نظرية مؤامرة تدور حول قيام اليهود "بالتضحية" ببقرة حمراء في إسرائيل في وقت ما بين اليوم والجمعة.
وبما أن الناس يفتقرون إلى التفكير النقدي: لا يتم تقديم البقرة الحمراء لله، بل تُستخدم لتطهير الناس.
إذا حدث هذا العام، سيأتي المسيح ويجلب السلام للعالم. إذا لم يحدث ذلك، فسيكون هناك المزيد من الحروب وقد يموت المليارات حتى عيد الفصح القادم.
هذا ماكانو علي وشك تنفيذه قبل السابع من اكتوبر وهذا ما يسعون اليه حتي مع خساره الحرب !
هل سنجد تحرك حقيقي هذه المره لمنع خراب بيت المقدس ؟؟
لا اعتقد ان المقاومه اصبح لديها الكثير لتقدمه علي الارض فماذا علي المسلم ان يقدم في كل هذا الحصار والمنع ؟؟