بعيدا عن المناقشات لو فيه حد مختص يجيب لنا تصنيف الجيش الإسرائيلي وترتيبه حاليا في اي مرتبه بعد أداؤه السئ في الحرب من يوم ٧ أكتوبر حتى الآن
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
دا تلاقيه منقول من بتوع مصر العظمي ماهو كل دولة بقي فبها شويه بشر كدا شايفها عظمي ع ايه متعرفش المهم يعني استمرو ليكم مستقبل مبهر
النظام المصري متواطئ مع اسرائيل ضد غزة ويبدو ان محاولة القضاء على المقاومة ليس فقط هدف اسرائيلي امريكي بل هدف انظمة عربية ترى في المقاومة حجر عثرة في وجه مشروع التطبيع الاقليمي وانتصارها على اسرائيل دفع للمشروع الاخواني المزعوم وهذا واضح و جلي ليس فقط في التغطية الاعلامية الفاترة بل المخزية والمتحاملة على المقاومة بل في منع دخول المساعدات والحاجيات عبر الشاحنات عبر معبر رفح بحجج واهية الا عدد محدود جدا ونتيجة ذلك ان غزة الآن على حافة المجاعة و حتى حركة الافراد للضرورة القصوى والجرحى ذوو الحالات الحرجة يتم التضييق عليهم و منعهم من العلاج خارج غزة تخيل ان حتى ادوية التخذير والعمليات الجراحية والتي يمكن ان تحمل عبر حقائب صغيرة لا تدخل الى غزة ومئات العمليات تم اجراؤها بدون تخذير واستشهد كثيرون نتيجة ذلك ثم يأتي وطنجي أحمق لا يعرف الفرق بين بلد وبين نظام متورط في ابادة القرن ضد اهل غزة ليتهمنا بالتحامل و اننا نهاجم مصر أي عار وفقر ضمير يدفع انسان للدفاع عما يفعله نظام كهذاإذا يجب محاكمة السيسي و مصر كذلك لارتكاب جرائم حرب بالتواطئ مع إسرائيل.
الأنظمة العربية غبية تهيج شعوبها عليها بسبب غباء مسؤوليها.
كنت ذكرت في مداخلة لي قبل شهرين أنه كان بالإمكان أن تحرج مصر إسرائيل بفتح المعابر لدخول قوافل المساعدات حتى لو قصفتها إسرائيل ...
النظام الأردني أذكى بمراحل في السياسة من النظام المصري...
كفاية بقي هبد كان في تعليق قبل ذلك رددت عليك بالمنطق والحجة وهربت منه ولم تعرف ترد انت وابن بلدك المدلس الكاذب انزلوا إلي الأرض واتركوا الأوهامالنظام المصري متواطئ مع اسرائيل ضد غزة ويبدو ان محاولة القضاء على المقاومة ليس فقط هدف اسرائيلي امريكي بل هدف انظمة عربية ترى في المقاومة حجر عثرة في وجه مشروع التطبيع الاقليمي وانتصارها على اسرائيل دفع للمشروع الاخواني المزعوم وهذا واضح و جلي ليس فقط في التغطية الاعلامية الفاترة بل المخزية والمتحاملة على المقاومة بل في منع دخول المساعدات والحاجيات عبر الشاحنات عبر معبر رفح بحجج واهية الا عدد محدود جدا ونتيجة ذلك ان غزة الآن على حافة المجاعة و حتى حركة الافراد للضرورة القصوى والجرحى ذوو الحالات الحرجة يتم التضييق عليهم و منعهم من العلاج خارج غزة تخيل ان حتى ادوية التخذير والعمليات الجراحية والتي يمكن ان تحمل عبر حقائب صغيرة لا تدخل الى غزة ومئات العمليات تم اجراؤها بدون تخذير واستشهد كثيرون نتيجة ذلك ثم يأتي وطنجي أحمق لا يعرف الفرق بين بلد وبين نظام متورط في ابادة القرن ضد اهل غزة ليتهمنا بالتحامل و اننا نهاجم مصر أي عار وفقر ضمير يدفع انسان للدفاع عما يفعله نظام كهذا
الخذلان والتواطؤ والخيانة التي تعاني منها غزة الآن هو عار كبير سيكتب في صفحات التاريخ