أتوقع ومع الأسف سيدخل جيش إسرائيل إلى رفح في رمضان بينما الناس يستعدون للصيام
وسيكون مشهد تراجيدي وفيها رد قاسي على ما فعلته حماس
بدخولها إلى الثكنات الإسرائيلية يوم 7 أكتوبر في يوم السبت ويصادف أيام عيد يهودية
هذه فرصة لن يفوتها الإرهابي الإسرائيلي وسينتقم أشد انتقام
وسيكون رد شبيه لما عانوا منه يوم 7 أكتوبر.