الكلام كان حول تحديد موقف الرأي العام في العصر الحالي
اما قضية المراهقة بالمعنى اللي تطرقت اليه كان المعنى العقلي، يعني ناس بعقول خفيفة تغلب عليها التفاهة
اما قضية كونهم مراهقين بالمعنى الحرفي يعني جيل قادم، يا اخي كل جيل كان فيه تافهيه وفساقه، الفساد موجود في كل عصر وهذي الانواع مش امر طارئ على عصرنا ولا هم راح يكونوا "اساس" للتغيير، غيرهم بموارد اكبر وعقول اوسع وفشلوا تعتقد عيل مش عارف لوازم كلامه فضلا عن الالمام بالمواضيع اللي يدلي فيها بدلوه (ومش مهتم اصلا لأن هدفه هو ستر عقده وكرهه للدين بالقومية او التقدمية او المظلومية او غيرها من الامور اللي مش رايحة تثير العوام في وجهه بشكل كبير).