Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
المشكل بأكمله في الوسطاء , ليس لديهم أي وسائل ضغط (هم أضعف من الزخم العسكري والدبلوماسي المرافق للحرب الحالية) , كل ما يفعلونه هو الدوران حول وثيقة باريس و هي المحاولة الوحيدة الجدية للوصول الى صيغة اتفاق,الوسيط الفرنسي (الأقل تحمسا لاسرائيل) قد يشكل بديلا جيدا..الوسيط التركي لديه أوراق ضغط (تجارية) لا يخشى استخدامها,أما الوسيط المصري يجب قصر مهمته على الترتيبات اللوجستية و ما دون هذا سوف يكون تحميلا له لما فوق طاقته (فاقد الشيء لا يعطيه) وابقاء الوسيط القطري فقط كسلطة تقديرية.من الآخر !!!
في تقديري ...
لم تكن مفاوضات .. كانت ضغوط على قيادة المقاومة للاستسلام ...
حتى قطر لم تسلم من هذه الضغوط لذلك هددت بالتوقف عن دور الوساطة ..
امريكا اوعزت إلى تركيا للتدخل بعد أن أغلقت حماس باب التفاوض العبثي ...
يعني بالبلدي .. حلقت على الناشف ...
الآن تركيا تجري محاولات لعدم إغلاق باب التفاوض نهائيا ...
بالتزامن .. يقوم نتنياهو بإطلاق بالونات إختبار في أجواء المفاوضات على شكل تلميح بتنفيذ هجوم على رفح أو اغتيالات لقادة حماس في الخارج ....
في الأيام القادمة و بعد انتهاء مرحلة التصريحات النارية .. اذا استمرت حالة الجمود هذه .. فلا أستبعد أن يقدم نتنياهو و بدعم امريكي على حماقة .. لزيادة الضغط على الفريق الفلسطيني المفاوض ..
طيب الله وعيكم .....
رازق الحسن ..........
نظرية مؤامرة تدور حول قيام اليهود "بالتضحية" ببقرة حمراء في إسرائيل في وقت ما بين اليوم والجمعة.
وبما أن الناس يفتقرون إلى التفكير النقدي: لا يتم تقديم البقرة الحمراء لله، بل تُستخدم لتطهير الناس.
إذا حدث هذا العام، سيأتي المسيح ويجلب السلام للعالم. إذا لم يحدث ذلك، فسيكون هناك المزيد من الحروب وقد يموت المليارات حتى عيد الفصح القادم.