذين يطعنون في نبينا؟!

لأن فاهمين وعاقلين الوضع..بل أحسنت السعودية في تصرفها.

كذلك لم نتهم المغرب بالخروج من الاسلام بسبب تطبيعها واخذ اسلحه اسرائيلية ايضا من الصهاينة قتلة الانبياء والمسلمين..بل نعتبرها بلد مسلم شقيق والسياسة القذرة تختلف عن الدين..

ثالثا والأهم قلنا ١٠٠ مرة ان لنا عتب عليهم في بعض الأمور لكن هم من أهل السنة والجماعة ووجب دعمهم ضد الصهاينة لأن هذه حرب بين مسلم وصهيوني وليس مسلم مع مسلم!!

وانتم معتقدين اننا نطبل لحماس ونطبل لقادتها..راجع مشاركاتنا اغلبها استخدام مصطلح المقاومة ولقب الفصائل حتى اذا ذكرنا حماس نقول انها فصيل مقاوم للصهاينة...

كان أولى عليك ان تنزل ايضا ان كل عربي شريف يحذر من الصهاينة لأنهم كفار ويقتلون المسلمين!!

لكن يهمك فقط النيل من جهة واحده بس في هذه المعركة وهي جهة المسلمين


قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (مَا مِنْ امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ، وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ، إِلَّا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ. وَمَا مِنْ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ، وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ، إِلَّا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَهُ).
 
عودة
أعلى