على العكس الصهاينة مرعوبين جدا من اقتراب شهر رمضان لأنهم يعلمون ان المسلم اسخى ما يكون بروحه في هذا الشهر وعلمتهم التجارب بذلك .أتوقع ومع الأسف سيدخل جيش إسرائيل إلى رفح في رمضان بينما الناس يستعدون للصيام
وسيكون مشهد تراجيدي وفيها رد قاسي على ما فعلته حماس
بدخولها إلى الثكنات الإسرائيلية يوم 7 أكتوبر في يوم السبت ويصادف أيام عيد يهودية
هذه فرصة لن يفوتها الإرهابي الإسرائيلي وسينتقم أشد انتقام
وسيكون رد شبيه لما عانوا منه يوم 7 أكتوبر.
لذلك بايدن يضغط على النتن حتى ينهي الحرب قبل بداية رمضان .
لا أستبعد ان تثور الضفة الغربية عن بكرة أبيها في رمضان لو استمرت حرب غزة الى ذلك التاريخ ومعها الرعب الكبير للصهاينة الذين لم يعودوا يستطيعون بذل مزيد من التضحيات .